عمرو جاد

وظيفة طارق عامر

السبت، 07 يناير 2017 03:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ارتفع الاحتياطى النقدى إلى أكثر من 24 مليار دولار، ومازال الجنيه يقاوم الغرق، لأن قيمة الدولار لم تنهار إلى 4 جنيهات كما بشرنا طارق عامر، وبعض الناس مازالوا يفضلون الذهاب إلى السوق السوداء لأنهم سئموا من الإجراءات المحددة لشراء العملة من البنوك، مثلما سئموا أيضا من الأداء الحكومى الذى يبدو أمام الكاميرات تقدميًا ومرنًا، بينما الطوابير أمام الشبابيك فى المصالح والهيئات تؤكد أننا متأخرون فى التخطيط للمستقبل، وتعيين الكفاءات واختيار الأصدقاء، ومعركة الدولار تلك لن نربحها فقط بقرار يبدأ جريئًا، ثم يفقد حماسه عند موظف ناقم يعرف أن المواطن لن يشتكى من سوء المعاملة، ومديره لن يحاسبه على معدل الأداء.







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

sameh

لازلنا نناور ونلف وندور

السؤال التى لم تتم اجابته والذى نعلم تماما انه لن نخطو خطوة للامام دون اجابته ، محافظ البنك المركزى وبكل الاحترام اتخذ قرار تعويم الجنيه ولا غبار على ذلك ولكن ماهى الاجراءات الاحترازية التى اتخذها وهل تم التعاون وابلاغ كافة الوزارات واعطاها الفرصة للعمل ام خبط الخبطة بسياسة المفاجئة المعهودة لدى سيادته وفاجانا جميعا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة