خيم الحزن على عزاء يوسف لمعى قتيل الإسكندرية الذى لقى مصرعة على أيدى ملتح أمس الاثنين أمام المحمصة التى يمتلكها بشارع خالد بن الوليد.
وتلقى ابنه طونى يوسف العزاء وسط حالة من الحزن الشديد حزنا على والده، وألقى الواعظ عظة روحية على المعزيين حول أهمية الرجاء فى الله، مستشهدا بجزء من الإنجيل يروى قصة يوحنا المعمدان، مؤكدا أن لكل إنسان الوقت المحدد لينتقل من هذا العالم .
وشهدت كنيسة مارمينا فلمنج إجراءات أمنية مشددة و تفتيشا دقيقا على الأبواب الخارجية.
الحزن يخيم على المعزيين
عزاء قتيل الاسكندرية
عزاء يوسف لمعى
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
هذا الارهابي قتل صاحب مقله اللب وكان هناك مشروع ينتظره مما يعني تخطيط ارهابي منظم
اذا وصلتم لهذا المشروع فثق انكم سوف تجدون مثلما كنتم تبحثون عن الصيدلي فوجدتم مخازن زخيره نفس الشئ من وراء هذا الارهابي تنظيم مسلح كبير فهناك مشروع انتظره وركب فيه وهرب وهو يريد تدمير السياحه التي بدأت بوادرها تهل مع شهر يناير خلصونا واعدموا مرسي وعصابته سوف يعرفون الارهابيين نهايتهم ولا يحدث الارهاب ولكن اسلوب الطبطبه خليكم كل يوم ستجدون ارهاب ضد الدوله اولا لكي يتم تدمير اقتصادها بخلق عمل ارهابي في اي مكان وكله بمخطط مدفوع الاجر انفخوهم وشغلوا الاجهزه الكهربائيه علي مخهم واعضائهم التناسليه حتي يخرجون لايعرفون اسمائهم انشر وشكرا
عدد الردود 0
بواسطة:
سناء خليل
..
الله يرحمنا عايشين وميتين..ايه اللي بيحصل ده...مين حكم نفسه على الناس....ربنا يصبرنا جميعا...ويصلح حال البلاد والعباد.....ولابد ان نتعقل..
عدد الردود 0
بواسطة:
احمس قاهر الاخوان والسلفيين
حين نكتم اصوات الشرفاء
حين نكتم اصوات الشرفاء مثل ابراهيم عيسي ونفتح المجال لنعيق المراحيض السلفية يبفي احنا ماشيين في سكة اللي تودي ومترجعش،،،، السلفي وهابي داعشي ارهابي ولكن للاءسف المنظومة الامنية لا بد ان تلدغ من نفس الجحر مائة مرة
عدد الردود 0
بواسطة:
صلاح الدين سيد
البركة فى برهامى وامثاله
دعاة الفتنة والطائفية التى تؤدى الى ازهاق ارواح الابرياء .
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
هل تتذكرون فيلم الارهابى ل الاستاذ عادل امام...ان ما حدث لعم يوسف لمعى صوره من حقبه التسعينات
الكباب والارهاب..يا دوله عائد ً.لامحاله بترك برهامى وعصابته يعيثون فى مصر فسادا.....الاسكندريه مليئه بطيور الظلام امثال هذا القاتل..ويتمركزون فى العامريه وقرب برج العرب بغرب الاسكندريه
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
بالرغم من كثره الاحداث التي توضح ان خلفها السلفين ولا نجد من يحاسب برهامي والشحات وغيرهم
الي متي يظل المسؤولين عن البلاد يتركون أمثال برهامي والشحات وغيرهم من السلفين ينشرون أمراض الفتنه والقتل تحت اسم الدين بفتاوي لا حصر لها لإشعال الفتنه في البلاد يجب محاسبتهم وان السكوت لم يعد هو العلاج بل يجب الضرب من حديد حتي يتم وقف الأفكار المغلوطة ويحاسبون علي إقوالهم وأفعالهم بالقانون كل ما هنالك هو تفعيل القانون والدستور لان لابد من تطبيق القانون علي الجميع