"البيئة": تكرار ظهور أسماك القرش فى البحر الأحمر مؤخرا يدل على نقاء المياه

الخميس، 29 سبتمبر 2016 01:30 ص
"البيئة": تكرار ظهور أسماك القرش فى البحر الأحمر مؤخرا يدل على نقاء المياه القرش الحوت
كتب محمد محسوب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أكد الدكتور أحمد سلامة، رئيس الإدارة المركزية للمحميات بوزارة البيئة، أن ظهور أسماك القرش فى البحر الأحمر بشكل متكرر مؤخرا يدل على نقاء المياه وأن البيئة الطبيعية فى مصر بخير، موضحا أن تلك الكائنات البحرية يتم رصدها خلال الهجرة من المحيط إلى البحر والعكس.

وأضاف سلامة، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن القرش الحوت الذى ظهر بشواطئ الغردقة مؤخرا أكثر من مرة "مسالم"، موضحا أنه تم رصده 3 مرات الأسبوع الماضى ويطلق عليه "بهلول" نظرا لبطئه.










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

esam

تكرار ظهور أسماك القرش فى البحر الأحمر مؤخرا يدل على نقاء المياه

احب اضيف....... هذا ومن المتوقع بعد نقاء المياه .انها ستصبح عذبــه وصالحه للشرب بعدظهور أسماك القرش فى البحر الأحمر

عدد الردود 0

بواسطة:

دكتور محمد جيييم

الحمدلله. اللهم دمها نعمة وإحفظها من الزوال!!!

فكرتونى بالجلياط وقت غرق مركب الفوسفات فى النيل. قال لك فى البلاد المحترمة بيجيبوا الفوسفات ويرموه فى الانهار ، علشان الناس مايحصلش عندهم نقص فى الفوسفات. فأنتم والحمد لله فى نعمة ، من حيث لاتدرون !!! وعجبى.

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed shawky

مصر بخير يا جماعه الباشمهندز بيطمن الجميع على بهلول

الحمد لله

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود عزيز

أقسم بالله العالي العظيم ما شوفت

حد زاي الناس ده بتفتخر بجهلها ......... القرش الحوت رغم أنه أكبر أنواع القروش في العالم إلا أنه بيأكل العوالق والنباتات والاسماك الصغيره جداً وهو مسالم مليون 100 بس بعض الاغبياء بيركبوا عليه فاكرين أنهم مرجحه معندوهش أحساس الكائن الحساس يقوم بتحريك زعانفة بقوة لبعد الثقل اللي عليه اللي هما الاغبياء وكهذا بقي بتحصل الاذي ولكن ولا هيرد عليك ولا هايجي ورائك هيمشي في حالة عايز تلمسه تصوره أو حتي ترمي له اكل ماشي بس بلاش الغباء أما للجهله اللي بيسخروا بجهلهم علناً جاتكم خيبة علي التعليم اللي علمكوا من الاساس أي كائن بيعيش علي العوالق كلما المياه أصبحت نظيفة كلما تجده مجدداً لانهم حساسين أقوي بموضوع التلوث

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة