محمد صلاح العزب

عزيزى المصرى فى الخارج.. مش هتتجمرك

الجمعة، 30 سبتمبر 2016 08:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عزيزى المصرى فى الخارج.. مش هتتجمرك

وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، ومعها لجنة مشكلة من عدة وزارات، يفكرون حاليًا فى إعفاء سيارات المصريين العائدين من الخارج من الجمارك، مقابل تحويل المواطن عشرة آلاف دولار إلى مصر خلال عام.. إنهم يدورون فى نفس الفلك، بلا أفكار خارج الصندوق، ولكن أسهل طريقة لتوفير الفلوس هو «البرشطة» على فلوس المواطنين، لكن هل هناك تفكير فى تعليم أو إنتاج أو حلول اقتصادية لها معنى؟.. لن ينصلح حال البلد إلا بجلوس أصحاب العقول المتحجرة فى بيوتهم، والاستعانة بالمتخصصين فى كل مجال للعمل فى تخصصهم، مش أى «تطجين» والسلام.
 
 

كورسات فى الجواز

هل تعلم أن المصريين بيتخلعوا أكتر ما بيتطلقوا؟، وبيتطلقوا أكتر ما بيتجوزوا؟، تقول النسب الصادرة من الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء إن نسبة الخلع بلغت 65.4% من إجمالى شهادات الطلاق الصادرة بها أحكام فى العقد الأخير، ويقول تقرير صادر عن مركز معلومات مجلس الوزراء، إن مصر احتلت المرتبة الأولى عالميًا فى الطلاق بنسبة 40% خلال الخمسين عامًا الأخيرة، ووصل عدد المطلقات إلى ثلاثة ملايين، إحنا محتاجين كورسات فى الجواز، وكورسات فى الحياة، عشان كده إحنا لا نافعين لا فى موت ولا فى حياة.

 







مشاركة




التعليقات 6

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

هذا اكثر مقال سطحية قرأته فى حياتى!!!! مين ده ؟؟!!!

ايه علاقة الدولار بالتعليم بالسيارات....الخ، وهم الوزراء الحاليين غير متخصصين؟؟!! يعنى وزير البترول منجد مثلا ؟!! وزير الصحة سباك اساسا؟!!، ومنين اعفاء من الجمارك وفى نفس الوقت البرشطه على فلوس المواطنين؟؟!! فين البرشطه؟؟!! ده لتشجيع العاملين لتحويل فلوسهم للسوق الرسمى بدل السوق السودا، ومين هم اصحاب العقول المتحجرة اللى يقعدوا فى البيت؟؟!!! ما احنا جربنا 500 وزير من يوم 25 زفت، وكتر التغيير الكتير ده هو سبب الخراب، هو اى حد من حقه يبقى صحفى ويكتب؟؟!! وبتاخدوا فلوس على الكلام الفارغ المكتوب ده على كده؟؟؟!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد الدميري

ازمة الدولار سببها الاول والاخير بتوع البنوك والدولة عموما

اياك ان تشك لحظة في ان بتوع البنوك ومسئوليين الدولة مش هما السبب الرئيسي في ازمة الدولار .. وتاكد ان الدولارات في البنوك تباع في السوق السوداء تحت رعاية مديري وموظفي البنوك ومباركة المسئوليين فالدولة .. اي ان السوق السوداء صنيعة بنكية مثل ما داعش صنيعة امريكية .... وافتكر كلمتى (( الدولار هيوصل 20 جنيه فما اكثر خلال ايام قليلة ))

عدد الردود 0

بواسطة:

الدكش

نتمنــى وشكرا لكم

كثير من المصريين بالخارج يتمنون تنزيل سيارة لمصر ودفع جمرك مخفض بالدولار ____________وللتوضيح ليس كل من معه شهادة متخصص وليس كل من حمل الشهادات إداري، وقد قلت في السابق إنه من المهم استثمار الشباب من حملة الإدارة (إدارة الأعمال) أو حتى جلب خبراء للإدارة، فما المانع ومدرب المنتخب أجني ومدربين الكثير من الأندية من الأجانب، ولكن شريطة تدريب المساعدين له من المصريين_____________________

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن

فكر البلطجه للدولار

هم يتبعون سياسه البلطجى فى الحصول على الدولار اما بقوانين لاتطبق او اجبار الناس على البيع بالخسارة والبنوك اساسا ترفض البيع بهذا السعر او السلف والدين الدولى اما الفكر فى الانتاج والتصدير وتحجيم الاستيراد وهو الفكر الصحيح فلا يفكرون فيه نهائيا لانهم يريدون حل سريع وجزئى وهو فكر البلطجة

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد حين

اعفاء سيارات العاملين بالخارج

نعم انا واحد شغال فى الخليج وبقلك وبقول للمسؤلين اقتراح احسن من اقتراحاتهم بكتير كل واحد مصرى بيشتغل فى الخارج يكون من حقه ينزل سياره واحده فقط لاغير بشرط عدم اشتراط السعه اللتريه او سنة الكوديل او شرط المالك الاول وده بشرط واحد انه يحول 10 الاف دولار تبرع خالص للدوله دون استرداد لا بعد سنه ولا مائة سنه ويكون التبرع بالبنوك المصريه العامله بالخارج على شرط الحصول على شهادة اعفاء جمركى معتمده من الجمارك والماليه والسفاره المصريه ببلد التبرع واعتقد لو اتنفذ الاقتراح ده كله هيستفيد الدوله والمغترب

عدد الردود 0

بواسطة:

ali bdar

أقتراح أعفاء جمركى من معترب مصرى

يمكن الأعفاء بدون تحديد نوع والسعه اللتريه للموتور والموديل السنوى بشرط يتم تحصيل مبلغ الجمرك المقترح للسياره كلا فيما يخصه حسب القوانين بأيداع المبلغ بالدولار فى حساب خاص للدوله ويتم أسترداده بعد5سنوات (بالدولار)بدون عائد وفى ه\ه الحاله البلدتزيدمن الاحتياطى النقدى وصاحب السياره يكسب بزيادة سعرالدولار بعد5سنوات (بشرط سياره واحده فقط لكل موظف أو عامل )وعلى أسوأ تقديرلن يخسرفلوسه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة