"ليه الناس بتهج من بلد استقبل 5 ملايين لاجئ؟".. معلومات عن فرص العمل بمصر تغير نظرتك عن الهجرة غير الشرعية.. أوروبا ليست جنة والمهاجرون يعملون بظروف "وضيعة".. والدولة توفر 200 مليار للمشروعات الصغيرة

الأحد، 25 سبتمبر 2016 12:40 ص
"ليه الناس بتهج من بلد استقبل 5 ملايين لاجئ؟".. معلومات عن فرص العمل بمصر تغير نظرتك عن الهجرة غير الشرعية.. أوروبا ليست جنة والمهاجرون يعملون بظروف "وضيعة".. والدولة توفر 200 مليار للمشروعات الصغيرة "ليه الناس بتهج من بلد استقبل 5 ملايين لاجئ؟".

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ليسوا جناة ولا مجرمين، إنهم لا يعلمون..

مصيبة مركب رشيد، حقًا كارثية، وتكشف عن مآسٍ كبريات تحيط بنا جميعًا، وما أن وقعت الواقعة، وتبارى الناس فى الإجابة على تساؤل هل ضحايا المركب "جناة أم مجنى عليهم؟"، فى الواقع هم ليسوا بجناة، لكنهم حقًا لا يعلمون.

"مضحوك عليهم"، دعونا نقولها ببساطة "مخدوعون"، يصور لهم أن الحياة فى البر الغربى جنة، وأن "زكائب الأموال" تنتظرهم، والسرائر المصنوعة من ريش النعام مهيئة لهم. حتى يصل من يكتب له النجاة ليرى بنفسه، ويعرف حجم الخديعة.

القضية ليست فى سفر الشباب، فالسفر والهجرة أيضًا مسائل مشروعة طالما كانت على النحو القانونى، لكن هل سألت نفسك: ألا يستحق تغيير مسار حياتك وقفة أطول وتفكير أعمق؟

"شغّل مخك"، استخدم كل ما تعلمته وما متاح من أدوات التفكير المنطقى، ضع الخطط والسنياريوهات والفروض، فكر مبدئيًا فى الخسارة من "مغامرة" ثمنها عمرك؟

لو سألت نفسك: أيهما أقل تكلفة الشقاء فى وطنك أم الموت فى ظلمات البحور؟ ستعرف حينها أن ثمة طرق أخرى للحصول على لقمة العيش وتكاليف الحياة الكريمة، والطموح الذى يجب ألا يصبح "مسبة"، بل يتوجب على الدولة تنميته ورعايته، فروح هذه الأمة أبدًا لن تموت طالما بقيت نفوس أبنائها تواقة وطموحها بلا سقف.

الجنة ليست فى البر الغربى

"اجرى يا مجدى"، بمجرد وصولك إلى أوروبا تلاحقك الشرطة، وجهلك باللغة يشل من قدراتك أيضًا، بعد مغامرات لا تقل خطورة عما شاهدته فى البحر، لا يتبق لك سوى فرص عمل "متدنية"، كتنظيف دورات المياه، جمع قمامات المطاعم، عمال شئون معاونة بالفنادق أو البارات، وبالطبع دون تصريح عمل مما يعرض صاحبها للملاحقة القضائية والتهرب الضريبى فى بلاد تعد التهرب "جريمة شرف".

"يعنى هأشتغل إيه فى مصر؟"

"طيب، مش هنسافر يا سيدى، قل لى إزاى نعيش هنا؟"، لا يلاحظ كثيرون أنهم قبلوا بمهن "وضيعة" ومتدنية بعدما رفضوا بعض الوظائف فى بلادهم.. "هى فين الوظائف؟"، على  الرغم من أن السؤال يبدو منطقيًا لكن من يبحث سيكشف حجم الخديعة التى يلوكها البعض إما عن جهل أو عن نية سيئة.

·      

ماذا تعرف عن وظائف القوى العاملة؟

-      

هى فين؟

على سبيل المثال لا الحصر، طرحت وزارة القوى العاملة فى شهر مايو الماضى، أى وقت أن بدأ ضحايا مركب الموت يعدون لرحلتهم، 7 منافذ توظيف فى القاهرة فقط، تمثلت فى الشركة العربية للصناعات الكهربائية (بانسونيك) بشبرا، وشركة عبور لاند للصناعات الغذائية بالعبور، وهابىتات (Habitat) المنزل للمفروشات بالعبور، ومطاعم كوك دوور بالعبور، وشركة جلوبال جورميه للتجارة (مطاعم لبنانية) بفروع التجمع الخامس والمعادى ومول العرب. كذلك شركة كوكاكولا مصر، "شوفت الفرصة لما تفوتك"، فضلا عن وظائف كارفور الخليج وكارفور المعادى.

"يتنطنط" كثير من الباحثين عن العمل على الوظائف السابقة، بحجة "تواضعها"، ومؤكد أنك سمعت كثيرون يرددون "أنت عايزنى أشتغل بياع بكارفور؟"، فى المقابل يخاطر بعمره وحزن قلب أبويه لينظف دورات مياه فى بار ردىء بحوارى إيطاليا.

نعيد التأكيد مرة أخرى، إن الطموح ليس حقًا فحسب، وإنما يجب على الدول التى تخطط لمستقبلها بشكل علمى أن تضع فى حساباتها كيفية تنمية الطموح لدى أفراد شعبها.

"تسهيل الأمور فى أوروبا"

خدعة جديدة، يستغلها سماسرة الموت فى اللعب بأحلام الناس وبالصور البراقة للأوضاع فى أوروبا، نعم اقتصاديات الدول الأوروبية أقوى من اقتصاديات أغلب دول الشرق الأوسط، لكنها ليست لك أيها الوافد بشكل غير شرعى، ناهيك عما تمر أوروبا منذ 2007 والعالم أجمع أدى بكثير من الدول إلى تقليص الانفاق الحكومى، الأمر الذى أشعر سكان الدول الغربية بأن دولة الرفاهية لن تستمر كثيرًا.

ومع ذلك، الأمر يهمنا فى مصر، والأرقام لا تكذب، ركز معنا فى هذه الأرقام لتعرف أن دول الاتحاد الأوروبى جميعها لم تستقبل سوى 450 ألف لاجئ منذ 2011، فى حين أن دولة عربية واحدة  تستقبل عشرة أضعاف هذه الرقم!!

"بجد؟"، لن أقول لك لبنان استقبل مليونى سورى، وإنما أقول لك إن مصر استقبلت خلال السنوات الماضية 5 ملايين لاجئ من بينهم نصف مليون سورى، وتنوعت جنيسات الآخرين بين سودانية وفلسطينية وعراقية وليبية وغير ذلك.

"هل شاهدت مخيمات لاجئين فى مصر؟" على النقيض يعيشون اللاجئون هنا كأبناء الوطن فى سكن طبيعى، ويحق لهم العمل والتجارة وغير ذلك. مصر البلد المحدود موارده استقبل كل هذا الكم، وكثيرون منهم استطاع أن يشق طريقه ويخلق مصدر رزق، أبرزهم النموذج السورى.

الدولة توفر قروضًا.. 200 مليار

"مش هنسافر بس أوعى تقولى استثمر فى 20 ألف جنيه"، لن أقول لك كما يردد البعض إنك تدفع من 20 إلى 30 ألف جنيهًا لتموت فى المتوسط، هذا المبلغ لم يعد كافيًا حقًا لكثير من المشروعات، لكن هل تعلم أن الدولة خصصت 200 مليار لتمويل قروض المشروعات الصغيرة والمتوسطة؟

فى مطلع العام الجارى أطلق مجلس إدارة البنك المركزى برنامجًا شاملًا لتحفيز البنوك لتمويل المشروعات الصغيرة والمتوسطة لزيادة الناتج المحلى وتوفير فرص العمل، من أجل خفض نسبة البطالة، منها توجيه البنوك نحو زيادة نسبة القروض الممنوحة لتمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة لتصل إلى نسبة لا تقل عن 20% من إجمالى محفظة قروض البنوك خلال السنوات الأربع المقبلة.

كما قرر أن القطاع المصرفى سيضخ نحو 200 مليار جنيه مصرى فى صورة قروض جديدة يتم دراستها بعناية من خلال البنوك على أن يتم توفير المعلومات لأصحاب المشروعات، وتيسير وصولهم للبنوك وتوفير التدريب اللازم لهم لرفع فرص النجاح والتأكد من جدوى المشروعات بالتنسيق مع العديد من الجهات المعنية خاصة وزارة التجارة والصناعة واتحاد الصناعات المصرية والمعهد المصرفى المصرى.

طموحك حق.. لا تجعل له سقفًا

مؤشر أخير يدل أن الهجرة غير الشرعية ليست دائما للبحث عن فرصة عمل، وهو هجرة الأطفال..

-  

     إزاااااى؟

الهجرة غير الشرعية، ونظرًا للظروف التى تمر بها المنطقة، باتت تجارة مربحة وعابرة للحدود، لكن وحتى لا نخرج من مصيبتنا، نوضح لكم أن "سماسرة الموت" وتجار الأحلام بدأوا منذ سنوات فى إقناع الأهالى بسفر الأطفال، من دون الثامنة عشر، تحت زعم أن الاتحاد الأوروبى يستقبل الأطفال ويرفض ترحيلهم، اعتبارًا إلى تعرضهم للخطر، ثم تعمل الدول الغربية على إعادة تأهيل الأطفال وتعليم اللغة وغيرها من المهارات التى تمكنهم من الاندماج فى المجتمع الجديد.

نخرج من الكلام السابق بأن الطموح حق، ومن حق كل الناس أن تطمح فى حياة أفضل، ولا تسمح لأحد مهما كان منصبه أن يعيب عليك "طموحك الزائد"، لكن فى الوقت نفسه الحياة لا نعيشها "سبهللة" إنما تحتاج قطعًا للدراسة والتخطيط.







مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

كلامكم احلى من العسل

بارك الله فيكم

عدد الردود 0

بواسطة:

wolfie

بسيطة

علشان المشكلة مبقتش في الفلوس بس, الواحد بقى عايز يعيش في مكان نظيف وياكل اكل نظيف و يمشي في شوارع نظيفة وواسعة و منظمة مش يضيع نص عمرو في المشاوير , الواحد بقى عايز يعيش في مكان محترم وفيه قوانين وعدالة مش بلد ماشية بالكوسة والواسطة. اذكرلي حاجة بلدك متقدمة فيها غير الامراض والجهل ومعدلات الطلاق .

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed fathy

مجرد طمع

احنا بقالنا اربع سنين مستضيفين مئات الآلاف من اللاجئين السوريين والى عايشين وسط المصريين، يعنى محدش عملهم خيام يديهم فيها الاكل. الناس دى كانت بتشحت فى شوارع القاهرة، ودلوقتى مفيش شارع الا وفيه مطعم سورى، ودخلوا حتى فى مجال السكرتارية والتسويق ودا اثبات ان المشكلة فى نطاعة الشعب (وطبعا محدش يقدر ينكر ان المسؤلين عليهم دور كبير برضه). الحاجة التانية ان فعلا الى عرف يوفر 100 الف يعدى بيهم البحر كان ممكن يشترى بيهم عربية بى واى دى ولا امجراند ويشتغل بيها عند اوبر وكريم ويكسب مش اقل من خمس تلاف جنيه فى الشهر او اكتر، لكن الطمع والرغبة فى الثراء السريع خلت الناس تغامر بحياتها. كان لسه فى خبر من كام يوم عن وفاة 17 الف هندى من الجوع فى احد الولايات العندية، الناس دى رغم الجوع محاولتش تعدى خليج البنغال او المحيط الهندى ناحية سنغافورة، اعتقد اننا فمصر موصلناش لمرحلة ان الناس تموت من الجوع

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

حسبنا الله

انا واحد من عشرات الآلاف .... لديه مشروع يعمل.... لكن تحاصره الديون... بالكاد بطل أجور الموظفين كل شهر... وكل شهر نستغل عن عمالة.... الكهرباء... المياه... الغاز.... الضرائب. ... القيمة المضافة.... الدولار.... طب هنشتغل ازاي.... وازاي هنشتغل الشباب.... مطلوب شئ من الواقعية اذا كنا نريد تحقيق التنمية بجد

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف

مخالف واحترمك

انا احترم كلامك فعلا يا استاذنا ولكنى لى عتاب بسيط وهو انك رسمت صورة ورديه ولم تذكر ان هناك قوانين تسهيل للاجانب واعفاءات لهم تحت بند جذب الاستثمارات لمصر / كذلك لم تذكر انهم يمثلون واجهه لفلوس الاخوان يخبئونها داخل ذمتهم الماليه مستغلين ان الاجئ ليس له ظهر يحميه فى الدوله وشوكة المصريين فى بلدهم وقد كتبت من قبل كيف ان لاجئ قدم من البحر هربا من الموت ان يفتتح مشروع تشطيبه فقط تكلف 4 ملايين جنيه ويبيع ماكولات ومساحة المحل تتعدى ال70 متر ارضى وفوقهم70متر اخرى فى الدور العلوى يعنى ممكن تكلفة شرائه كمان 2 مليون جنيه حسب الموقع المتواجد فيه - الا لو كانت فلوس غسيل اموال - ارجو اخذ فى عين الاعتبار ما كتبته من قبل مع العلم ان معظم المصريين قد ساعدوهم وقدموا لهم مساكن مجانيه ومنازل مجهزه وهذا رأيته فعلا حتى ان احد المصريين اعلن انه على استعداد ان يأوى اسرتين ودعى المصريين لكى يفعلوا مثله ياريت المصريين يعاملونا كلاجئين فى مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

سنفور

سنبل هو الحل

فى مسلسل رحلة المليون فى التمانينات قام بطل المسلسل الفنان محمد صبحى ((سنبل )) باقناع بعض المزارعين بانه سيقوم بتسفيرهم للعمل فى السعودية واخدهم الى سيناء وزرعوا وانتجوا ولكن هو دخل لهم من منطق فكرة السفر التى يعشقها كل المصريين وفى اقاليم مصر يعتقدون فى ان الرجل لا تكتمل رجولته الا بالسفر وانا اعرف اشخاص اغنياء للغاية افضل شهادات علمية وفلل وعربات خاصة ولكن يسافرون للعمل بدول الخليج لانه هدا سيكون موضع الفخر الاسرى الحلول يجب ان يعلموا ان الشباب الاوربى يعانى من البطالة وان المصريين المهاجرون بطريقة غير شرعية يتسولون على ارصفة الشوارع فى اوربا لعدم احتكامهم الى اى خبرات وهدا دور الاعلام

عدد الردود 0

بواسطة:

سعد الدين

التقليد الاعمى

للأسف نص الشعب المصرى وخاصه فى الصعيد وبين الفلاحين عاشقين التقليد بعضهم البعض ولكن فى الوجه الآخر الدور العقيم للحكومات السابقه منذ 30 سنه فساد اللى تسببت أيضا فى ضياع الرقعه الزراعية عن مصر مما تسبب فى هروب جيل كامل من الفلاحين للخارج مما تسبب ذلك فى انحصار الرزق بين الفلاحين .. أما بالنسبه للحكومه للأسف منذ 30 سنه فساد تفرغت به هولاء الفاسدين فى نهب خيرات البلد وسرقه أموال الشعب مع عدم وجود تنمية حقيقة فى ربوع مصر وخاصه الإقليم الى الصعيد وصلنا للحالة العفن ونقص التعليم والثقافه بين الشعب والجهل والتخلف والسؤال هنا رجال الأعمال فى مصر بيعملو ايه لمصر وعندى ملحوظه للجميع رجال الأعمال الخليجين مثال السعوديه والإمارات والكويت كلهم فلوسهم على أرض بلدهم ولذلك لا وجود البطاله ولا وجود شباب عاطل من بلدهم وأيضا نلاحظ فى بلدهم ابراج ومصانع وشركات وفتح مولات وغيرهم من المشاريع الضخمه أما بالنسبه للرجال الأعمال المصريين فقط بيستوردو ... التوك تك والتونه من الخارج وكل ما هوه فاسد لبطون المصرين .. هولاء رجال الأعمال المصرين الجهلاء ...

عدد الردود 0

بواسطة:

ايمان

المواطن المصرى عايز يهج من نفسه، فأى بلد بيعدلها او يخربها مواطنيها

كل واحد عايز يهج من مصر عشان يهرب من الخراب اللى هو خربه فيها، فبرا مش حتلاقى الموظف الكسلان المرتشى المستفز، ولا عامل النظافه اللى بيوسخ الشارع بتفريغ اكياس الزباله فى الطريق عشان ينقى منها اللى عايز يبيعه،ولا سائقى الترلات و الاتوبيسات و العربيات النقل بيجروا ف الشوارع بسرعة المتوسيكلات، ولا حتلاقى مدرس يضربك او يجبرك على درس خصوصى، ولا دكتور جشع سايب مستشفى الحكومه اللى بيقبض منه و عمال يتنطط من مستشفى خاص لعياده و طظ فالغلابه، ولا العامل اللى عايز يقبض و ياخد مكافآت و علاوات عشان حقق خساير فادحه، برا مش حتلاقى المواطن المصرى اللى بيعمل كل البلاوى دى و غيرها و بعدين يشتم فى البلد عشان مش نضيفه ولا جميله ولا فيها تعليم ولا صحه ولا نظام، برا المواطن دا نفسه حيمشى زى الالف و يشتغل زى الحمار و يعيش بالادب و يلتزم بالقانون و النظام و احترام الآخرين ايا كان لبسهم و دينهم و سلوكهم

عدد الردود 0

بواسطة:

سعد الدين

أتفق معاكى يا ايمان

بكل تأكيد اتفق معاكى يا أخت إيمان كل كلامك فعلا بيحصل فى مصر ولذلك انا عندى اقترح نجيب أجانب لجميع مؤسسات مصر لكى تعود مره اخره للنظام وان أى موظف مصرى أو مسؤل الفاسد فى دمه مثل جميع فئات الشعب والنظام وعدم تنفيذ القانون على بعضنا البعض فى الداخل تسبب فى حالة العفن فى مصر وخاصه المحليات اللى تسببت فى ضياع الرقعة الزراعية وبناء القبح على أرض مصر بطوب الأحمر

عدد الردود 0

بواسطة:

ae

هل احنا بنحب بلدنا بجد ؟

عدم القناعة بما قسمه الله لكل واحد .انت عاوز توصل بسرعة عاوز سيارة وشقة وكل الامكانيات بسرعة ،بس برضة فيه تفاوت كبير بين الاسعار والرواتب ،سياسات الحكومات فاشلة بكل المقاييس ،عدم الثقة بين الشعب والحكومات ،احتكار البعض لكل شئ والتلاعب بالاسعار لمصالح ناس وللاسف الحكومات بتفضل مصالح هذه المجموعة على الشعب ،من الاخر فى رأى المتواضع ممكن اكون غلط انعدام الثقة بيننا ادى الى ما نحن فيه ،لا انسى تصرفات بعض الفئات كالمدرسين وائمة وشيوخ الازهر ادت الى انهيار اخلاقى غريب .تعليق فشلنا على نظرية المؤامرة طوال الوقت واضطهاد العالم لينا .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة