فى حالة تضارب تكشف مدى الأزمة العميقة التى تشهدها جماعة الإخوان، أصدر المركز الإعلامى للجماعة بيانًا نفى فيه تفويض محمود عزت صلاحيات القائم بأعمال مرشد الإخوان، إلى إبراهيم منير، أمين التنظيم الدولى للإخوان.
وقال طلعت فهمى، المتحدث باسم الجماعة فى بيان له: "تؤكد جماعة الإخوان أن محمود عزت ما زال على رأس الجماعة قائماً بأمانته مؤدياً لمهمته كقائم بأعمال المرشد العام للجماعة، ونائبه إبراهيم منير".
وأضاف فى بيان الجماعة: "تهيب الجماعة بالجميع تحرى الدقة فيما يتم التصريح به فى وسائل الإعلام، وتؤكد أن المعلومات الرسمية بشأن الجماعة تستمد من مصادرها الأساسية والمتمثلة فى المتحدثين الرسميين باسمها".
كان الشيخ محمد الحسن ولد الددو الشنقيطى، رئيس ما يسمى بمركز تكوين العلماء فى موريتانيا، وعضو التنظيم الدولى لجماعة الإخوان، كشف أن محمود عزت القائم بأعمال المرشد العام لجماعة الإخوان فوض صلاحياته لإبراهيم منير أمين التنظيم الدولى للإخوان.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
البقاء لله
توفي الي رحمة الله وتعالي جماعة الاخوان الارهابية العزاء في بيت المرشد الارهابي
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
عصابات ارهابية
الاخوان الغيت واصبح واجب علي الصحافة والاعلام عدم ذكر انهم جماعه بل عصابه دوليه تجند خونه ولصوص بيوزعوا مخدرات زرعوها فى افغانستان الي العالم وبيهربوا السلاح للجماعات الارهابية
عدد الردود 0
بواسطة:
متغاظ
ارحمونا من اخبار الاخوان
كل يوم وعلى مدار اليوم تتحفونا باخبار وتعليمات الاخوان فى صورة خبر لماذا تهتمون باخبار جماعة ارهابيةيوميا
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
كلهم شياطين
كلهم إخوان الشيطان ،هل لعنتم الإخوان اليوم .
عدد الردود 0
بواسطة:
دعبد المنعم
هو فى اخوانجيخ فى اليوم السابع؟ ياسيدى المحرر الفاضل معدتش فى حاجه اسمها اخوان خلاص بح
الناس ناسياهم وانتم مصممين تنزلوا اخبار عنهم مفبركه ماشى صحيحه مايضرش ياريت تستريح وتريحنا
عدد الردود 0
بواسطة:
د. عبيد
على إيه يا حسرة الندامة؟!
على إيه كل هذه الزعامات؟ على إمامة الخوارج؟، إنهم حقاً دعاة بدعة هذا الزمان وإئمة ضلال هذا العصر، وعليهم بدلاً من أن يبحثوا عن زعامات في الباطل أن يتوبوا عما ابتدعوه في دين الله وأن يرجعوا إلى الصواب وطريق الحق البعيد عن العصبية والتحزب والنعرات الجاهلية، وهذا هو رسول الله يقول لمن هو أفضل منكم: (دعوها فإنها منتنة) وصدق الله القائل: (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله)، (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيء)