سعيد شعيب يكتب من كندا: الكذاب الإخوانى.. الذى إذا خاصم فجر.. الجاهل يحاول التشكيك فى حوار «طظ فى مصر» للمرشد الراحل رغم نشر التسجيل الصوتى للشتيمة مرات عديدة وهناك نسخة من الحوار كاملة فى مكتب الإرشاد

الجمعة، 20 أكتوبر 2017 10:56 ص
سعيد شعيب يكتب من كندا: الكذاب الإخوانى.. الذى إذا خاصم فجر.. الجاهل يحاول التشكيك فى حوار «طظ فى مصر» للمرشد الراحل رغم نشر التسجيل الصوتى للشتيمة مرات عديدة وهناك نسخة من الحوار كاملة فى مكتب الإرشاد سعيد شعيب + مهدى عاكف+ عطية أبو العلا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

- الإساءة لمصر موثقة فى برامج تليفزيونية حضرها بعض قادة الإخوان


- سأرد احترامًا لأى قارئ عابر «جايز يتكعبل» فى أكاذيب عطية ويريد معرفة الحقيقة بدلاً من الأكاذيب المنشورة على بعض صفحات الإخوان واللى بيحترموهم

- قال عطية إننى لاجئ فى كندا دون أن يقدم دليلاً واحداً ويمكنه مراجعة الأستاذ خالد صلاح والزملاء فى «اليوم السابع» عما أرسلوه لى لكى تكون لى إقامة قانونية فى كندا
 

هو الأخ عطية أبوالعلا، الشبيح المبتدئ، الإخوانى الهوى الذى شتمنى وكفرنى، واختلق أكاذيب عنى لأن مرشده السابق الأستاذ مهدى عاكف، غفر له الله، قال فى حوار صحفى معى «طظ فى مصر وأبو مصر واللى فى مصر»! الجاهل فعل ذلك حتى يشكك فى الحوار، فى حين أن التسجيل الصوتى للشتيمة تم نشره العديد من المرات وموجود نسخة من الحوار كاملة فى مكتب الإرشاد، وموثقة فى برامج تليفزيونية، حضرها بعض قادة الإخوان، وفى كتابى «حوار الطظ.. خطايا الإخوان المسلمين فى حق مصر». فبدلًا من أن ينتقد أو يعاتب الأخ عطية الرجل الذى ارتكب هذه الجريمة، لف ودار وتمطع وكتب شهادة لولبية ركيكة وكاذبة.

 

 

لم يفلح تعليمى للأخ عطية أبوالعلا الذى يقول، إنه حضر معى دورة تدريبية، فأهم ما أشرحه لتلاميذى هو أهمية تدقيق المعلومات، أهمية أن تكون المعلومة من مصدر موثوق فيه، أهمية أن يكون عندك ضمير أخلاقى أو دينى.

الشبيح عطية وضع عنوانا لمقالته «شهادتى على طظ فى مصر»، ربما لم يعلمه أحد أن الشهادة أى شهادة تكتسب قيمتها من قائلها، يعنى أن يكون شخصًا ذا وزن ما فى مهنته أو فى جماعة الإخوان، لكن وليعذرنى عطية الكذاب أنا لا أتذكره، ربما لأنه كان محدود الفهم والموهبة، ولا أتذكر أبدًا أن أحدًا كلمنى عن مقالة أو موضوع صحفى له هنا أو هناك له. أو حدثنى أحد فى حياتى المهنية الطويلة والعريضة عن إنجاز ما له، وحتى عندما بحثت على النت وجدت (حاجة أو اتنين قيمتهم المهنية محدودة، لأنه مجرد شبيح، أظن منهم الفيلم اللى عملته الجزيرة عن المجندين فى الجيش المصرى.

2222

سأرد احترامًا لأى قارئ عابر «جايز يتكعبل» فى أكاذيب عطية ويريد معرفة الحقيقة (بعد أن حذفه موقع هاف بوست مشكورًا، لكن نقلته بعض صفحات الإخوان واللى بيحترموهم على الفيس بوك:

قال عطية إننى لاجئ فى كندا دون أن يقدم دليلًا واحدًا مثلما يفعل أى صحفى أو كاتب يحترم نفسه ويحترم قرّاءه، أو مثلما يفعل تلاميذى (هم كثيرون، وبالمناسبة منهم إخوان وإسلاميون محترمون أصبحوا نجومًا وقادة وكتابا كبارا). عطية لا يعرف أخلاق الإسلام، ولا يعرف أن الله جل علاه أمرنا بعدم الكذب والتدليس، و«كمان» هو من النوع الذى إذا خاصم فَجَر، لذلك يضيف كذبة جديدة، أن كندا أعطتنى بيتًا بحديقة، (تحب أنشر إيصالات إيجار البيت الذى أعيش فيه)، باعتبارك كاتبا وصحفيا «كبيرا» تكتب شهادة لوذعية للتاريخ، يمكنك أن تسأل الأستاذ خالد صلاح وقيادات «اليوم السابع» عن ما أرسلوه لى لكى يكون لى إقامة قانونية فى كندا تمكننى من استمرار علاجى (مش هتمنى ليك المرض لأنى بنى آدم طبيعى مش زيك). وإذا كانوا «مش عاجبينك» يمكنك أن تسأل الأستاذ يحيى قلاش نقيب الصحفيين السابق أو تسأل الأستاذ جمال عبد الرحيم سكرتير نقابة الصحفيين السابق (تحب أنشر اللى بعتوه، عشان إنت جاهل متعرفش إن البينه على من ادعى؟). وكمان ممكن تسأل مؤسسة الأهرام فزوجتى إسلام عزام هى مراسلتهم فى كندا.

 

ثم إذا كنت أريد اللجوء إلى كندا أو غيرها لفعلتها فى الأيام السوداء التى حكم فيها الإخوان مصر. أكيد عطية الشبيح الكذاب يعرف أن اختلافى السياسى مع الإخوان والإسلاميين ممتد منذ عهد الرئيس الأسبق مبارك، وزادت بالطبع عندما حكموا البلد، فقد صدر لى على سبيل المثال كتاب «زوال دولة الإخوان»، بالإضافة إلى مقالاتى ولقاءاتى التليفزيونية التى شرحت فيها على سبيل المثال، خطورة المشروع الإخوانى على مصر والعالم وعلى الإسلام نفسه، وشرحت خطورة أن يحكم مصر رئيس عضو فى تنظيم سرى دولى (عارفه يا عطية طبعًا).

 

كان الأفضل، كما تعرف يا عطية، أن أسافر إلى قطر أو تركيا أو لندن (أظنك موجود هنا أو هنا، بتلُغ فى فلوسهم)، حيث مستوى العلاج ممتاز، و«خد عندك بقى» مقالات وبرامج وكده، يتم علاجى و«كمان أعمل قرشين كويسين للعيال». كان من الممكن أن أنال الرضا الإخوانى وأنا فى كندا، «ويبقى ليا برنامج واتنين ومقالات وكده، تحب أقولك زى مين» و«خد بقى يا معلم دولارات تعيشك متنغنغ». الأمر لم يكن يحتاج إلا إلى مقالة من نوعية ما تكتبه يا عطية (أبقى شبيح كذاب زيك)، و«شوية» مدح رخيص لزج للأستاذ عاكف، رحمه الله، وللإخوان، أو لعن وسب خصوم الإخوان «الديكتاتورية الوحشة اللى فى مصر»، دون المساس بالإخوان، لا تقترب من كونهم مشروعا دينيا ديكتاتوريا أشد خطرًا على مصر والعالم، لكن «عشان شكلك ما يبقاش عرة» تنتقدهم فى تفاصيل تافهة لا قيمة لها. لكن «يا معلم إياك تقرب ناحية قطر وتركيا.. ده محرم زى ما إنت عارف، وياريت تكتب عن عظمة ديكتاتورية حكام قطر وعظمة أردوغان وعبقرية أردوغان وكده.

 

«نيجى» للشهادة اللوذعية، فقد قلت يا عطية إن «كل» الذين حضروا الدورة التدريبية شيوعيون، ولأنك كذاب و«كمان» غير مجتهد، أسألك ما هى أسماؤهم؟ هل معك أصلًا ما يثبت وجود هذه الدورة وما يثبت أنك حضرتها؟ ثم هل سألت الزملاء «فكل واحد فيهم قالك أنا شيوعى يا بيه؟»، هذا أولا. وثانيًا تقول «كل» الذين حضروا الدورة التدريبية «مبيصلوش»، وهو إيحاء فاجر بأنهم وأنا معهم طبعًا «كفرة» و«أنت بقى الواد المؤمن؟»، «طيب عرفت إزاى؟.. لازم مكشوف عنك الحجاب». يا شبيح للأسف أنت لا تعرف الله جل علاه، ولا تعرف سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، الذى قال: «من كفر مسلمًا فقد كفر». ثم «أنت مالك أصلًا الناس بتصلى ولا لأ»، فالإسلام الذى لا تعرفه يدافع عن حق الإنسان فى اختيار ما يشاء، ثم أنت مثلًا (بتقول إنك بتصلى ومع ذلك كذاب وشبيح، يعنى الصلاة مخلتكش بنى آدم محترم).

 

قلت فى شهادتك اللوذعية «الرجل (اللى هوا أنا) كان صحفيًا بصفحة الفن وكل عمله مع الراقصات وأماكن عملهن»، وهذا تصور متخلف لجاهل عصامى لدور أقسام الفن فى الصحف ووسائل الإعلام، (بس بينى وبينك مش الرقاصة الصادقة أحسن من الكذاب المدلس الذى يدعى أنه مسلم؟). ثم إذا كنت أنت «الواد المؤمن» لماذا حضرت الدورة التدريبية «مع واحد بتاع رقاصات» و«كمان» حضرت مع ناس كفرة؟ وإذا كان ما قلته «مش عاجبك اتخرصت ليه وقتها؟. 

أخيرًا ما هو السر الرهيب الذى قلته يا عطية يا شبيح بعد سبع سنوات من الدورة (اللى متعلمتش منها حاجة إذا كنت حضرتها أصلًا؟) للأسف لا شىء، فقد اخترعت على لسانى كلاما وليس لديك تسجيل صوتى ولا يوجد أى دليل عليه (هكذا الكذابون الشبيحة)، ثم إن تفاصيل اللقاء مع الأستاذ مهدى عاكف، رحمه الله، قلتها عشرات المرات فى لقاءات صحفية وتليفزيونية، ووثقتها فى كتابى «حوار الطظ.. خطايا الإخوان المسلمين فى حق مصر»، لم يستطع المرشد السابق ولا أيًا كان من قيادات الإخوان وأعضائها أن يكذبنى (لأن الحوار مسجل عندهم يا شبيح). لقد هددوا برفع قضايا ضدى وتراجعوا. وبالطبع كفرونى وشتمونى. ادعو أننى فبركت الحوار ثم تراجعوا بعد أن تمت إذاعة التسجيل الصوتى للشتيمة (شفت الكذب وحش إزاى يا عطية؟). عضو برلمان إخوانى تقدم ببلاغ إلى النائب العام وسؤال فى البرلمان لوزير الإعلام وقتها يتهمنى بازدراء الإسلام، ثم تراجع لأنه كذاب «زيك» يا عطية، لكن بعض الإخوان وأحبائهم و(اللى بتحرموهم، شبهك يا عطية) كفرونى فى كلام مكتوب وموثق، لكنى لم أرفع قضية واحدة ضد الإخوان وقتها (كنت هكسب فلوس كتير)، ولم أطلب حراسة بسبب التهديدات. «عارف السبب إيه» إن الإخوان كانوا فى المعارضة، وحتى لا يعتبر أحد أن مقاضاتى لهم تصب فى صالح نظام مبارك الذى كنت معارضًا له (يا رب تفهم يا عطية)، لكن عندما شتمنى الأستاذ عاكف، غفر الله له، وقال كلامًا يكاد يكفرنى (زيك كده)، وكان الإخوان فى الرئاسة ومعهم أغلبية البرلمان، رفعت قضية وكسبتها، لكنى تنازلت عن حقوقى المالية (مش لأن الإخوان فقرا) لكن تقديرًا للظروف الصحية التى كان يمر بها الأستاذ عاكف فى السجن (فى بيان منشور تمنيت له الشفاء). هذه هى أخلاق الإسلام الذى لا تعرفه يا عطية. ومن أخلاقى يا عطية يا كذاب أن صحف ومواقع وقنوات تليفزيونية طلبت منى الحديث عن الأستاذ عاكف بعد وفاته، لكنى رفضت، قلت ليس لدى ما أقوله سوى رحم الله الأستاذ عاكف ورحمنا جميعًا. أما بخصوص «الطظ» فالحوار موثق ومنشور وموجود فى كتاب. (شوفت الفرق بينى وبينك يا عطية).

 

الكذبة الأكثر فجاجة لمعدوم الضمير والدين الشبيح عطية، هى أن عاكف وقيادات الإخوان تم منعهم (يا حرام) من الرد وتوضيح موقفهم. عاكف بنفسه أدلى بعدد من الحوارات الصحفية والتليفزيونية (منها مع جمال عنايت وآخر مع محمود سعد) وعدد من قيادات الإخوان مثل الأستاذين عصام العريان ومحمد حبيب وغيرهم ردوا، كما حضر لقاء برنامج العاشرة مساءً معى الدكتور عبد المنعم أبوالفتوح عضو مكتب الإرشاد وقتها. وقلت أنا فى لقاء برنامج البيت بيتك فى تليفزيون مبارك، نعم تليفزيون مبارك الحكومى «إننى كنت أتمنى وجود أحد قادة الإخوان ليرد». المهم أن كل قادة الإخوان والأستاذ عاكف نفسه لم ينكروا جريمة «سب مصر والمصريين»، (لفوا ودارو وقالوا كلام تافه زيك)، من هم مثلك يا عطية لا وطنية عندهم ولا أخلاق ولا دين. يريدون استعادة الخلافة (المنسوبة زورًا للإسلام) وهى مشروع استعمارى نهب ثروات الشعوب المحتلة واضطهد بالطبع الأقليات مثل كل الإمبراطوريات القديمة. كما أنك مثلهم تنسب للإسلام زورًا وبهتانًا أنه ضد حقوق المواطنة المتساوية لكل الناس، طبيعى لأنك ولا هم تعرفون الإسلام، وتسعون بإصرار إلى تدميره، كما أن كل ما قاله قادة الإخوان (مثل عاكف والعريان وغيرهما)، بما فيه «شتيمتى» موثق فى كتابى «حوار الطظ»، وبما فيها رفض الأستاذ عاكف، غفر الله له، الاعتذار للمصريين، كما وثقت كيف جامل معارضون لمبارك الإخوان، وبدلًا من أن يحاسبوا عاكف على ما قاله خصصوا صفحات لشتيمتى وأغلبهم الآن يا جاهل يقتاتون على «الإخوان الأشرار»! 

 

انتهت أكاذيب عطية وأريد أن أسأله: بما أنك تكتب شهاداتك اللوذعية وبما أنك «الواد المؤمن» خريج الأزهر «بقى»، قل لنا ماذا قدمت أنت للإسلام والمسلمين؟ ماذا فعلت من أجل هذا الدين العظيم؟ هل كل ما قدمته هو دفاعك الرخيص فى مقالة ركيكة مليئة بالأكاذيب تتملق فيها قيادة من الإخوان (أسيادك) ربما يلتفت أحدهم فى الخارج و«يزودوا المعلوم»؟ قل لى بالمرة، ماذا قدم الأستاذ عاكف نفسه، رحمه الله، وجماعة الإخوان للإسلام والمسلمين، غير نشرهم صورة سيئة للإسلام، يصورونه للعالم دينا استبداديا ديكتاتوريا إرهابيا يخاصم الحرية والإنسانية ويكره البشر ويسعى للسيطرة على العالم.

 

«سيبك بقى» من حكاية أن الأستاذ رحمه الله مات فى السجن (مات فى المستشفى)، فلو كانت لديه الفرصة لجلس إلى جوارك فى قطر أو تركيا أو لندن، مثل قيادات كثيرة من الإخوان. و«سيبك كمان» من حكاية مقاومته الاستعمار الإنجليزى، فهى روايات إخوانية لم أر توثيقًا محايدًا لها حتى الآن (انشر أنت بقى المستندات). ثم حتى لو كان حقيقيًا، فهذا لا يبرر عدم الولاء للوطن (ارجع يا كذاب على سبيل المثال لفيديو الأستاذ عاكف غفر الله له وهو يقول مفيش مشكلة إن حلايب وشلاتين تروح للسودان، هنا وهنا واحد).

 

لست بحاجة للدفاع عن نفسى، فتاريخى يا عطية معلن ومعروف، وكتبى وكتاباتى منشورة. طوال عمرى ضد الاستبداد أيا كان غطاءه الكاذب (دينى مثل الإخوان أو قومى أو وطنى.. إلخ) وأتمنى يا كذاب أن تأتى بمقالة أو تصريح لى يؤيد ديكتاتورا فى ديكتاتوريته (هتلاقى بقى دعم الإخوان «بتوع الحرية والثورية وكده»، على سبيل المثال عبد الناصر والضباط فى 1952، إعلانهم دعمهم لكى يكون جمال مبارك رئيسًا لمصر، تأييدهم وتنسيقهم مع المجلس العسكرى بعد ثورة يناير المجيدة، وقاموا بأنفسهم بانقلاب البشير فى السودان، ودعمهم لأنظمة حكم عائلية ديكتاتورية زى قطر، ودعم كبييييير للديكتاتور أردوغان وغيره وغيره).

 

المؤسسات الصحفية التى أشرفت عليها وشاركت فى تأسيسها (يا جاهل) ناجحة وفى الصدارة (اليوم السابع، فيتو وغيرهما). الصحفيون الذين علمتهم والذين عملوا معى موجودون فى كل مكان، منهم إخوان محترمون (لحسن الحظ مش زيك)، لكنى فقط أقول لك ولمن هم مثلك، إننى دافعت وما زلت أدافع عن الإسلام الذى لا تعرفونه وللأسف تدمرونه، أدافع عن الإسلام الذى ينتصر للقيم الكلية للإنسانية من الحرية والعدل والمساواة وغيرها، لم أتربح من مواقفى، بما فيها خصومتى السياسية مع الإخوان والإسلاميين (وهى كما تعلم يغمة كبييرة) ولا تربحت مثلك يا عطية من تأييدهم أو الانضمام يا عطية إلى خندقهم، معيارى هو القيم العليا للإنسانية وللإسلام، ما زلت أدفع ثمنًا غاليًا وأحمد الله جل علاه عليه.

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة