نبيه الوحش
مشاركة
نشبت مشاجرة ساخنة بين المحامى نبيه الوحش والشيخ مصطفى راشد على الهواء، خلال لقاء جمعهما ببرنامج "صح النوم"، على فضائية "ltc".
واعتذر الإعلامى محمد الغيطى عن المشهد الذى تسبب فى تكسير الإستوديو، موضحاً أنه لم يتوقع ما حدث، مشيراً إلى أن هدفه كان إظهار الحقيقة وخصوصاً أن هناك بعض الفتاوى أثارت جدلاً شديداً.
مشاركة
الموضوعات المتعلقة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
حمودة
نبية الوحش غير محترم
للأسف منظر مؤسف والوحش لازم يتعاقب
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد
D:
هي دي الاشكال اللي اسمعهم حماة الاسلام
عدد الردود 0
بواسطة:
Maher
رجل قانون ورجل دين
رجل قانون ورجل دين قدوة للشباب العربي على القنوات الفضائية كده صح التدمير الذاتى والله مش محتاجين مؤامرة
عدد الردود 0
بواسطة:
.......
وشوبير نظامه ايه
عادي ايه المشكله لما يموتوا بعض حتي. هو شوبير اجدع منهم في ايه
عدد الردود 0
بواسطة:
Magdsmail canada
وحش ولكن
هو فعلا وحش ولكن غير نبيل بالمرة
عدد الردود 0
بواسطة:
nabil
Muffti
I told him this is not Muffti of Australia he is just Imam in one of sydney's mosques muffti of australia is DR Ibrahim Abu Mohammed
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
حسبنا الله ونعمة الوكيل
منك لله انت والبرامج اللي زيك حرام عليك كفاية بقى أنتم السبب في كل اللي بيحصل الناس مش ناقصة انت اللي بتختار ضيوفك نقول ايه بس حسبنا الله ونعمة الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
this man is nassab
this man is not a mufti he is just imam in Sydney
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد
سقوط
المحامى لايصح منه هذا الاسلوب البعيد عن الادب وليس له ان يتكلم فى غير اختصاصه والغيطى مخطا ان سمح له بالمناقشه والمفروض حظر خروجه ف التلفزيون
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
رجال دين بلا دين
ان مصطفى راشد مثله مثل الشيخ ميزو يزعمون انهم رجال دين ويلبسون اللباس الازهرى ليضفوا على انفسهم وقار الشيوخ ومصداقيه رجال الدين وهم لايمتون للأسلام بصله بل هم مجندون من جهات صليبيه لمحاربه الاسلام .. مثل هؤلاء المنافقون الذى تحدث عنهم القران وهم فى الدرك الاسفل من النار حيث انهم باعوا دينهم وأشتروا الحياة الدنيا بأخرتهم وبمساعدة ومباركه .. انتبهوا يا سادة .. أنتبهوا يا مسلمين ان الأسلام يحارب بهجمات مسعورة .. انهم يكرهون الاسلام ولذلك فهم يكرهون العوام فى الاسلام فى صورة السلفى والاخوان رغم اعتراضى على بعض تصرفاتهم ولايجرؤن على اعلانهم الحرب على الاسلام بشكل سافر وصريح حتى لاتنفر منهم ولكنهم يحاولون تشكيكك فى اصول دينك