قال الروائى محمود الوردانى، إن تصريحات السلفيين برفض قانون بناء الكنائس يعكس كون هؤلاء السلفيين جسمًا غريبًا على المجتمع الذى يهدد تماسكه الاجتماعى، وظهر ذلك التماسك جليًا فى ثورة 1919، لافتًا إلى أن مثل هذه التصريحات ليست بجديدة فكانوا يصدرون فتاوى بحرمان مشاركتهم فى التجنيد وتهنتئهم فى أعيادهم، جاء ذلك تعقيبًا على رفض الشيخ عبد المنعم الشحات، المتحدث باسم الدعوة السلفية، قانون بناء الكنائس، وتحريم مشاركة العامل المسلم فى بناء الكنيسة.
وأضاف "الوردانى" فى تصريحات خاصة لــ"اليوم السابع"، أن الدولة ليست فى حاجة لإجراء رسمى ضدهم أو اتخاذ قرارات لقمعهم، ولكن لابد من إجراء شعبى وذلك بإتاحة أوسع حرية ممكنة لمواجهة الأفكار المتطرفة والعنصرية والتميزية.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
دعوهم يتكلمون براحنهم وبدون تقيه
وسيلفظهم المصريون ...أرى مصيرهم كمصير الأخوان
عدد الردود 0
بواسطة:
safwat
سلفيين
من هم السلفيين هل هم يعرفون القران لا هل يصلون بالجامع لا يصلوا في جوامع بتاعتهم حتي لايراهم احد من الغلطات هم اصلا جسما غريب لابد من بتره والدوله ستقوم ببترة قريبا جدا لا يفهموا في الدين شيئا او يفسروا بطريقه علميه لابد ان ياخذوا دورات في الجامع الازهر الشريف حتي يتعلموا اصول الدين وبعدين الدوله ساكته عنهم ليه كل فترة يطلع واحد ويفتي هل هو يجوز له الافتاء لا بلاغ للنائب العام لتحقيق معهم وبالذات الشحات لاذدراء الدين المسيحي فورا
عدد الردود 0
بواسطة:
الشناوى
،،،،،،،
يحكم على أطفال بالحبس خمسة أعوام بتهمة أذدراء الأديان .. ويترك هذا السفيه