حذرت السلطات السودانية السكان الذين يعيشون على ضفاف نهر النيل بالتزام أقصى درجات الحذر توقعا لحدوث فيضانات نتيجة الأمطار الغزيرة، قالت السلطات إن مستويات مياه النيل الأزرق تجاوزت مستوياتها فى عام 1988، عندما غمرت الفيضانات، الناجمة عن الأمطار الغزيرة، العاصمة الخرطوم، ما تسبب فى مقتل العشرات وتدمير الممتلكات.
التحذير جاء على لسان بله عبد الرحمن، المسؤول البارز فى وزارة الموارد المائية والرى والكهرباء، وقال عبد الرحمن إن مستويات المياه فى النيل الأزرق الذى ينبع من المرتفعات الإثيوبية، تشهد زيادة سريعة على الحدود السودانية الإثيوبية، يتدفق النيل الأزرق من المصب إلى الخرطوم، حيث يلتقى النيل الأبيض قبل أن يلتقيا سويا فى مصر.
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرو محمد عباس
بشائر سد النهضه ههههههههههههههه
الحمد لله رب العالمين جاء رد المولى سبحانه وتعالى اقوى دليل على انه لا يمكن لاى سد مهما بلغ حجمه ان يروض الفيضان او يقلله فامطار اثيوبيا والسودان اذا جائت فى معدلها الطبيعى لا يمكن ان يؤثر السد على حجمها ولا كمياتها والحمد لله اقتنع الجميع الان بما فيهم المسؤلين على ان فيضان النيل لا يمكن ان يوقفه سد او حتى مجموعة سدود والان تم فتح مفيض توشكى ونحن فى بداية السنه المائيه فما بالك فى ذروتها والقادم احسن ان شاء الله
عدد الردود 0
بواسطة:
Ali
الى رقم 1
هذه الامطار ليست في اثيوبيا وانما في السودان ولا تدخل في حسبة اتفاقية 59 فهي كلها للسودان ولا يسمح لمصر للاستفداة منها
عدد الردود 0
بواسطة:
امطار
امطار وليست فيضان
فرحان انت هذه امطار في السودان وليست فيضان النيل الازرق فاهم اما فيضان النيل الازرق فهو شي اخر, مياه الامطار من نصيب السودان وسيقوم بعمل سدود للاستفادة من مياه الامطار التي تسقط في اراضيه