أوباما: عائلتى سعيدة بالرحيل عن البيت الأبيض

الأحد، 15 يناير 2017 06:19 م
أوباما: عائلتى سعيدة بالرحيل عن البيت الأبيض عائلة الرئيس أوباما
كتبت: إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته باراك أوباما، إن عائلته ستكون سعيدة بالرحيل عن البيت الأبيض، بسبب الفقاعات والقيود التى تفرضها السلطات الأمنية عليهم.

وأوضح أوباما، بحسب مقتطفات نشرها موقع قناة CBS News، من مقابلة سوف تبثها القناة كاملة فجر الإثنين بتوقيت القاهرة، أن زوجته ميشيل، لم تكن تحب قط "المراقبة" التى صاحبتها كونها السيدة الأولى،على الرغم من تفوقها فى العمل.

وأضاف أوباما في المقابلة التى أجراها مع المذيع الأمريكى المعروف، ستيف كروفت، فى برنامج 60 دقيقة، أن زوجته لم تحب على الإطلاق أن تكون تحت الأضواء،  وأستدرك : "لكن أعتقد أننا علينا الإقرار أننا لدينا الكثير من الذكريات هنا.. كما تعلمون كيف أن بناتنا كبروا هنا، والكثير من أفضل أصدقائنا تعرفنا عليهم هنا، فهناك لحظات مهمة من الصعب تكرارها".

وأشار إلى أن بناته مستعدات للرحيل، لافتا إلى أنهم يشعرن بالسعادة بسبب تخفيف الضغط عليهن من أجل الظهور والتعامل بأسلوب معين كونهن بنات الرئيس، حيث يشعرن أنه حان الوقت للانطلاق من أجل الاستمتاع بحياتهم في مرحلتهم العمرية الحالية.

وقال الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته، إن زوجته طالما قالت لأصدقائهم إن باراك هو بالضبط ذلك النوع من الرجال التى أرادت أن يكون رئيسا للولايات المتحدة. وأعرب الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته عن رضاه التام عن أداءه خلال الفترة التى قضاها فى البيت الأبيض.

ولم يتبق لأوباما سوى أيام معدودة داخل البيت الأبيض، حيث سيسلم السلطة رسميا إلى الرئيس الأمريكى المنتخب دونالد ترامب، فى حفل تنصيب يقام فى 20 يناير الجارى.

أوباما
أوباما






مشاركة




التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

كذاب لآخر لحظة ..

اا

وانت سعيد ولا لأ ؟

عدد الردود 0

بواسطة:

مجدي حلمي حبيب المحامي

ونحن اكثر

الحقيقة اننا سعداء اكثر منك ومن عائلتك بخروجك من البيب الابيض ..

عدد الردود 0

بواسطة:

تحيا مصر

تحيا مصر

اعتقد ان العالم كله سعيد برحيلك ماعدا الجماعات الارهابيه

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / صلاح

أوباما إلى مزبلة التاريخ !

أسوأ رئيس دولة عرفته البشرية ، اذهب غير ماسوف عليك .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة