الصحف الأمريكية: وعكة صحية جديدة لكلينتون تعثر حملتها فى وقت حرج.. حريق مسجد فى فلوريدا ارتاده مرتكب هجوم أورلاندو دون معرفة الأسباب.. فالس: فرنسا لا تزال هدفا رئيسيا للإرهاب

الإثنين، 12 سبتمبر 2016 01:31 م
الصحف الأمريكية: وعكة صحية جديدة لكلينتون تعثر حملتها فى وقت حرج.. حريق مسجد فى فلوريدا ارتاده مرتكب هجوم أورلاندو دون معرفة الأسباب.. فالس: فرنسا لا تزال هدفا رئيسيا للإرهاب المرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون
كتبت: إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية بالحالة الصحية للمرشحة الديمقراطية للرئاسة الأمريكية هيلارى كلينتون، اليوم الاثنين، بعد سقوطها فى إغماءه خلال المشاركة فى إحياء ذكرى 11 سبتمبر، وتقارير أخرى تفيد بحريق شب فى مسجد بولاية فلوريدا كان يرتاده مرتكب هجوم أورلاندو دون التعرف على السبب بعد.

إيه بى سى نيوز: حريق بمسجد فى فلوريدا ارتاده مرتكب هجوم أورلاندو دون معرفة الأسباب

 

ذكرت شبكة "إيه بى سى نيوز"، الأمريكية، أن حريقا شب فى مسجد بولاية فلوريدا، فى الساعات الأولى من اليوم الاثنين، مشيرة إلى أن عمر متين، مرتكب هجوم أورلاندو الذى قتل 49 شخصا فى يونيو الماضى، كان يرتاد ذلك المسجد.

وأوضحت الشبكة الإخبارية، أن شرطة الطوارئ تلقت بلاغا فى الساعة 12:30 صباح الاثنين يفيد باندلاع حريق فى المركز الإسلامى بمنطقة فورت بيرس بولاية فلوريدا الأمريكية. ومن ثم انتقل طاقم المطافى وتعامل مع الحريق سريعا.

وقال مكتب شرطة المدينة إن إدارة مكافحة الحرائق والشرطة المحلية تحقق فى أسباب الحريق، بالإضافة إلى وصول المحقق الخاص فى جرائم إشعال الحرائق عمدا إلى المنطقة للمشاركة فى التحقيقات. وأشار ديفيد تومسون رئيس مكتب الشرطة المحلية أنه لا يزال لم يتم التعرف على أسباب الحريق.

واندلع الحريق بعد ساعات قليلة من مرور الذكرى الخامسة عشرة لهجمات 11 سبتمبر، التى شنها تنظيم القاعدة عام 2001 على الولايات المتحدة وأسفرت عن مقتل نحو 3 آلاف شخص. كما يتزامن مع احتفال المسلمين بعيد الأضحى، كما أن المسجد الذى شب فيه الحريق كان يتردد عليه عمر متين، الذى قام بهجوم على ملهى ليلى للمثليين فى مدينة أورلاندو، يونيو الماضى، وقتل 49 شخصا وإصابة العشرات.

 

سى.إن.إن: وعكة صحية جديدة لكلينتون تعثر حملتها فى وقت حرج

 

تساءلت شبكة "سى.إن.إن" عن وضع الحملة الرئاسية للمرشحة الديمقراطية هيلارى كلينتون مشيرة إلى أن الوزيرة السابقة تتعثر فى لحظة محورية فى معركتها مع ترامب حيث تتقارب نتائج استطلاعات الرأى بينهما بشدة.

جاءت تعليق الشبكة الأمريكية بعد إغماء المرشحة الديمقراطية ، التى تبلغ 69 عاما، وسقوطها خلال مشاركتها فى إحياء ذكرى 11 سبتمبر، أمس الأحد، ليدفع بمزيد من الجدل بشأن صحتها لصالح منافسها، الأكبر سنا دونالد ترامب الذى يبدو أكثر صحة.

ووفق أحدث استطلاعات رأى فإن كلينتون تقود استطلاعات الرأى الوطنية بفارق 3 نقاط فقط عن منافسها الصاخب، وهو ما يثير قلق الديمقراطيون حيال عدم قدرة مرشحتهم على التقدم بفارق كبير على الرغم من عدم شعبية ترامب وتصريحاته المتواصلة المثيرة للجدل.

الطبيبة الخاصة بكلينتون حاولت تبرير ما حدث، وأصدرت بيان صحفى تقول فيه إن المرشحة الديمقراطية تعانى من التهاب رئوى وتتلقى مضادات حيوية وأنه كان من المفترض لها أن تلتزم الراحة والبقاء فى المنزل غير أن إصرارها على المشاركة فى ذكرى هجمات 11 سبتمبر تسبب فى إعياء ناجم عن "جفاف وحمى"، وأنها تتعافى.

وبعد أقل من ساعتين من انتقالها للراحة فى منزل ابنتها تشيلسى، الذى يبعد قليلا عن مكان الواقعة، خرجت كلينتون وسارت بشكل طبيعى فى الشارع وهى تبتسم وتلوح للعامة.

لكن سرعان ما تحدثت تقارير إعلامية أمريكية عن بحث الحزب الديمقراطى الدفع بمرشح بديل للوزيرة السابقة، وذكر الإعلامى الأمريكى ديفيد شوستر، على حسابه بموقع تويتر، مساء الأحد، أن أشخاص مطلعون أبلغوه أن الحزب الديمقراطى يتجه لعقد اجتماع عاجل لبحث ترشيح بديل لهيلارى كلينتون.

وأشار الإعلامى الأمريكى إلى أن بحسب مصدر داخل الحزب فإن إخفاء كلينتون حقيقة إصابتها بالتهاب رئوى طيلة 3 أيام وسقوطها فى إغماءة أمام الشعب الأمريكى يعنى منطقة سياسية مجهولة بالنسبة لها وللحزب.

فالس: فرنسا لا تزال هدفا رئيسيا للإرهاب

 

حذر رئيس الوزراء الفرنسى مانويل فالس، من احتمال تعرض فرنسا لهجمات إرهابية جديدة، مشيرا إلى أن بلاده لا تزال هدفا للإرهاب.

ونقلت شبكة "سى.إن.إن" مقتطفات من لقاء فالس مع راديو أوروبا1، الأحد، قائلا إن كل يوم تحبط الاستخبارات الفرنسية والشرطة وأجهزة الأمن اعتداءات وتفكك شبكات من العراقيين والسوريين.

وأضاف رئيس الوزراء الفرنسى أن نحو 15 ألف شخصا يخضعون للمراقبة فى بلاده التى تواجه تهديدات غير مسبوقة. وتابع: "يمكن القول، وأنا أفهم وطأة هذه الأرقام، أن هناك ما يقرب من 15 ألف شخصا بصدد أن يصبحوا متطرفين".

وتابع "هناك حوالى 700 إرهابى فرنسى ومقيم فى فرنسا يقاتلون حاليا فى العراق وسوريا،" مشيرا إلى أن هذا الرقم يتضمن "275 من النساء وعشرات القاصرين" ،وأكد رئيس الوزراء مقتل 196 إرهابيا فرنسيا فى سوريا والعراق حتى الآن.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة