تستقبل عدد من مؤسسات باريس، وعلى رأسها معهد العالم العربى واليونسكو ودار ثقافات العالم، عشرة نماذج معروفة من الفن التشكيلى الفلسطينى لما بعد الحداثة، كما ذكرت وكالات إخبارية.
كذلك تشهد مناطق أخرى فى فرنسا مثل رون آلب، إضافة إلى دولتى لوكسمبورغ وبلجيكا بعدها، تظاهرة متعدّدة العروض والمواقع فى محاولة لكسر الحصار عن الفن الفلسطينى بعد سبات عقدين من الاختفاء وصعوبة الظروف لدرجة استحالة الممارسة الفنية.
يقع خلف هذه المبادرة المركز الثقافى الفرنسى– الفلسطينى فى القدس الشرقية مع فروعه فى نابلس ورام الله ومؤخراً منذ أشهر فى غزة .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة