بالصور.. امرأة سيئة السمعة.. "عزة" تخلصت من ابن عمها بالدقهلية بعدما تستر عليها بالزواج.. تعترف: خنته مع آخر رغم صونه عرضى.. اشتريت بـ3 آلاف جنيه منوم.. وقتلته بمساعدة عشيقى ومارسنا الجنس بجوار جثته

الخميس، 01 سبتمبر 2016 03:03 م
بالصور.. امرأة سيئة السمعة.. "عزة" تخلصت من ابن عمها بالدقهلية بعدما تستر عليها بالزواج.. تعترف: خنته مع آخر رغم صونه عرضى.. اشتريت بـ3 آلاف جنيه منوم.. وقتلته بمساعدة عشيقى ومارسنا الجنس بجوار جثته الزميل محمود عبد الراضى مع شقيقة الضحية
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم تشفع عشرة العمر ولا الأطفال الصغار لزوج لدى زوجته، التى سيطرت عليها شهوتها فتغلبت على قلبها، وعطلت عقلها، لتستضيف عشيقها على فراش الزوجية كل يوم وترتكب معه الموبقات، وتضع المنوم له حتى لا يشعر، ولم تكتفى بذلك، وإنما تخلصت منه برفقة عشيقها وقضت ليلتها بجوار جثته بعدما أغلقت على أطفالها حجرة مظلمة لمدة 24 ساعة دون طعام أو شراب.

 

وقالت الزوجة المتهمة "عزة.ا"، أقطن فى إحدى قرى محافظة الدقهلية، بمنطقة يغلب عليها الطابع الريفى، حيث أن الجميع يعرف بعضهم البعض، وكعادة أهل القرية تم الاتفاق على خطوبتى لابن عمى، وأثناء فترة الخطوبة تعرفت على شاب، وتمردت على العادات والتقاليد، فخرجنا وتنزهنا وفعلنا كل شئ، حتى سلمته شرفى فى لحظة ضعف.

 

وتابعت الزوجة، سرعان ما تسرب الخبر إلى أهالى القرية، الذين نصحوا أقاربى بقتلى، إلا أنهم كانوا أكثر حكمة، حيث ضغطوا على ابن عمى "خطيبى" لإتمام مشروع الزواج حتى يتستر على، وبالفعل تزوجته، ومرت السنوات، ولم أستطع أن أرفع عينى فى عينه بسبب ما اقترفت من إثم، حتى أنجبت منه 3 بنات.

 

وأردفت المتهمة: بدلاً من أن أصون زوجى وأحفظ له الجميل بأن صان عرضى وتستر على فضيحتى، قررت التمادى فى الخطأ، إعمالاً بالمثل القائل "عمر ديل الكلب ما يتعدل"، فتعرفت على زوج شقيقة زوجى الذى كان يزورنا، وتبادلنا أرقام الهواتف المحمولة، ونشأت بيننا صداقة تطورت إلى علاقة غير شرعية فى ظل غياب زوجى، الذى كان يخرج منذ الصباح الباكر يعمل سائقا، لا يهدأ ولا يرتاح له بالاً حتى يجمع لنا المال، فنأكل منه وأخونه فى غيابه.

 

وتقول المتهمة: كان عشيقى قلقاً من زوجى، فاشتريت له بـ3 آلاف جنيه "برشام منوم" كنت أضع له منه يومياً أقراصا فى الشاى، يشربه وينام واستضيف عشيقى فى حضرة بناتى وأمارس معه الرذيلة، حيث هددت البنات بالقتل حتى لا تتكلمن.

 

وتواصل المتهمة حديثها: نصحنى عشيقى بالتخلص من الزوج الذى بات صداعاً يدق فى الرأس ويزعجنا فى اللحظات الممتعة، فرسمنا السيناريو سوياً، وقررنا التنفيذ معاً، حيث انتظر عشيقى زوجى خلف باب الشقة وبمجرد أن فتح الباب ضربه بقطعة خشب على رأسه ليسقط مغشياً عليه، وعندها لم أتمالك نفسى وشعرت بالخوف ينتابنى، فنصحت عشيقى بسرعة التخلص من زوجى، واتصل بصديق له وطلب منه الحضور بسيارة لحمل الجثة والذهاب بها إلى مكان نائى بالقرية، وسكب البنزين عليها وحرقها، حتى لا يعلم أحدا عنا شيئاً، ووضعنا الجثة داخل جوال حتى يحضر السائق لحمله والتخلص منه، وخلال دقائق الانتظار فوجئت بعشيقى يداعبنى لممارسة الجنس معه، فرفضت وقلت له: "هو احنا فيه ولا إيه يا أخى"، لكنه أصر ففعلنا مثل كل يوم، لكن هذه المرة بجوار الجثة، لكن أبلغ السائق الشرطة بالواقعة، وتم القبض علينا.

 

وبدورها، قالت والدة القتيل "نجاة.ا" لـ"اليوم السابع"، إن المتهمة كانت علاقتها بنا سيئة، وأنها حاولت 3 مرات قتل ابنى قبل ذلك وفشلت، وطلبنا منه أن يطلقها لكنه رفض من أجل أن يربى بناته.

 

تبكى الأم وتقول: "اعدموها أو طلعوها من السجن أقطعها بأسنانى"، كما حرمتنى من فلذة كبدى، فلم ترعى أننا صونا عرضها وأجبرناه على الزواج منها بالرغم من أنها فرطت فى شرفها، ومع كل ذلك قتلت ابنى وخانته مع عشيقها أمام أحفادى، فقد أغلقت على البنات حجرة مظلمة لمدة 24 ساعة بعدما شاهدوا العشيق يقتل والدهم.

 

وقال الدكتور محمد عادل الحديدى أستاذ الطب النفسى بجامعة المنصورة، إن هذه الجرائم كانت غير مألوفة فى القرى والأرياف المعروف عن أهلها الأخلاق والقيم، مضيفاً لـ"اليوم السابع"، أن هذه المتهمة عندما تخلت عن أخلاقها وتجردت من حياءها تجردت بعد ذلك من كل شئ فغلبت عليها الشهوة، فتحولت إلى إنسانة مفترسة تقتل وتخون من أجل الجنس.

الزميل محمود عبد الراضى مع شقيقة الضحية

الزميل محمود عبد الراضى مع شقيقة الضحية

الزميل محمود عبد الراضى مع والدة الضحية

الزميل محمود عبد الراضى مع والدة الضحية
الزميل محمود عبد الراضى مع والدة الضحية

المجنى عليه

ابنة الضحية تحمل صورة والدها






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

Ashraf

إعدام فورى

إعدام فورى لهؤلاء البشر لا اقدر أن اصفهم بالحيوانات لأن الحيوان أشرف منهم.

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد

الشيطان العبيط ضيع نفسه اونطة

لان بعض البشر فاقوه

عدد الردود 0

بواسطة:

ممدوح رياض

رسالة الى القضاة الشرفاء

الجريمة متكاملة الاركان باعتراف المتهمين ولو فى قانون سريع وناجز لتم الحكم من ثانى جلسة حتى يكون فى رادع للمجرمين لقد ارتكبت هذة المجرمه وعشيقها افعال لا يفعلها الشياطين وانا احذر المحامين الشرفاء الذين هم قليلون جدا فى هذا الزمن الترافع فى هذه القضية حتى لا تكون وصمه عار فى تاريخهم وادعو الله القضاه الشرفاء بلحكم بلاعدام فى محاكمة عاجلة وسرعة تنفيذ الحكم

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...

وأين صورة المجرمة ؟؟؟؟

هذا القتل يُسمى في الإسلام قتل الغيلة وعقابة القتل ولا قصاص فيه ولا ديه أو تنازل ززوأن يتم القصاص عن طريق ولي الأمر في البلد ..لأن القتل بُنى على الخداع والغدر ونص الإسلام واضح فيه . وللأسف الواحد يتحسر على الأخلاق التي وصلنا لها من الإنحدار ..وشجع لأنها فتحت عيون الناس لجرام لم تكن مألوفه ..بالله عليكم واحده فرطت في شرفها ولم تراعي من ستر عليها فماذا كانت ستفعل سوى الغدر والخيانة ؟؟ فبدلاً من أن تضع زوجها فوق رأسها وتصونه لأنه ستر عليها للأسف تغدر به حتى وجثتة لم تبرد بعد قتلة مارست الزنا مع عشيقها ..أليس عندكم حكم أقوى من الإعدام يا قضاة ؟؟ أين من يدافع عن حقوق الإنسان لرفض أحكام الإعدام ؟؟ ماذا سيرضى من يدافع عن منع أحكام الإعدام لو أن زوجتة فعلت به أو بعزيز له ما فعلتة هذه الفاجرة بزوجها ؟؟ أليس تطبيق حكم الله برجم هؤلاء الخونة سواء الزوجة أو العشيق المجرم الذي لم يراعي حرمة أخو زوجتة ليغوص في الطين ويُلطخ بيتة وبيت أخ زوجتة وبيتة هو أيضاً بالوحل ؟؟ فعلاً شيطان تقابل مع شيطانة فماذا سيكون النتيجة سوى هذه الأفعال القذرة ..لابد من تطبيق حد الرجم فيهم وأمام حشد من قريتهم ليشهد الجميع وبال ما فعله هؤلاء المجرمين عليهم لعنة الله في الدنيا والأخرة ..يا قضاة العدالة السريعة هو خير قصاص للمجني عليه وأهله ..أما العدالة البطيئة فهو ظلم للجميع وتشجيع على أرتكاب الكثير من الجرائم ..أنشر يا سابع لو سمحت ...

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...

الإعلام بكافة أنواعه قد شجع على إرتكاب مثل هذه الجرائم

علقت بأن الإعلام بكافة أنواعه قد شجع على إرتكاب مثل هذه الجرائم ..برجاء أن يتم النشر كما هو منعاً.. وما قلته هو الواقع بأن الإعلام سبب من إرتكاب الجرائم ..فما ردكم على أفلام العنف والبلطجة والدعارة واللمخدرات التي يقودها السبكي وعائلتة وينفذها المجرم محمد رمضان ومن على شاكلته ؟؟ لقد أفرزت هذه الأعمال نوع من الشباب تربى على البلطجة والمخدرات والعارة كما صورها السبكي في أفلامه وأقدم عليها الشباب ؟؟ أليس الإعلام حتى الجرائد شحعت على ذلك بنشر الحوادث وزادت من البهارات عليها ؟؟ألأيس الإعلام لتليفزيون الصعيد مثلاً له برنامج عن جرائم الصعيد التي ترتكب وللأسف كلها تخص الخيانة الزوجية وقتل الزوجة لزوجها ..أليس هذا هو الواقع عندما أنشر مثل هذه الجرائم ويراها الناس أكيد منهم من سيفكر وقد يُقلد ويفعل مثل ما رأه ..ولا ننكر أن أهم عوامل إنتشار الجريمة هو ضعف القوانين والأحكام الصادرة وإن صدرت تكون بعد سنوات مثلما حدث من سيدة كفر الشيخ التي أعتدى عليها 11 مجرم وكانت سنة 2008 وتم الحكم فيها سنة 2014 أي بعد 6 سنوات والضحية كانت تموت عشرات المرات يومياً ..فللأسف القانون لا يُطبق بمصر من الشرطة ..ولو تم تطبيق من القضاء تكون الأحكام مسخرة وشجعت على إرتكاب المزيد خاصة لو تدخل محامي فاجر من أمثال الديب ومن على شاكلتة لإفساد القضية ولإعلاء الشر على الخير وقبل الجاني إلى مجني عليه ..حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من لا يحكم بكتاب الله وعدله وكل من ساعد على ذلك خاصة عندما نجد القاضي يتحجج بأن القانون قديم ولم يتم تحديثه وهذا مع جرائم عامة الناس ولكن لو الجريمة طالت ضابط شرطة أو قاضي أو مستشار أو عضو نيابة فلو كان هو الجاني سيكون الحكم عليه بسنوات معدودة ويرجع للعمل بعد قضاء نصف المدة ويتم تفنيد القضية على مزاج الجاني ولتنقلب الجنابية إلى جنحة ليهرب الجاني من العقاب بل أحيانا يتم الحكم بإيقاف التنفيذ ودفع كفالة والجاني ينقلب كمجني عليه ..أما إذا كانت هذه الفئة هي المجني عليها فأحكام قراقوش في أنتظار الجناة والإعدام هو الأقرب في جميع الأحوال .لذلك القضاء والشرطة والقوانين والإعلام من أسباب تدني أخلاقيات المجتمع ,,لو سمحت يا سابع أنشر تعليقي ...وبدون حذف لضمان حرية الرأي ..

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...

شكرأ على حسن ظني بكم ...

شكراً على حسن ظني بكم ونشر تعليقي والتعقيب عليه ..

عدد الردود 0

بواسطة:

حكيم

عادى

مالغريب فى هذا الامر؟ هذه هى المراة من اجل شهوتها تخون وتقتل اقرب الناس اليها عادة يومية

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الله

الشيطان تاب لما شافك ..ماهذا الفجور..ولبسكم واخدينة تمويه..بعدنا عن الجوهر و تمسكنا بالمظهر

فعلا المظاهر خداعة ...الي صعبان عليا الاولاد حرمتيهم من امهم واهنتي ابوهم وقتلتية..الله ينتقم منك ومن أمثالك..مأساة ..ياريت نهتم بتربية البنات وتنشئتهم الحقيقية المبنية على الإحترام و الاخلاق الحميدة..ياترى الختان منعها من الي عملته؟..ياريت تربي ام الزوج المسكين اولاد ابنها..وربنا يساعد الاولاد

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد المنعم السيد عدوي

فاقوس 000000 الشرقية

هذه الكائنة لاتعدم إلا فى ميدان عام

عدد الردود 0

بواسطة:

عايدة

التقليد بيتم من زمان يا استاذ مجدي رقم 5

هي المفروض ان الاعمال الدرامية بتم لاجل النصح و الاستفادة من الاخطاء او الاجابية الذي يفعلها الممثل و ليس التقليد الاعمي لو نظرت للقص القرانية ستجد قصص في القراءن عندما تقرئها كانك تري فليم سنمائي وهناك ناس تلقد ما في القراءن الكريم الي الان شهوة امراة العزيز لسيدنا يوسف تحدث الي الان و القراءن الذي نزل في قوم لوط يحدث في بلدان كثيرة بل و يقنون هذذا ايضا فالتقليد يتم من زمان لكن علي علماء الامة ان يرشدوا الناس و ان يكون فية رقابة علي الاعمال حتي لا يختلط الحابل بالنابل و حتي لا تتكر هذة الجرائم و ربنا يستر علي شباب هذذة الامة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة