نقل شهداء كمين العريش إلى ذويهم فى المحافظات

الإثنين، 09 يناير 2017 01:52 م
نقل شهداء كمين العريش إلى ذويهم فى المحافظات تفجير كمين المطافئ بالعريش
شمال سيناء - محمد حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال مصدر أمني بشمال سيناء قبل قليل، إنه جارى نقل جثامين شهداء كمين المطافي من مستشفي العريش لذويهم في المحافظات المختلفة وتحرك موكب جنائزي بجثامين الشهداء تحت حراسة أمنية مشددة. 

وشارك كبار قيادات مديرية أمن شمال سيناء في وداع الشهداء، ومن المقرر حسب مصدر أمنى أن تقام لهم جنازات عسكرية وفقا لما هو متبع فى هذه الظروف. 

كان مصدر طبى، قد كشف إن ضحايا الهجوم الإرهابى على كمين الشرطة بالعريش هم الشهداء: أمينا الشرطة عبد الله عبد الرحمن ناصر، 26 سنة، من محافظة مرسى مطروح، ومحمد كامل السيد، 40 سنة، من الشرقية، والمجندون بلال عبد الرحمن عبد الحميد، 22 سنة، من محافظة دمياط، وحسن جمال حسن، 22 سنة، من محافظة أسيوط، بجانب 4 مجندين آخرين، يجرى التعرف على هويتهم، وجثة أخرى.

كما أصيب نقيب الشرطة أحمد راضى محمد، 26 سنة، من محافظة الإسماعيلية، بطلق نارى بالركبة اليسرى، والمجندون رجب محمد عبد المنعم، 22 سنة، من محافظة الفيوم، وعمرو رمضان محمد، 22 سنة، من محافظة الفيوم، محمد سعد عيد، 22 سنة، من محافظة الفيوم، محمود ناصر يوسف، 22 سنة، من محافظة القليبوبية، حسن سلمة سلمى، 22 سنة،  من محافظة دمياط، مؤمن عبد الله مسلم، 23 سنة، من محافظة المنوفية، معاذ محمد مغازى، 20 سنة، من محافظة الجيزة، عطية عامر عبد الله، 21 سنة، من محافظة الفيوم، أحمد رضا عمرو، 23 سنة، من محافظة الدقهلية، حجازى فوزى حسن، 22 سنة، 22 سنة، من محافظة كفر الشيخ، وأصيبوا بطلقات نارية وشظايا بمختلف أنحاء الجسد.

أما المدنيون المصابون فهم، سناء عدلى محمود، 40 سنة، شظايا بالرأس، وإسراء محمود محمد، 22 سنة، شظايا أسفل العين اليسرى، وأمل عبد الله حسين، 12 سنة، طلق نارى بالكتف الأيمن، السيد زكى محمد، 38 سنة، الشرقية، طلقات نارية بالبطن.

وكان مصدر طبى بشمال سيناء قد أعلن أن مستشفى العريش استقبل 9 شهداء و11 مصابين من قوات الشرطة و5 مدنيين مصابين بينهم مسعف. وأوضح المصدر أن الشهداء والمصابين تم نقلهم قبل قليل من موقع التفجير.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة