موقع لـ"الدعوة السلفية" ينشر مقالا يصف الليبرالية بـ"الكفر والالحاد"

الأحد، 08 يناير 2017 10:26 ص
موقع لـ"الدعوة السلفية" ينشر مقالا يصف الليبرالية بـ"الكفر والالحاد" أحمد فريد - الداعية السلفى
كتب:محمد إسماعيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

نشر موقع الفتح، الناطق باسم الدعوة السلفية وذراعها السياسية "حزب النور، مقالا للداعية السلفى أحمد فريد ،أحد مؤسسى الدعوة ،يتضمن هجوما عنيفا ،ضد الليبرالية والعلمانية حيث وصفهما بـ"القنوات العفنة"، و"الكفر بالدين والأخلاق" بحسب زعمه.

وقال فريد فى المقال الذى حمل عنوان "أيها الملحد اركب معنا":اُحذِّر الشباب والفتيات من هذا المستنقع الخبيث، مستنقع الإلحاد، وأقول لهم: احذروا العلمانية والليبرالية فإنها قنوات عفنة تصب فى هذا المستنقع الآثم، مستنقع الإلحاد".

وأضاف:"فالعلمانية هى اللادينية، أو الحياة بعيدًا عن الدين، والليبرالية أضَلّ سبيلا، فهى الكفر بالدين والقيم والأخلاق، وهى عبادة الهوى؛ فهذه المذاهب الباطلة والأفكار المنحرفة تصل بمن سلك سبيلها فى نهاية المطاف إلى الإلحاد، وهو "إنكار وجود الله عزّ وجلّ"، واعتقاد أن الكون وُجد صُدْفة بلا مُوجِد أو أنه أوجَد نفسَه، فهو الخالق والمخلوق"

كان فريد ألقى مجموعة من الخطب المصورة تحت نفس العنوان، ونشرتها الدعوة السلفية فى أكتوبر الماضى، وقال وقتها إنها رسالة من تأليفه ضد الإلحاد ،ثم أعاد موقع "الفتح" نشرها مكتوبة خلال الأيام الماضية.










مشاركة

التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

م . سمير نخله

الليبرالية كفر والحاد

والعبودية عبادة وتقوى . عجبت لك يا زمن !

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى

عاوز افهم.

أ/محمد اسماعيل لست ادرى ماذا تريد ان تقول بنقدك للشيخ لم تبين فيما اخطأ ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

حفاة الوطن

ما علاقة الليبرالية بالالحاد طيب ما كل المشايخ الوهابية ليبراليين يشجعون القطاع الخاص !!

عجبا لمشايخ الوهابية وفهمه السطجى للاسلام فالتشدد الدينى لحد التنطع لا يقل خطرا عن العلمانية والالحاد فراينا احد المتنطعين يذبح صاحب محل مسيحى بحجة انه يبيع الخمر فهل هذا من الاسلام ؟ بالطبع لا فالاسلام جاء رحمة للعالم للعالمين والناس سواسية كاسنان المشط ورينا القاضى العادل سيدنا عمر بن الخطاب يحكم بالرع ليهودى فى نزاعه مع على بن ابى طالب هذه هى عدالة السلف الصالح على عكس ندالة الوهابيين الذين يحرموا ما احله الله عملا بمدأ خالف تعرف ونسوا انهم سيهلكوا كما فى الخديث الشريف : هلك المتنطعون قالها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث

عدد الردود 0

بواسطة:

قاهر الفساد

القرآن الكريم يخاطب اصحاب العقول ومشايخ الوهابية بلا عقول اصلا منهم بغبغانات ينقولون ما يخالف النص

هناك من مشايخ الوهابية بالسعودية من اصحاب الرؤوس المتحجرة من يسنكر دوران الارض حول الشمس لانه لايفهم معانى النصوص القرآنية خاصة فى قوله تعالى : " والشمس تجرى لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم " مع انه يوجد نص يؤكد دوران الارض " وترى الجبال تحسبها جامدة وهى تمر مر السحاب " والجبال اوتاد الارض اذا فهى تتحرك معها ولا يتعارض ذلك مع حركة الشمس رغم دوران الارض حولها بينما تتجرك الشمس فى مسار حلزونى حتى تستقر عندما يشاء الله ذلك ولكن هذه العقول المسكرة تؤمن باجتهادات خاطئة فى تفسير بن كثير بان الشمس فى الماء الرابعة وعطارد فى فى السماء السابعة مع تعارض ذلك مع ابسط النصوص فى ان السماء الدنيا لا يستطيع انس ولا جن اختراقها الا بسلطان اى باذن من الله عز وجل كما حدث فى المعراج

عدد الردود 0

بواسطة:

الى رقم 2

ايهما اكثر خطرا علمانى متطرف يشرب الخمر ويرتاد الملاهى ام شيخ متطرف يكفر الاخرين ويحرض على قتلهم

الاول منحرف نعن ولكن يضر نفسه ويفسدها فقط اما الاخر المتنطع فيستبب فى قتل الالاف كما يحدث من الدواعش واباعهم الذين يذبحون الابرياء فهل سمعت ان ملحد او علمانى ذبح شيخا ؟ بالطبع لا فهو اجبن من ان يفعل ذلك فهو يحب الحياة ! اما الشيح الجاهل فيتسبب فى سقك الدماء بهذا الغباء لهذا تجد اول من تسعر به النار شيوخ المتنطعين وحتى قبل ابليس لانهم لا يقلوا خطرا عن ابليس اللعين وهذا يختلق عن المشايخ المحترمين الذين يدعون بالحكمة والموعظة الحسنة ولا يحرمون ما احل الله لانهم تعلموا ذلك فى الازهر الشريف وليسوا من مشايخ بير السلم الوهابية من اصحاب العقول المتحجرة

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

مشايخ السلفييين الوهابييين ومنابرهم اكبر خطر على الامن القومى لانهم قنابل موقوته

..لابد من اباده هذه الكائنات الشريره المضره بالبشريه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد فرج

اسأل أي

الي الاخوة المعلقين والي كل الناس العبودية ان تكون عبدا لله وحده ومطيعا له لا لغيره وهذه هي قمة الحريه من العبودية لغير الله وقل لاي لبرالي علماني اشتراكي او غيره (ما موقفك من دينك الاسلام و شريعتك الاسلاميه العظيمه هل تصلح للتحاكم اليها وان تحكم بيننا ام لا) فان قال نعم تصلح للحكم بببيننا ونحكم بها فقد كفر بالعلمانية وباللبرالية وبغيرها من المذاهب الفاسده والضاله والمضله وان قال ان الشريعة الاسلاميه لا تصلح للحكم بها و لا اليها فقد كفر بالاسلام (فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا حرجا فيما قضيت ويسلموا تسليما ) ايا اللبرالي والعلماني وغيرها ماذا فهمت من هذة الاية الكريمة اللى فهمته تعالي نطبقه

عدد الردود 0

بواسطة:

اهبلاوى

مشايخ التكفيير اعطوا ضوء اخضر للدواعش ليقتلوا كل ليبرالى او علمانى ونصب نفسه مفتى !!

ما الفرق بين هذا الشيخ وامثاله من مشايخ داعش هم جميعا يدعون الى قتل من يخالفهم فى العقيدة او الراى وهذا مالم يفعله السلف الصالح اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم حيث كان جاره اليهودى يؤذيه ومع ذلك عندما مرض ذهب لزيارته ومن رحمته صلى الله عليه وسلم انه اراد ان يستغفر للمنافقين لولا ان نهاه الله عن ذلك ولو كان امثال هذا الشيخ فى بداية الاسلام لا نقرض على يديه ولكن من جسن ان السلف الصالح تعلموا حسن الخلق والضدق والامانة ونشروا الاسلام بهذه الصفات النبيلة فذرعوا الحب ولم يذرعوا الكراهية لهذا وعد رسولنا الكريم المتنطعين بالهلاك صدقت يارسول الله صلى الله عليك وسلم

عدد الردود 0

بواسطة:

علاء

كلام

مش عارف مين الغبي اللي بيسمع للسلفيين والوهابيين دول شوية متخلفين ومعفنيين ورجعيين وفي قاع التحضر والانسانية

عدد الردود 0

بواسطة:

حر

لرقم 7

أنا مستعد للتحاكم والتقاضي بالقران كتاب الله فقط . ولست معترف بأي شيء مما تسميه انت شريعه . فأنت كفرت من لا يعترف بشريعتك و قصرت الاسلام عليها فقط . حيث قلت . من يرفض الشريعه فقد كفر بالاسلام !! وهنا أسألك . هل الشريعه العلوية كفر بالاسلام ؟ أم الوهابية أو الشيعيه أو الفاطمية , الصوفية الخ ؟ من منهم كفار من وجهة نظرك ؟ وهل ترضى للتحاكم بأي واحده منها أم فقط نوع واحد منها ؟ أنا أرفض شريعتك وأرضى فقط بالحكم لكتاب الله . هل أنت ترضى أن تحكم بكتاب الله فقط أم ستريد أن تشرك به كالعادة من كتبكم و ما خطته أيديكم ونسبتموه زورا وكذبا لله وأنتم تعلمون ؟ صدق الله تعالى حينما قال : " وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ" من فينا المشرك الان ومن فينا الكافر يا من تكفر الناس و تحكم عليهم بالجنه والنار وانت جالس في بيتك ؟

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة