منافذ الفتنة الإعلامية بجزيرة الشيطان..القناة تشن حملات ضد المعارضة القطرية و"الرباعى العربى".. خالد الهيل: روجت لكذبة علاقة محمد فهمى بالمعارضة.. واستطلاع رأى يؤكد: 67 % يرفضون استمرار تميم

السبت، 21 أكتوبر 2017 08:30 م
منافذ الفتنة الإعلامية بجزيرة الشيطان..القناة تشن حملات ضد المعارضة القطرية و"الرباعى العربى".. خالد الهيل: روجت لكذبة علاقة محمد فهمى بالمعارضة..  واستطلاع رأى يؤكد: 67 % يرفضون استمرار تميم تميم والمعارضة القطرية
كتب محمد تهامى زكى – أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

<< ناشط سعودى: من يدافعون عن تميم هربوا من أوطانهم لتحريضهم ضدها

<< المعارضة القطرية:الجزيرة تعكس سياسة قطر القائمة على التزوير

لم تتوقف ماكينة الفتن والشائعات التى تتمثل فى قناه الجزيرة القطرية وإعلامى القناة فى نشر الأكاذيب والفتن حول دول الرباعى العربى، والمعارضة القطرية، بعدما انتشرت فضائح تنظيم الحمدين، فى الوقت الذى أظهر فيه اسطلاع رأى أجرته المعارضة القطرية على الشعب القطرى فقط أظهر وجود 67% من الشعب القطرى يرفضون استمرار تميم بن حمد فى حكم قطر.

 

وفضح خالد الهيل، المتحدث باسم المعارضة القطرية، قناه الجزيرة والفتن التى تروجها حول المعارضة القطرية ودول الرباعى العربى، مؤكدا أنهم سيردون بكل قوة على تلك الفتن والشائعات التى تبثها القناه القطرية.

 

وقال المتحدث باسم المعارضة القطرية فى تغريدات له عبر حسابه الرسمى على "تويتر":"قناة الخنزيرة بأمر من تنظيم الحمدين يشنون حملات إعلامية منظمه ضدي على شاشتهم وأقلامهم المأجورة وصحفهم المشبوهه وانا لا أرد والرد قريبا.

 

وأضاف المتحدث باسم المعارضة القطرية، أن الجزيرة قناة تعكس بكل أمانة سياسة قطر القائمة على التزوير و تزييف الحقائق و الوقائع بشكل فج.. و ما أكاذيبها الاخيرة عن سجن جو الا خير مثال.

 

ورد خالد الهيل، على إشاعة الإعلامى بقناه الجزيرة فيصل القاسم التى زعم وجود علاقة بين خالد الهيل، والصحفى السابق بقناه الجزيرة محمد فهمى، قائلا :"اترك عنك الكلام الفاضى، واعمل حلقه عن أزمه قطر، وجيب محمد بن عبدالرحمن وزير الخارجيه واستضيفني عبر الأقمار صناعيه واسمع ردي عندك، الوعد قادم".

 

فى سياق متصل، أكد المعارضة القطرى، جابر الكحلة المرى، أكاذيب قناه الجزيرة، ومحاولة نشر الفتن ونسب فضائحها لدول الرباعى العربى، وقال فى تصريح له عبر حسابه الشخصى :"عملاء الموساد تنظيم الحمدين ينسبون أعمالهم و خيانتهم على غيرهم ،، عبر قناة الكذب الجزيرة".

 

من جانبها أجرت الصفحة الرسمية للمعارضة القطرية، استطلاع رأى جديد للشعب القطرى حول موقفه من استمرار تميم بن حمد فى الحكم، وجاءت نتيجة الاستطلاع كالتالى:"وضعنا تصويت للقطريين فقط وحاز الى الان13الف صوت، والنتيجة.. 67% غير راضين عن حكم تميم، و3% موافقين، 30% عربي ينتظر النتيجة.

 

وأضافت الصفحة الرسمية للمعارضة القطرية أن الأمن القطري يستغل القضاء لاستصدار أحكام وقرارات مجحفة بحق كل من يعارض تنظيم الحمدين، مشيرة إلى أن على السلطات القطرية أن تدرك أن فقدان الثقة بالقضاء القطري سيؤدي إلى نشر الفوضى في قطر.

وفى سياق متصل، قال الناشط السعودى منذر الشيخ مبارك، إن من يدافعون عن نظام تميم وينشرون الشائعات هم أشخاص هربوا من أوطانهم بعد التحريض عليها، متابعا عبر تدوينته عبر حسابه على "تويتر":"لتعرف حقيقة خيال المآته - فى إشارة إلى تنظيم الحمدين - وتنظيم الحمدين أنظر من يدافع عنهم هناك ستجده إما هارب من أرض الدفاع عن وطنه كالدويلة أو تجده داعم لإسقاط الكويت في حراك كرامة فهل هناك ذل للسلطة القطرية أكثر من ذلك بأن تكون هذه الحثالات هي تدافع عنه، لكم الله يا عرب قطر أموالكم تصرف على مرتزقة".

وأضاف:"لازال ألم قطع يد إيران من البحرين واليمن وضياع حلم تنظيم الحمدين لايفارق خيال المآته ،وفيصل القاسم الذى يروج للشائعات يعلم أنه يقيم في أرض وصف نظامها الإنقلابي إيران بالدولة الشريفة ويرتمي في حضنها وفي المقابل يعلم جيداً بطش عزمي بشارة لذا فجملة علم قطر سيصعب عليه إيصالها".

من جانبه، قال أحمد العنانى، عضو المجلس المصرى للشئون الخارجية، إن قناة الجزيرة تستخدمها قطر منذ سنوات فى تشويه صورة الأنظمة العربية، وقد كان لدول الخليج فى قبل ذلك شكوى فى مجلس التعاون الخليجى ناهيك عن مذكرة التفاهم فى 2005 فى تغير من سياساتها وهذا مالم يحدث.

وأضاف عضو المجلس المصرى للشئون الخارجية:" الآن تزيد الضغط والشائعات على الرباعى العربى بسبب مطالبته بغلقها، وأيضا لانتقاد تميم واتهامه بالارهاب، فهى - أى الجزيرة - تريد ان تشن حملة مضادة امام العالم حتى تقول ان دول الرباعى ايضا يوجد بعا انتهاكات ولكن الهدف هنا سياسى هدفة تشويه دول الرباعى بسبب انتقاد تميم.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة