مقالات الصحف المصرية.. عماد الدين أديب يؤكد: فرحة شعب مصر أكبر من حدث التأهل للمونديال.. مكرم محمد أحمد يتساءل من يعيد لنجيب محفوظ حقه الضائع؟.. جلال عارف يرصد طريق الفرح والانتصار من برج العرب إلى موسكو

الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017 10:12 ص
مقالات الصحف المصرية.. عماد الدين أديب يؤكد: فرحة شعب مصر أكبر من حدث التأهل للمونديال.. مكرم محمد أحمد يتساءل من يعيد لنجيب محفوظ حقه الضائع؟.. جلال عارف يرصد طريق الفرح والانتصار من برج العرب إلى موسكو مقالات الكتاب
كتب ــ أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى إطار الأحداث المتلاحقة وكثرة المقالات فى الصحف المصرية، وإيمانا من "اليوم السابع" بحق القارئ فى مواكبة الأحداث والآراء المختلفة، ننشر أبرز ما كتبه كبار الكتاب من مقالات.

الأهرام


 

مكرم محمد أحمد يكتب: من يعيد لنجيب محفوظ استحقاقه

يناقش الكاتب الخبر الذى أعلنه وزير الثقافة الأسبق فاروق حسني، بتصنيع قلادة نيل مخصوصة للمصريين من الفضة المطلية بالذهب، وأخرى للأجانب من الذهب الخالص، مشيرا إلى أنه من الواضح أن هذا القرار لم يطبق سوى على الأديب العظيم نجيب محفوظ، والذى تكتم على الخبر بتصرف كبير بعكس تصرف الدولة قبل أن تكشفه ابنته، مطالبا بتصحيح هذا الخطأ وتكريم محفوظ، رافضا فكرة أن يمنح المصريون قلادة أقل قيمة من نظرائهم الأجانب.

 

فاروق جويدة يكتب: فرحة مصرية

يقول الكاتب، إن المصريين كانوا فى أشد الحاجة إلى الفرحة، وأن محمد صلاح أسطورة كروية جديدة تضاف لتاريخنا المجيد فى الكرة، ويجب أن يقدمه الإعلام كنموذج للنجاح والكفاءة.. متابعا إن هذا الفريق بهذه الروح يستطيع تقديم نموذجا أمام الفرق المشاركة فى كأس العالم.

 

الأخبار

 

جلال عارف يكتب: طريق الفرح والانتصار من برج العرب إلى موسكو

تحدث الكاتب عن تأهل المنتخب المصرى لمونديال روسيا 2018، وأشار إلى ان المنتخب لعب تحت ضغط وفى المقابل كان فريق الكونغو يلعب بأعصاب هادئة ويقدم أداء جيدا ويكافح حتى النهاية بكل جدية.

 


 

جلال دويدار يكتب: تأهلنا "لمونديال" موسكو بفضل الله وعبقرية صلاح

تناول الكاتب تأهل المنتخب لمونديال روسيا 2018، وأكد أن هذا العبور تم بفضل الله الذى استجاب لدعوات عشرات الملايين فى مصر، وكان اللاعب محمد صلاح صاحب العلامة البارزة فى تاريخ الكرة المصرية السبب فى فوز المنتخب.

 

المصرى اليوم


 

سليمان جودة يكتب: الفخر اسمه السادات

دعا الكاتب طارق نور، صاحب قناة القاهرة والناس، إلى أن يأخذ الفقرة التى أذاعها محمد على خير عن السادات فى برنامج "المصرى افندى" ثم يكرر إذاعتها على القناة، طوال أكتوبر، باعتباره شهر الانتصارات!،  لأنه أطلق عليه فى الفقرة السادات العظيم، وهذه حقيقة، ثم دعا المشاهدين إلى أن ينتبهوا إلى أن نصر أكتوبر، الذى رفع عنا عار هزيمة عبدالناصر الثقيلة فى 1967، له صاحب واحد، ووحيد، اسمه أنور السادات، وأن صاحب الهزيمة الثقيلة التى حلت بأربع دول عربية فى 1967 هو عبدالناصر، ولا أحد أيضاً سواه.

 


 

محمد أمين يكتب: السادات ومحمد صلاح

لفت الكاتب إلى إرادة الله فى أن نفرح بالتأهل للمونديال فى ذكرى انتصارات أكتوبر المجيدة، صنعنا المعجزة، وعبرنا فى الأولى بعد إعادة بناء الجيش، وعبرنا فى الثانية بعد إعادة بناء المنتخب، فالعبور قرار، والتأهل للمونديال قرار، وعرفنا أمس أن صاحب الضربة السحرية التى أشعلت فرحة المصريين والعرب الفرعون محمد صلاح، ونشر الكاتب قائمة بأسماء أبطال وقادة نصر أكتوبر للتاريخ.

 

الشروق

 

عماد الدين حسين يكتب: الكرة تعيد الجماهير للميادين

تطرق الكاتب إلى المصريين الذين نزلوا ميدان التحرير للاحتفال بفوز منتخب مصر على الكونغو، بدءا من اقتراحه على زوجته النزول  مع من يرغب من الأولاد إلى الشارع لكى يحتفلوا مع المحتفلين، ونزلوا بصحبة أصغر بنتين نهال ورقية سيرا على الأقدام فى اتجاه ميدان التحرير، وتفاجأوا   بأن الآلاف قد وصلوا قبلهم إلى الميدان مثلما وصلوا إلى غالبية الميادين الكبرى فى كل مصر، وذكرته زوجته بأن المشهد يشبه إلى حد كبير أجواء 25 يناير، التشبيه صحيح إلى حد ما، لكن الفارق أن ليلة الأحد الماضى كانت جامعة لفرحة المصريين بأكملهم.

 

الوطن


 

عماد الدين أديب يكتب: افرح يا مصرى

تحدث الكاتب عن أن فرحة الشعب المصرى أكبر من حدث التأهل لكأس العالم لكرة القدم فى روسيا 2018، مشيراً إلى أن دخول كأس العالم، ليس كشفاً علمياً، أو فوزاً بجائزة نوبل، أو هبوط أول مركبة فضائية مصرية على كوكب القمر، لكنها طاقة إيجابية تشحن نفوس المصريين فى هذه المرحلة المفصلية، ويرى الكاتب أن الفرحة مسألة جوهرية هذه الأيام، لأن المصريين يعيشون أعواماً صعبة منذ عام 2011، كادت فيها دولتهم الوطنية أن تسقط، وكاد الوطن فيها أن ينقسم، لولا رحمة الله ولطفه بهم.

 


 

خالد منتصر يكتب: إسرائيل باركت لنا والإخوان تمنوا هزيمتنا

أوضح الكاتب أن كل العالم أرسل برقيات تهنئة لمصر ما عدا عصابة الإخوان، حتى إسرائيل باركت لمصر على وصولها لكأس العالم، لكن عداء الإخوان لمصر، للوطن، للكيان تفوّق على كل العداوات وهزم كل المقارنات، مشيراً إلى أن هؤلاء "السيكوباتيون" الذين هتفوا ضد الفريق المصرى من قبل عند هزيمته من فريق غانا، الآن وبعد فوز مصر على الكونغو يشككون فى الحكم ويقولون إن ضربة الجزاء غير صحيحة.

 

الوفد


 

وجدى زين الدين يكتب: الفرحة جمعت المصريين

تحدث الكاتب عن أن الفرحة بعد فوز مصر على الكونغو، غمرت المصريين جميعاً، ليس في القاهرة وحدها وإنما في كل البلاد على مستوى الجمهورية، تعنى أن هذا الشعب العظيم يلتف حول هدف وطني، فصعود مصر وتأهلها لمونديال روسيا، جمع المصريين بهذا الشكل الرائع.

 

علاء عريبى يكتب: لماذا كرة القدم؟

يحلل الكاتب سر ارتباطنا بلعبة كرة القدم، متسائلاً عن سبب ارتباط انتماؤنا للأندية بالتعصب، والتحيز، والتعبير العلنى عن مشاعرنا، ولا نتعصب ولا نعبر بنفس القدر عند انتمائنا ومشاعرنا للأيديولوجيات، والأحزاب، والنقابات، والمهن، والأعمال الفنية؟.

 

اليوم السابع


 

أكرم القصاص يكتب: صلاح صانع الفرح والجمهور صانع البهجة.. وكوبر شريك النجاح

تحدث الكاتب عن أنه بالرغم من خسارة كأس الأمم الإفريقية فى النهائى وكان الجمهور يدرك أن اللاعبين بذلوا ما فى وسعهم، والجمهور دائما هو سر الخلطة وهو الذى يفرح ويحزن ومن بديهيات الكرة أنها مكسب وخسارة، وروح رياضية ولكن تبقى مرارة فى الحلق، وبالأمس عوضنا المنتخب وفاز على الكونغو واحتفل الجمهور فى الشوارع والميادين وعاد ميدان التحرير ليمتلئ الفرح وفى كل مدينة وقرية أقيمت الأفراح.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة