تتوالى صرخات سكان منطقتى الحراسات والسيدة خديجة بحى الضواحى ببورسعيد، من انتشار القمامة والقاذورات ومياه الصرف الصحى و الفئران، وغيرها من الكلاب الضالة تهدد حياة أطفالهم، وسط صمت القيادات التنفيذية، التى تركت الحبل على الغارب لشركة النظافة، التى فشلت فى توفير بيئة صحية لسكان حى الضواحى، الذين يدفعون ثمن الإهمال.
ويقول محمد محمود محمد، حداد مسلح، إن القمامة والقاذورات تؤرق حياتنا، وأن المسئولين تركونا وتحاصرنا القمامة والقاذورات، ومياه الصرف الصحى والكلاب المسعورة.
وأضاف أن دور الحى وشركة النظافة يتمثل فى رفع حاوية القمامة وتفريغها فى السيارات المتخصصة، ويترك العمال باقى القمامة والقاذورات المتناثرة على الأرض أسفل صندوق القمامة، دون تجميعها وتطهير مكانها من تجمعات القاذورات.
عدد الردود 0
بواسطة:
ae
تدخل الدولة تخرب الدنيا
منذ تدخل الدولة وشفطت رسوم تجميع الزبالة والدنيا خربت ليه لان المصالح الخاصة تتغلب ،،،،، كنّا بندفع جنيه او 2جنيه وكانت الزبالة بتتشال من امام كل بيت حسبنا الله ونعم الوكيل ،،،،،