خالد صلاح: دول تعادى مصر وتريد لشعبها اعتلاء المراكب مثل السوريين

الأحد، 07 أغسطس 2016 11:13 م
خالد صلاح: دول تعادى مصر وتريد لشعبها اعتلاء المراكب مثل السوريين خالد صلاح
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استنكر الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، ما نشرته مجلة "الإيكونوميست" الاقتصادية حول مصر، وادعائها بأن الاقتصاد المصرى على وشك الإنهيار، مضيفًا "هناك دول تريد للمصريين ركوب المراكب مثل السوريين".

وقال خالد صلاح، عبر برنامجه "على هوى مصر" الذى يذاع على فضائية النهار one،  إن مصر لم تخطئ فى حق أحد، رغم ما تفعله تركيا وقطر تجاهها، مضيفا: "فى عز مفاوضاتنا مع صندوق النقد الدولى للحصول على القرض، من أجل تعديل تصنيفنا الائتمانى والتشجيع على الاستثمار الأجنبى، نفاجئ بأن مجلة الإيكونوميست المرموقة تنشر تزييف للحقائق ضد مصر عن طريق أشياء قديمة من كل المشكلات الاقتصادية السابقة، وتقول إن مصر على وشك الإنهيار".

وأوضح أن تلك الإدعاءات التى تخرج ضد مصر وتريد تدمير اقتصادها وعزوف المستثمرين عنها، لم تخرج ضد تركيا التى خسرت 90 مليار دولار فى الأيام الأخيرة بعد الإنقلاب الفاشل المزعوم الذى وقع فيها.

وأشار الكاتب الصحفى، إلى أن هناك خطة مرسومة لتفكيك الدولة على نطاق واسع من قبل تلك القوى التى تعادى مصر، مشيرا إلى أن محطة "دويتشه فيله" الألمانية الناطقة باللغة العربية التى رصُد لها ميزانية 250 مليون يورو لم تترك مصر قط إلا وتهاجمها باستمرار عن طريق الادعاءات المزعومة.







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

جدو

شكرا خالد صلاح

يجب ان يعلم الغرب الملحد ان كل ما يدبرونه من مصايب ضد مصر واهلها وبمساعدة مجموعة من الكلاب ليس لهم الحق في العيش علي ارضها والشرب من نيلها واستنشاق هوائها الا وهم مجموعة الاخوان الملحدين ولا اقول المسلمين لان الاسلام منهم برئ فهل من المعقول لمواطن مصري يعيش علي هذه الارض المباركة ويدار بايادي خفية لاتريد لهذا الوطن الحياة وهل يعقل انه رغم الامن والامان الذي نتمتع به ونعيش علي ارضها هل يعقل لاي انسان ان نعتلي البحار للبحث عن تربة تحمينا وهي الان بين ايدينا ولكنها النعمة التي نغفلها ولكن مع تحياتي للرئيس السيسي الذي لم تسعني الظروف متابعة حديثه بافتتاح احتفال ذكري القناة والكلمة البسيطة بكره هتعرفوا ايه الجيش ابتاعكم وقيمته ولكنها كلمة مقتضبة ولكنها ذات معاني كبيرة ونعون لفلة تافهة محسوبة علي المصريين الوطنيين وتحاول بمدد من دول ملحدة كبريطانيا وامريكا والغرب عامة ولكن يجب ان يعلم علماء الغرب بان نظرية الشرق الاوسط الجديد والتي تحطمت علي هامات جيش مصر العظيم فهل من الممكن ترك جيش هذه البلدة او اهل هذه البلده للعيش بسلام ولكن بالاعتماد والتوكل علي الله فلن يضيعنا سبحانه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة