نيللى كريم فى ندوة "اليوم السابع": مسلسل "ذات" هو "لا لا لاند" المصرى.. أقدم مبادرة لعمل مسابقة لاختيار قصة فيلم استعراضى غنائى مع اليوم السابع.. السياسية بالنسبة لى أن تعيش مصر فى سلام وأمان

الأحد، 29 يناير 2017 09:00 ص
نيللى كريم فى ندوة "اليوم السابع": مسلسل "ذات" هو "لا لا لاند" المصرى.. أقدم مبادرة لعمل مسابقة لاختيار قصة فيلم استعراضى غنائى مع اليوم السابع.. السياسية بالنسبة لى أن تعيش مصر فى سلام وأمان نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع
أدارة الندوة : علا الشافعى أعدتها للنشر : مروى جمال تصوير : كريم عبد العزيز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بخطوات تحاكى راقصات البالية، وبقفزات محسوبة.. مثل قفزاتها على المسرح فى الباليهات المشهورة التى قدمتها.. سارت نيللى كريم فى مشوارها السينمائى والدرامى.. لم تتعجل شيئا ولذلك جاءتها النجومية حتى أصبحت واحدة من أهم نجمات الفن المصرى. فقد حققت النجمة نيللى كريم العديد من النجاحات من خلال الشخصيات التى جسدتها منذ ظهورها الأول فى الدراما مع الراحلة فاتن حمامة بمسلسل وجه القمر، إلى أن تحولت إلى بطلة أساسية كل عام فى موسم دراما رمضان، تسوق الأعمال باسمها، ومن فرط بساطتها لا تزال تتعامل مع نفسها وموهبتها على أنها فنانة لا تزال تتحسس خطواتها الأولى رغم أنها استطاعت بأعمالها الفنية أن تجعل الجمهور دائما فى حالة انتظار لكل جديد ستقدمه.
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (2)
 
 
 "اليوم السابع" استضافت "النجمة" نيللى كريم فى ندوة فنية للحديث عن آخر الأعمال الفنية التى قدمتها والشخصيات التى جسدتها والصعوبات التى واجهتها فى التصوير من أول بطولة لها فى مسلسل "ذات" حتى " سقوط حر"،الذى قدمته فى رمضان الماضى كما كشفت نيللى عن المخرج التى ترك بصمه فى مشوارها الفنى.. واستطاعت معه أن تحقق نقلات فنية.

اليوم السابع: هل استفزك نجاح فيلم "لا لا لاند" مؤخرا سواء على مستوى الإيرادات وأيضا حصوله على 14 ترشيح فى جوائز الاوسكار لتقديم فيلم استعراضى بهذا الحجم خاصة أنك تمتلكين ما يؤهلك لتقديم هذه النوعية كونك راقصة باليه بالأساس؟

 

كاملة أبو ذكرى تحدثت معى بالفعل وتمنت أن يكون هناك مشروع فنى استعراضى وغنائي، لأن أخر عمل استعراضى حقيقى شاهدناه كانت أفلام سعاد حسنى، وبعده فيلم "كريستال" وفيلم خالد ابو النجا ونبيلة عبيد "مفيش غير كدة"، وحاليا توجد أزمة فى الأفلام الاستعراضية من حيث المؤلفين والمخرجين لأن الفيلم الاستعراضى يتطلب ووجود 2 من المخرجين، هم المخرج المصمم للاستعراضات والآخر مخرج العمل ككل.
 
إضافة إلى أن الفيلم الاستعراضى تكلفته عاليه ولابد من وجود منتج متحمس ليغامر فى إنتاج فيلم استعراضى مثل "لالا لاند"، أو "مولان روج"، ووجهة نظرى لابد من أن يكون هناك فريق كامل متحمس للفكرة ككاتب أو مخرج أو ممثل أو منتج، والدعم المادى أهم العناصر الأساسية لعمل فيلم "musical".
 
 

 اليوم السابع: هل من الممكن أن تعرض نيللى كريم على أى جهة منتجة فكرة مشروع عمل استعراضى غنائى؟

 

حقيقى أتمنى ذلك ولو هناك أى شخص أو كاتب لديه فكرة عمل استعراضى لن أرفض الأمر على الإطلاق ومن خلال وجودى فى "اليوم السابع"، أقدم مبادرة لعمل مسابقة تحمل قصة فيلم استعراضى أو فكرة على الأقل يرسلها إلى إيميل يتم تخصيصه على اليوم السابع ونطلق هذا المشروع، باسم مبادرة اليوم السابع "فكرة فيلم استعراضى غنائى" مع نيللى كريم.
 
 

 اليوم السابع: هل هناك منتجين من الممكن أن يتحمسوا لمشروع فيلم استعراضى؟

 

من وجهة نظرى أن يدخل أكثر من منتج فى هذا المشروع، وليس من الشرط أن تكون جهة إنتاجية واحدة تتولى المشروع، وهناك العديد من المنتجين المتميزين الذين من الممكن أن يتحمسوا للفكرة مثل "أفلام مصر العالمية" ومحمد حفظى وكامل أبو على وجمال العدل وأيضا من الممكن أن تدخل عدد من الفضائيات شريكة معهم.
 
 

اليوم السابع: هل هناك خلافات بينك وبين كاملة أبو ذكرى لأنك لم تتعاملى معها فى السنوات الماضية؟

 

كاملة حبيبتى وصديقتى جدا، وآخر عمل قدمته معها كان "سجن النسا"، وبعدها كانت كاملة تحضر لعمل "واحة الغروب" وأنا دخلت فى "تحت السيطرة"، وكان عندها ظروف، وبعدها دخلت فى "سقوط حر"، ولكن قدمنا "يوم للستات" ومستحيل أن يكون خلاف بيننا لأنى بعشقها فى العمل وعلى المستوى الشخصى.
 
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (1)

اليوم السابع: حدثينى عن تجربتك فى مهرجان فينيسا وقت عرض فيلمك "واحد صفر" وبعدها عندما أصبحت عضو لجنة تحكيم بنفس المهرجان ما الفرق بين الاثنين؟

 

وجودى كعضو لجنة تحكيم أعطانى "برستيج" قوي، ورغم أن هذه ليست أول مرة أكون بها عضو لجنة تحكيم، حيث كنت من قبل فى "مهرجان القاهرة السينمائى الدولى" و"مهرجان دبى"، ولكن مهرجان "فينيسا" يختلف تماما لأنه مهرجان عالمى ويوجد به نجوم من العالم كله، ولجان تحكيم من جميع الدول، وكانت هناك ممثلة كورية وناقد أمريكانى معى، وكنت أشعر بأن الأذواق مختلفة بينى وبينهم وحينما عرض فيلم وثائقى عن "العمال" أحداثه تدور حول القرى الصينية وسيدات يعملن بالخياطة، ومعظم اعضاء اللجنة تعاطفوا بسبب شدة الشقاء، التى يرصدها الفيلم لكن بالنسبة لى شعرت بأن العمل ليس به اى شىء مبهر لوجود أعمال فى مصر أكثر صعوبة وبؤس، ولكن الأمر كان مختلفا بالنسبة لى وعدد قليل من باقى أعضاء لجنة التحكيم، والفيلم كان ثقيل على قلبى لأن فى مصر عندنا حاجات أجمل وأحلى بكتير، وأصعب شيء كعضو لجنة تحكيم أن تختار بين أفضل ممثل وممثله وشعرت بمسئولية كبيرة وقتها، ومعظم الأفلام كان بها عنف ودم كثير من كل بلاد العالم، مثل "فليبين وأفريقيا وأوروبا وأمريكا" وغيرهم، لذلك فيلم "لالا لاند" أعتقد أنه فاز لاعتباره "نفس ومحطة إستراحه" ومهم أن تكون مصر لديها عمل مثل نوعية "لا لا لاند".

اليوم السابع: هل حزنت لعدم مشاركة فيلم "اشتباك" فى الأوسكار، أم مجرد ترشيحه كان أمر مفرح لك؟

 

لا أعلم أسباب رفضه وفى اعتقادى أن الشرق الأوسط يختار أكثر من فيلم، ولا أعلم ظروف "اشتباك"، وكان هناك أفلام فى "إيران وإسرائيل وفلسطين" ولكن مجرد ترشيحه فرق معى بأن فيلم مصرى يرشح للأوسكار هذا شىء مهم.
 
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (3)

 اليوم السابع: ما الذى راهنت عليه نيللى كريم فى فيلم "اشتباك" رغم أن هناك نجمات رشحت للعمل من قبل ورفضته مثل هند صبرى؟

 

محمد دياب مخرج وكاتب مميز جدا وأفكاره مختلفة وأعلم جيدا طريقته فى أى عمل يكون به، وتخيلت الفيلم خصوصا، وأن التصوير كان "كاميرا هاند" وحينما قرأت السيناريو وفكرة وجود 22 شخص فى سيارة ترحيلات وتصوير العمل داخل هذه السيارة استفزنى، وتحدثت مع دياب وأقنعته بوجود شخصية نسائية بالعمل واقترحت عليه أن تكون امرأة مصرية كبيرة فى السن تجلس على إحدى النواصى مثل النجمة الراحلة كريمة مختار أو انتصار بخفة دمها، ومر عام كامل وتقابلنا بعدها وقال لى بأنه بالفعل كتب شخصية المرأة ورشحنى للعمل، وأقنعنى بالدور، وبدأنا التصوير وكانت مدته 14 ساعة يوميا، والظروف كانت صعبة جدا وغير آدمية وشكلنا فى الحقيقة مثل الفيلم بالظبط، ومن باب "الهزار" كنت طول الوقت فى التصوير أقول له "متحملاك عشان المهرجانات وكله عشان مصر"، لكن كان ذلك على سبيل السخرية ليس أكثر، لكن فوجئت بدياب يخبرنى بترشيح العمل لقسم نظرة ما فى مهرجان كان السينمائي، وبعدها نال الفيلم حوالى 13 جائزة.
 
 

 اليوم السابع: قصة فيلم "اشتباك" تحمل بعدا سياسيا، هل من ممكن نيللى كريم تقدم فيلم له رؤية سياسية وهى ليست مقتنعة بها؟

 

لا أحب لعبة السياسة لأنها من وجهة نظرى لها أهلها وأنا لا أفهم فيها، وفى رأيى المخرج حينما يقدم عمل والممثل يقرأه ينظر إليه من الناحية الدرامية أكثر، ولكن المشاهد يراه من وجهة نظره هو، ورسالتى فى الشخصية التى أجسدها فى "اشتباك" هو الأمن والسلام الذى يبحث عنه الجميع.
 
 
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (4)

 اليوم السابع: هل لدى نيللى كريم الجرأة والرغبة فى التعبير عن آرائها السياسية؟

 

سياستى وما يهمنى هو أن مصر تعيش فى سلام وأمان، من الممكن أن نختلف فى الآراء السياسية ولكن لا يجب أن نعادى بعض وكل شخص حر فى رأيه الشخصى لكن هناك أشياء لا يصح فيها إلا الصحيح باختصار "مصر وأمن بلدى خط أحمر".

اليوم السابع: من الواضح من خلال صفحتك الشخصية "فيس بوك" اهتمامك الشديد بقضايا الأطفال ما السبب فى ذلك؟

 

لأنها قضية مهمة جدا وفكرت أن يكون هناك فريق من أهالى الأطفال مخطوفين مع الداخلية، وأن يبحثوا عن الجانى، ويكون هناك قانون الإعدام، سواء رجل أو امرأة فمن يخطف طفل من عائلته لابد أن يتم إعدامهم فى ميدان عام.
 

 اليوم السابع: هل ممكن أن يكون هناك مشروع عن خطف الأطفال مع كاملة أبو ذكرى؟

ضحكت وقالت: والله انا قضيت على السجون والتحرش والإدمان والمصحات، وبالفعل كان هناك مشروع بينى وبين كاملة، ولو لزم الأمر سنقدمه لايف، ويكون معنا أهالى الأبناء المفقودين، وفريق من الداخلية، ونبدأ البحث فى كل منطقة.
 
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (5)

 اليوم السابع: هل هناك موقف معين لفت نظرك لقضية خطف الأطفال؟

 

ليس بالتحديد، ولكن ابنتى فى إحدى المرات كانت مع والدتى وتاهت فى إحدى المولات والحمد لله عثرنا عليها، و لم يبلغنى أحد من عائلتى أثناء الواقعة، ولكن بعد ما علمت بالأمر شعرت بأحاسيس مرعبة من قبل، وتخيلت أهالى الأبناء المخطوفين أو المفقودين، معبرة "دى موته"، وأتابع القصص من على الإنترنت، وأقوم بقراءة القصص وحينما كنت أصور "سجن النسا" هناك شخص ما ينتمى لوزارة الداخلية بدون ذكر أسماء تحدثت معه عن هذه القضية وفهمت من حديثه إن هناك مافيا فى مصر لتجارة الأعضاء وتحويل الأطفال إلى الشوارع.
 

اليوم السابع: بدايتك كانت راقصة باليه هل توقعت دخولك مجال التمثيل؟

 
لم اتوقع ذلك ولم يكن طموحى التمثيل، لكن عندما عرض على الفوازير قدمتها وفشلت فشلا ذريعا وهاجمتنى كل الصحف لكن فوجئت بالنجمة الراحلة فاتن حمامة ترشحنى لمسلسل "وجه القمر" وكان شرف لى طبعا أن أكون مع سيدة الشاشة العربية، وسألتها لماذا رشحتينى للدور رغم كل هذا الهجوم على، ردت على بالنسبة لأول مرة كان جيدا.
 

 اليوم السابع: هل تواصلى تمرينات الباليه أم لا فى الوقت الحالى؟

 

نعم أذهب إلى الأوبرا حاليا وأقوم بالتمرينات الخاصة استعداد لمسلسلى الجديد فى رمضان المقبل "لأعلى سعر" مع شركة العدل.. حيث أجسد دور راقصة بالية.
 
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (6)

 اليوم السابع: هل رد فعل الجمهور أجبر نيللى على الخروج من الأدوار الكئيبة إلى الرومانسى فى "لأعلى سعر"؟

الاثنين وأنا قبل الجمهور لأننى أرهقت جدا فى مسلسل "ذات" و"سجن النسا" و"تحت السيطرة" و"سقوط حر"، وتحديدا شخصية ذات أرهقتنى للغاية لتجسيدى من سن 18 عاما إلى الـ40 والـ50، وأكتر وقت كان ممتع بالنسبة لى هى المرحلة الأخيرة مع النجم باسم سمرة، وكنت استمتع بالعمل أمامه خاصة وأن باسم لديه قدرة شديدة على الارتجال، وتعلمت من باسم الكثير فى هذا العمل، لأنه عملاق فى الدراما رغم اننى قدمت العديد مع النجوم الرجال إلا أن باسم سمرة أعطانى كثيرا من خبرته، إضافة لوجود كيمياء بيننا رغم أن شخصيته صعبة كثيرا فى التعامل، إلا اننى تخطيت ذلك وتعاملت معه بسهولة وبساطة.
 
الحقيقة أنا أعشق مسلسل "ذات" وكاملة أبو ذكرى كانت مهتمة بكل تفصيلة بالديكور والألوان، إضافة إلى مديرة التصوير نانسى عبد الفتاح التى أعشقها وهى بالفعل من أهم مديرين التصوير فى مصر، كما أشكر كاملة أنها وثقت فى حينما رشحتنى لبطولة المسلسل لأنه كان أول بطولة لى فى الدراما وهو عمل ثقيل جدا، كما أن كاملة وثقت فى أيضا فى مسلسل "سجن النسا"، ورغم أن الجميع كان مستغربا من تجسدى لشخصية السجانة لكن كاملة كانت مصرة وكان لها رؤية خاصة.
 
 
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (7)

 اليوم السابع :هل مسلسل "ذات" يعتبر نقلة فنية لنيللى كريم؟

 

"ذات" حالة خاصة جدا حتى الآن، فحينما أكون مكتئبة أذهب فورا لمشاهدة أى حلقة منه وخاصة بعد الحلقة السادسة، رغم أننى لا أحب أعمالى بعد انتهائها، لكن شخصية "ذات" حالة خاصة، والمسلسل مصرى وبه "نوستالجيا" وإذا كان الجميع مبهورين بفيلم "لا لا لاند" فبالنسبة لى "ذات" هو "لا لا لاند" المصرى.
 
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (8)

 اليوم السابع :هل الأجر مهم بالنسبة لنيللى كريم؟

 

قدمت أعمال كثيرة هذا العام منها فيلم "يوم للستات" و"اشتباك" و"هيبتا" كنت ضيفة شرف، والـ3 أعمال حصلت خلالهم على أقل من ربع أجرى، لكننى نظرت للأمر من ناحية عودة السينما مرة أخرى بعد توقفها أعوام كثيرة وأى ممثل السينما هى الأساس بالنسبة له، ورفضت الكثير من الأفلام لأننى لم أر نفسى بها، حتى عرض على "يوم للستات" وجدت نفسى به، كإخراج وإنتاج وتأليف وحصلت على شرف بأن أكون من فريق العمل، والمنتجة والفنانة الهام شاهين قدمت الفيلم فى ظروف صعبة جدا، لذلك الأجر ليس هو المهم بالنسبة لى.

اليوم السابع: هل ممكن أن يكون هناك عمل يجمع بين شيريهان ونيللى؟

 

والله أنا أتمنى طبعا ومبسوطة أنها رجعت للفن مرة أخرى.
 
 

اليوم السابع: هل الرجل مهم فى حياة نيللى كريم؟

 

باختصار "لما يكون رجل" لأن "فيه كلام رجالة.. وفيه رجالة كلام" هذا ملخص الموضوع.
 
 
نيللى كريم فى ندوة اليوم السابع (9)

 اليوم السابع: ما أكثر شىء تمل منه نيللى كريم؟ وكيف تتغلبين على المشاكل التى تواجهك؟

 

أمل كثيرا من الجلوس فى المنزل عندما لا يكون لدى عمل، فهذا يكئبنى كثيرا، وأحاول أخرج من مشاكلى بالذهاب إلى البحر فالبحر يغير "مودى" كثيرا، وأحب الاستماع إلى أحمد عدوية جدا، وأيضا بوسى ومحمود الليثى وعبد الباسط حمودة خصوصا أغنية "يا مرايتى"، وأسمع كلاسيك أيضا "موتزارت"، وطبيعى قابلت الكثير من الأزمات لكن فى النهاية الضربات هى التى تقوينى، ومن حسن حظى أننى بقابل أشخاص جميلة فى حياتى، منهم فاتن حمامة وكاملة أبو ذكرى ويوسف شاهين وجمال العدل مع حفظ الألقاب.
 
 

 اليوم السابع: من من المخرجين الذين تركوا بصمة فى حياة نيللى كريم الفنية وشكلوا نقلة حقيقة فى مسيرتها؟

 

كاملة أبو ذكرى ثم كاملة أبو ذكرى، وجودها فرق كثير فى مشوارى الفنى والشخصى أيضا.
 
 

 اليوم السابع: هل ممكن نيللى تقدم شخصية راجل فى أى عمل فنى مثل نادية لطفى وسعاد حسنى وتتخلى عن أنوثتك؟

 

ضحكت قائلة: "أنا أصلا متخلية عن أنوثتى طوال الوقت" وأضافت فى معظم أعمالى أظهر بدون ماكياج أو اهتمام بأنوثتى مثل مسلسلات "ذات وسجن النسا وتحت السيطرة وسقوط حر".






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة