قال الشيخ على غلاب مسئول الدعوة السلفية بمحافظة مطروح، إن زيارة البابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية لمحافظة مطروح أفادتنا، مضيفاً:" أعطت رسالة طمأنة بأن محافظة مطروح نموذج يعيش فيها المسلمين وغيرهم فى تعايش".
وعن تبرؤ شباب حزب النور السلفى، من لافتات منسوبة للدعوة السلفية ترحب بزيارة البابا لمحافظة مطروح، قال "غلاب" فى تصريحات لـ"اليوم السابع":"من حقهم الاستنكار، ونحن لا نتبع أى كيان إداريا ولا نتبع تنظيميا الدعوة السلفية بالإسكندرية".
وبالنسبة للافتات المكتوب عليها الدعوة السلفية بمطروح ترحب بالبابا، والتى أثارت حالة من الجدل الواسع داخل التيار الإسلامى، قال "غلاب":" نحن لم نعمل هذه اللافتات ولكننا لم نستنكرها ونراها أمرا طبيعيا، فالترحيب بالضيف من شيمة الرجال، وهذا أمر يقتصر على أبناء محافظة مطروح".
وعن لقائه بالبابا "تواضروس" خلال تواجده بالمحافظة، قال "غلاب":" محافظة مطروح أسرة واحدة والمسلمين والنصارى يعيشون معا، وأنه لا يوجد قبطى واحد تم الاعتداء عليه أو اضطهد منذ 25 سنة عمدا فى هذه المحافظة.
عدد الردود 0
بواسطة:
رجاء
ارجو من شيوخنا الأفاضل الألتزام بالزى المصرى وليس الزى السعودى
ارجو من شيوخنا الأفاضل الألتزام بالزى المصرى وليس الزى السعودى كما هو ظاهر فى هذا الخبر . ليس لدى اى تحفظ على اللبس السعودى للسعوديين ولكن علينا الا نظهر بمظهر غيرنا . وتحيه لكل الشيوخ الأجلاء. الحفاظ على الهويه مهمه . والله ولى التوفيق
عدد الردود 0
بواسطة:
فرعون
إلى 1
إلى 1: هذا الزى السعودى هو زى مذهبهم يعنى جزء من عقيدتهم الوهابية.
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد يعقوب
تحية واجبة للشيخ علي غلاب
من كل قلبي احيي الشيخ علي..علي موقفه المحترم ونقوله ان اخلاقه هي اخلاق الرجال و.احيي اهل مطروح الطيبين. قبطي وافتخر( قبطي : مصري)
عدد الردود 0
بواسطة:
w
السلفية
اولا برهامي والاشكال الازي برهامي المفروض يتلمو ويترمو في المعتقلات دي اشكال معفنة هما دولي الابعملو فتنة وهمي وري كل انصيبة بتحصل وكل شوية برهامي يطلع فتوة شكل يخي ربنا يخدك انت وامثالك
عدد الردود 0
بواسطة:
magdy
مشاعر بلا عقل
مشكلة برهامي وأمثاله أنهم لا يسألون أنفسهم ما أهمية القضايا التي يشغلون أنفسهم بها؟ ما الذي سوف يخسره المسلمون لو رحبوا برئيس طائفة من دين آخر؟ وما الذي سوف يكسبونه بتعبئة مشاعرنا ضد أتباع الأديان الأخرى، لدرجة أن يفتي أحدهم أنه لا يجوز للمسلم أن يحب زوجته المسيحية ولا أن يبادر هو بإلقاء السلام إليها. وعندما استهول الناس كلامه أجابهم بأننا أحيانا لا نحب بعض زوجاتنا المسلمات.