تقدمت النائبة آمال رزق الله، بسـؤال إلى وزير التموين بخصوص معايير صرف الحصص التموينية، متسائلة عن المعايير التي تضعها وزارة التموين فيما يخص صرف المقررات التموينية الخاصة بالمواطنين بمحافظة الإسماعيلية من ناحية تخصيص وتوزيع منافذ الصرف وفقا لقاعدة بيانات المواطنين.
وأشارت النائبة فى بيان لها اليوم، إلى أن عملية توزيع المواطنين على منافذ صرف المقررات التموينية والمقدر عددها بحوالى 23 منفذا بداخل المحافظة غير واضحة بشكل كافى، قائلة: "وفقا لما ورد إلينا من شكاوى وتظلمات من قبل المواطنين اتضح لنا أنه لا يوجد معيار محدد لتوزيع المواطنين علي المنافذ بشكل منظم، فكل شخص يحمل بطاقة تموين ذكية داخل المحافظة يستطيع أن يقوم بصرف المقررات التموينية الخاصة به من أى منفذ صرف، الأمر الذى يؤدى فى معظم الأحيان إلي حالة من الازدحام الشديد والاختناق على منافذ الصرف الكائنة فى المناطق الأكثر كثافة من ناحية النمو السكاني، علما بأن الإسماعيلية تحوز علي 4 ملايين نسمة تقريبا، معظمهم من مستحقي صرف المقررات التموينية".
وتابعت: "وعلى ذلك يمكن أن يتم تقسيم البطاقات التموينية إلى دوائر صرف تخصص كل دائرة لأقرب منفذ صرف، وذلك من أجل تجنب الضغط علي منافذ محددة وإهمال منافذ أخرى ومن أجل تساوى الاستهلاك ما بين المنافذ وذلك لتسهيل مهمة الرقابة والإشراف عليها، وتسهيلا علي المواطنين قاطني كل دائرة من ناحية سرعة و تنظيم عملية استلام المقررات التموينية الخاصة بهم".
عدد الردود 0
بواسطة:
Tarekawy
ومين قالك؟
ومين قال لسيادتك إنهم عاوزين يصرفولنا السلع التمونية دي لعبة دوخيني يا لمونة نخبط في بعض ونلاقي سكر هنا وزيت هناك ورز هنا ومافيش حاجة هناك وآخرتها ناخد بالتموين صلصة وتونة .... وصابونة لا مؤاخذة.... في إيدينا طبعاً .. اللهم اخزيك يا شيطان