تفقد الأنبا تكلا، أسقف دشنا وتوابعها، بمرافقة الآباء القمص ويصا غالى، والقمص مينا أمين، والقمص ميخائيل، وكهنة دير الأنبا بلامون قرية فاو بحرى بقنا.
وتبرع الأنبا تكلا بمبلغ مالى لتشطيب مسجد "آل قناوى" بمنطقة الطلالين، التابع لعائلة الدقناوى بقرية فاو بحرى، وذلك بحضور الشيخ أحمد فهمى الفاوى، ونعيم جبرة شيخ البلد، ولفيف من أهالى القرية، وسط أجواء وصفت بأنها إحياء للروح المصرية الأصيلة التى لا تفرق بين مسلم ومسيحى، أو بين مسجد وكنيسة.
وأضاف أن تبرعه لتشطيب المسجد يعود إلى أنه ابن من أبناء أكثر المناطق حرصًا على الوحدة وعدم التفرقة، نتابعًا: "الأهالى يدخلون بيوت بعضهم البعض ويتبادلون التهنئة.. وتلك الروح التى علمت اجيالًا بأن الدين لله والوطن للجميع".
وقامت عائلة "آل قناوى" بتقديم الشكر للأنبا تكلا على هذه الروح الطيبة، داعمة مطالبة بتأصيل هذه الروح فى الأطفال والشباب لتبقى مصر دومًا نموذجًا للتعايش السلمى بين شعبها بأطيافه المختلفة.
عدد الردود 0
بواسطة:
محسن
ماذا لو
ماذا لو كان كل منا يطبق مبدأ اللي عنده يصب علي اللي ما عندوش ... لكانت مصر اغني بلاد العالم في حبها .. في عطائها .. حينئذ لم تجد جوعان ولا عطشان .. لا بردان ولا محتاج .. ماذا لو احتوت كل اسرة غنية (اقصد ليست محتاجة) اسرة فقيرة (اقصد محتاجه) من منا يضمن الساعة القادمة .. لمن تكون ........ بحبك يا مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الكلاب الضالة المرتزقة اعداء مصر و المصرين
هم دول المصرين نسيج واحد و لو كره كلاب اهل النار المتاسلمين
الاقبط ( هم المصرين مسيحين و مسلمين ) نسيج واحد الي قيام الساعة رغم انف الحاقدين و المجرمين المرتزقة اعداء مصر و المصرين
عدد الردود 0
بواسطة:
شوقي
المحبه والسلام بين المسلمين والمسيحيين
هناك اقتراح وفكره جميله لو نفذت ستسلعد علي السلام والمحبه المسلمون يتبرعو ويقوموا بانشاء كنيسه من مالهم الخاص ويقوم المسيحيين ببناء مسجد من مالهم الخاص
عدد الردود 0
بواسطة:
بركة
الحقيقة
الله أكبر عليكي يا أم الدنيا .. الله أكبر على اطهر القلوب واجملها .. الله أكبر على نبع المحبة والصفاء .. هيا يا ابناء مصر من المسلمين سارعوا بالمشاركة في بناء وترميم الكنائس .. هيا يا شباب القرى من المسلمين انفضوا الغبار عن الكنائس القديمة بيضوها واعيدوها زاهية لامعة كصفاء قلوبكم .. هيا ياتوأم الوطن من ابناء مصر المسيحيين شاركوا في بناء مسجد وعلاج مريض .. اطردوا الى الابد احقاد الجهل والضغينة .. اعلموا ان هذا هو جوهر الاديان .. كل الاديان .. لايعرف ياسر برهامي وغيره من شيوخ الظلام ان النبي صلى الله عليه وسلم ، امر المسلمين عند دخول اي بلد بعدم قطع شجرة او ازعاج ناسك في صومعته .. لايعلم غلاة السلفية اصحاب الوجوه الكشرية ان الاسلام وصل الى الصين واندونيسيا وماليزيا بالاخلاق والتعامل والتواصل الحضاري .. اتركوا شعب مصر المؤمن يتصرف بطبيعته التي تتوافق مع فطرة الخالق سبحانه واخرجوا من حياتنا الى صحراء العزلة والقسوة والبغضاء وهناك قاتلوا بعضكم بعضا حتى الفناء وتنافسوا في فتاوى الكراهية والبغضاء .. اتركوا مصر ارض الحضارة ومنبع الاخلاق والقيم المحفورة على جدران المعابد قبل نزول الاديان ..زادك الله نورا يا أرض الكنانة ..