بالصور.. مشادات بين مؤيدى ومعارضى ترامب عشية حفل تنصيبه

الجمعة، 20 يناير 2017 09:26 ص
بالصور.. مشادات بين مؤيدى ومعارضى ترامب عشية حفل تنصيبه مشادات بين مؤيدى ومعارضى ترامب عشية حفل التنصيب - الجارديان
كتبت نورهان مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وقعت مشادات بين مؤيدى ومعارضى دونالد ترامب، المقرر تنصيبه اليوم الجمعة رئيسًا للولايات المتحدة، وذلك عشية حفل تنصيبه فى العاصمة الاتحادية، بحسب صحيفة الجارديان البريطانية.

تم تنظيم حفل حضره آلاف من مؤيدى ترامب – أمس الخميس – حيث تحدث إليهم قبل ساعات من تنصيبه، ووعدهم بالعمل على توحيد أمة منقسمة سياسيًا، بينما خارج الاحتفال بنادى الصحافة الوطنى الأمريكى، خرج مئات المعارضون يتظاهرون ضد الساكن الجديد للبيت الأبيض.

 

الشرطة تحيط بمقر الاحتفال عشية تنصيب ترامب - ديلى ميل
الشرطة تحيط بمقر الاحتفال عشية تنصيب ترامب - ديلى ميل

 

متظاهرون يرفعون لافتات مناهضة لترامب تصفه بالعنصرية والنازية - ديلى ميل
متظاهرون يرفعون لافتات مناهضة لترامب تصفه بالعنصرية والنازية - ديلى ميل

 

الشرطة تفصل المتظاهرين عن المحتفلين بتنصيب ترامب - ديلى ميل
الشرطة تفصل المتظاهرين عن المحتفلين بتنصيب ترامب - ديلى ميل

 

 

وصاح أحد المتظاهرين الملثمين من خلال حاجز الشرطة المنتشرة خارج القاعة ملوحًا باتجاه سيدة فى ثوب مطرز تحاول الحفاظ على تذكرة دخولها الحفل، قائلًا لها: "حثالة النازية"، بينما رفعت متظاهرة لافتة كتب عليها "إنه عنصرى وكاره للنساء" بالإشارة إلى ترامب، ورد عليها أحد المحتفلين: "حياة البؤساء شئ مهم"، فى إشارة إلى الوصف الذى أطلقته المرشحة الديمقراطية الخاسرة هيلارى كلينتون على مؤيدى ترامب بأنهم "مجموعة من البؤساء".

واشتبك المحتجون على تنصيب ترامب مع الشرطة، التى بدورها قامت برشهم برذاذ الفلفل، بحسب صحيفة ديلى ميل البريطانية.

 

الشرطة ترش رذاذ الفلفل على المناهضين لترامب - الصن البريطانية
الشرطة ترش رذاذ الفلفل على المناهضين لترامب - الصن البريطانية

أحد المتظاهرين تأذى من رذاذ الفلفل - ديلى ميل
أحد المتظاهرين تأذى من رذاذ الفلفل - ديلى ميل

متظاهرة خلال اشتباكات مع الشرطة عشية تنصيب ترامب - الصن
متظاهرة خلال اشتباكات مع الشرطة عشية تنصيب ترامب - الصن

ومن المقرر أن يتم تنصيب الرئيس الأمريكى المنتخب، دونالد ترامب، اليوم الجمعة، رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، ليصبح الرئيس رقم 45 لأمريكا، وذلك بمبنى الكابيتول، فى العاصمة واشنطن، وسط حضور لرؤساء أمريكا السابقين، وأعضاء الحكومة، وأعضاء السلك الدبلوماسى، وحكام الولايات، وعدد كبير من المشاهير فى المجتمع الأمريكى.

وتفيد تقديرات أن نحو 800 ألف شخص من أنصار ترامب المتحمسين ومعارضيه، سيتجمعون فى الحدائق المقابلة، وسيحضر مراسم تنصيبه ثلاثة رؤساء سابقون هم جيمي كارتر وجورج بوش وبيل كلينتون، وكذلك منافسته التى هزمت فى الانتخابات هيلارى كلينتون، بحسب الوكالة الفرنسية.

 

صحيفة الجارديان البريطانية
صحيفة الجارديان البريطانية

 







مشاركة




التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن شديد

رائحة عرق موزا النتن فايحة اوي

ومتنسوش تهتفو يسقط يسقط ياكلاب موزا العفنة ولا الواد الخرونج اللي اسمه تميم دا شكله عرس اوي ياه على دي أشكال

عدد الردود 0

بواسطة:

yasser

الديمقراطيه الامريكيه

انا فى الحريه والديمقراطيه الامريكيه

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد عبد الحميد

شعب امريكا جاى

لم أتمالك نفسى وأنا أقلب محطات التلفزيون لتنقل مراسم تنصيب ترامب لرئاسة امريكا نعم وجدت نفسى أتساءل هل مكتوب على عالم اليوم أن يحكمه الأبله والقاتل والمتعجرف وسافك الدماء والديكتاتوريه التى قد أعتقدت فى وقت من الأوقات أنها انتهت من عالمنا نعم وجدت نفسى أتساءل وسؤالى هنا لشعب امريكا أين كانت عقولكم وأنتم تنتخبون رجل اقل مارايته فى نظرى كشخص أبله عبيط لايفقه شىء فى السياسه لا الداخليه ولا الخارجيه يمكن يكون رجل بيسنس لكن رجل سياسه وحاكم لمن لأكبر دوله فى عالمنا الحاضر لا اعتقد بان امريكا سوف تبقى طويلا ممسكه بزمام القطب الواحد لأنها يحكمها رجل كما قلت ابله ولا يقدر للمقادير ضوابطها هاهو قبل ان يتولى حكم امريكا ناصب المسلمين والعرب العداء ويريد ان ينقل سفارة امريكا للقدس ويداهن الروس وبوتن المتعجرف ويبنى السدود امام الدول المجاوره انه لايريد سلاما لامريكا ولا للعالم بل انه من أول يوم يريدها كما نقول عداء وطحن وتكسير عظام نعم لا يمكن للعرب والمسلمين استرداد القدس وفلسطين الا بأنفسهم هم وليس بالاعتماد على امريكا وروسيا ومجلس الرمم لكن فى ظل مكونات العالم الان وتحكم الغرب فى السياسات الخارجيه للعرب وخصوصا ما يخص فلسطين وسوريا والعراق يجب بأن كما نقول فى السياسه نتحاور ونتحاكم لما تقضطيه هذه الفتره الزمنيه المظلمه والضعف البائن فى الامه الاسلاميه والعربيه لهيئات اقل ماتوصف بأنها جائره وضعيفه امام الكيانات الظالمه فى العالم مثل اليهود وايران وروسيا وغيرهم ممن بيدهم زمام الامور الان ..كلمه ان كانت مصر وشعبها بخير لتغيرت معالم المنطقه باسرها

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة