قطار "راديو النيل" ينطلق بقوة وبدء برامج حبيب والغندور

الأربعاء، 21 سبتمبر 2016 08:00 ص
قطار "راديو النيل" ينطلق بقوة وبدء برامج حبيب والغندور خالد الغندور
كتب خالد إبراهيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"منافسة شرسة تخوضها محطات شركة راديو النيل الإذاعية"، هكذا قال خالد فتوح رئيس إذاعة شعبى إف إم، إحدى محطات راديو النيل، حيث بدأت الشبكة فعليًا عمليات التطوير التى بدأت قبل عيد الأضحى الماضى، حيث تم بشكل مفاجئ الإعلان عن مجموعة التعاقدات مع الإعلاميين والفنانين للشبكة من بينهم أسامة كمال وشريف منير وزاهى حواس وخالد الغندور وسيف زاهر، إلى جانب مجموعة من الإعلاميين الذين يتم الاتفاق معهم حاليًا .

 

وأضاف فتوح فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع" أنه اجتمع مع وليد رمضان المدير التنفيذى للشركة والعائد حديثًا للشبكة، لوضع الخطوط العريضة، وخطة عمل للفترة المقبلة لشعبى إف إم، وهو شخص متفهم للعمل جيدًا، كما أنه صديق شخصى منذ فترة طويلة .

 

وتابع فتوح: هناك حالة من التفاهم بين عناصر الإدارة، والروح الجديدة، ولاسيما بعد الحملة الإعلانية الكبيرة التى نظمت للترويج للشكل الجديد لراديو النيل، وإعلانات الـ"أوت دور"، حيث حاولت الإدارة توفير كل السبل للعمل فى مناخ مناسب، وما علينا الآن هو العمل والإبداع فقط .

 

وعن الخلافات التى يثار وجودها فى إدارة راديو النيل قال فتوح، إن الشركة لا تعانى من أى خلافات فى الإدارة، وأن الأمر يقتصر على اختلافات بسيطة فى وجهات النظر، وهو أمر موجود فى كل عمل أو كيان، بل أنها أمور "تافهة".

 

وأشار فتوح إلى أنه اتفق مع خالد الغندور على شكل معين لبرنامجه "الكره فى ملعبك"، بعيدًا عن التعصب الرياضى، حيث يهدف البرنامج إلى نشر الروح الرياضية، ووضعنا معًا بوصلة للبرنامج، كما أن الكلمة الأولى والأخيرة هى لشركة راديو النيل .

 

من ناحية أخرى انطلق برنامج "تفاءل" للدكتور خالد حبيب على راديو هيتس، والذى يذاع يوميًا من الأحد للخميس من 7 حتى 10 مساء، حيث قال حبيب لـ"اليوم السابع" أن البرنامج بمثابة "الإفطار اليومي" لمستمعى "راديو هيتس"، وسيجمع بشكل مختلف كل ما يحدث فى اليوم، ونتلقى آراء المستمعين، إضافة إلى الأفكار الجديدة والمقترحات، ولهذا السبب اسم البرنامج هو "تفاءل".

 

وأضاف حبيب إلى أن نسب الاستماع أثبتت أن "راديو هيتس" شرائح استماعها ما بين سن المراهقة وحتى الشباب الذين يصل أعمارهم إلى 35 و40 عامًا، وهو سن مناسب جدًا لطبيعة البرنامج، فالقضايا التى سنناقشها هى القضايا التى تهم هذه الشريحة العمرية، فالبرنامج قائم على الاستماع إلى تجارب عملية وليس مجرد الكلام النظرى .









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة