رصد معهد بحوث إعلام الشرق الأوسط المعروف بـ"ميمرى" مقطع فيديو جديد أثار الكثير من الجدل والاستياء بعد انتشاره على موقع التواصل الاجتماعى "تليجرام" المستخدم بكثرة من قبل تنظيم داعش الإرهابى، حيث ظهرت فيه فتاة ترتدى النقاب وتغنى أحد أناشيد داعش، وهى ممسكة فى يدها سكين، ثم تقوم بنحر دميتها، وهى تهلل الله أكبر، حتى تفصل رأسها عن جسدها وتلقى بالرأس على الأرض.
ووفقا للموقع الإلكترونى لمعهد ميمرى أن تنظيم داعش يعمل دوما على زرع الإرهاب فى قلوب العالم، ويحرص أن يجعل أطفاله يصبحون شباب وهم معتادى الذبح والقتل والعمليات القتالية، تأهيلا لانضمامهم رسميا للتنظيم.
وأشار الموقع ، أن تلك المقطع المصور حقق مشاهدات كبيرة ولكنه لم ينل إعجاب أو ردود فعل إيجابية، حيث أثار استياء الكثير حول العالم وخاصة أن التنظيم يقتلع جذور البراءة من الطفلة التى لم تتعدى 10 سنوات.
عدد الردود 0
بواسطة:
مسلم
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا مايريدون أن يحصلون عليه تدمير الامه حتى الأطفال. لهم دينهم دين التدمير ولنا ديننا دين السلام
عدد الردود 0
بواسطة:
السندباد
ألله يخرب بيوتكم
ما هذا التخلف