علم "اليوم السابع" أن المنتج أحمد السبكى أوقف تصوير فيلمه السينمائى "جواب اعتقال" بعد اعتراض جهاز الرقابة للمصنفات الفنية على الكثير من مشاهده، وطالب بحذفها من سياق الفيلم، وتجرى حاليا مفاوضات بين الجهاز والسبكى لاحتواء الأزمة.
الفيلم تدور أحداثه فى إطار اجتماعى أكشن، ويلعب محمد رمضان شخصية "خالد الدجوى" أحد المنضمين إلى الجناح العسكرى ضمن جماعة إرهابية متطرفة تنفذ عمليات إجرامية خطيرة.
"جواب اعتقال" يشارك فى بطولته إياد نصار، سيد رجب، دينا الشربينى، صبرى فواز، محمد عادل، تأليف وإخراج محمد سامى، إنتاج أحمد السبكى.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
تجاح افلام هذا الممثل مؤشر خطير على انحدار اخلاق الشباب
اااااا
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد
متى ينتهى دور البلطجة و الارهاب لمحمد رمضان
مفيش مرة محمد رمضان يطلع فى شخصية كويسة تبقى مثل للشباب .اذا كان فى هذا الفيلم بيمثل ارهابى حتى مهما تكون النتيجة فى الاخر فأنا وأكيد غيرى سيرفض هذا الفيلم لأنه تشجيع على الارهاب .هوة محمد رمضان سيرتبط الارهاب والبلطجة باسمه.مصر بتبنى وهو بيهدم أخلاق معظم الشعب المصرى. وبيكسب فلوس على حساب أفا الشعب المصرى ذوى النفوس الضعيفة .وليه العكس على سبيل المثال يطلع فى دور واحد بيحارب الارهاب بالفكر والعمل ليكون قدوة للشباب. يجب ان يختار الادوار الايجابية وليست السلبية .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
أتمني إيقاف أعمال هذا السبكي
ويستحسن كمان محمد رمضان ممثل البلطجة
عدد الردود 0
بواسطة:
منار
اوقفوا افلام السبكى
اوقفوا هذا النوع من الافلام الله الله فى اولادنا الله الله فى نسائنا الله الله فى شبابنا
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
محمد رمضان اسوأ من شوه صورة مصر
اريد ان اوجه رسالة الي محمد رمضان ثقه في الله بلطجي D:
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
ثقه في الله بلطجي
ثقه في الله بلطجي
عدد الردود 0
بواسطة:
هانى فتحى
مناشدة
اناشد الممثل القدير النجم محمد رمضان . . ان يأخذ بعين الاعتبار ان الفئة العمرية التى تتأثر بافلامه و مسلسلاته هى فئة الشباب المصرىو الذى يكون عادة غير قادر على التمييز بين الخطأ و الصواب نظرا لحداثة سنه و عدم خبرته فى الحياة و ذلك نتيجة عوامل اجتماعية و بيئية كثيرة منها الجهل و الفقر و العشوائية و هم اغلبية الشباب المصرى . فلا شعوريا يقوموا بالتقاط السلوكى السلبى و تقليده لانه يشبع رغبات مكبوتة داخله و يتجاهلوا السلوكى الايجابى و ذلك لعدم زيادة الكبت . لذا اتوسل اليك رفقا . . رفقا . . رفقا . . بمصر و شباب مصر امل المستقبل ان وجد . توسل من اب لطفلين فى سن حرجة و حساسة
عدد الردود 0
بواسطة:
عايدة
قابل بقي
قابل يا معمل مش بتتفشخر بعربياتك الار و الحسد صابك النهاردة تاجيل التصوير بكرة الغاء التصوير و بعدة مفيش افلام خالص و تضطر تبيع عربياتك عربية عربية و متنساش تشارك جمهورك اللحظات الجميلة و انت بتبيع علي خيرة اللة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد امين
ارحموا البلد هيه ناقصاكم
حرام عليكوا كل افلام هذا الممثل بلطجه وفتوه واخيراً ارهابى والاطفال والشباب بيتفرج عليها وبيقلده هوه مافيش غير كده عند الممثل ده قال ايه وبيقارن نفسه باحمد زكى الله يرحمه صاحب الادوار المركبه والصعبه ومتعدد الادوار واللى عمل مع اعظم المخرجين وحصد جوائز يابنى روح شوف لك لعبه العب بيها
عدد الردود 0
بواسطة:
عاشق تراب مصر
سذاجة المشاهد
ارجو من وسائل الاعلام الكف عن التعامل مع المواطن المصرى على انة مشاهد ساذج مازال يفر مسرعا من امام شاشة السينما اذا كان هناك مشهد لقطار يتحرك بسرعة باتجاهة. هذا الخبر يا سادة ما هو الا وسيلة دعاية رخيصة للعمل القادم لممثل البلطجة والاجرام المصرى محمد رمضان. الذى لا الومة على هذة النوعية من الاعمال التى تساعد على نشر البلطجة والعهر بالمجتمع فهو ممثل يتقاضى الملايين لزوم شراء البورش والرولز واللامبورجينى وغيرها مدعيا انة ناجح لتمسكة بالثقة فى الله . يا سيد محمد رمضان اين ضميرك كانسان من نشر العنف الارهاب والبلطجة والدعارة التى تمثل العناصر الاساسية لافلامك؟؟؟ اين ثقتك فى الله من هدم قيم واخلاقيات ودين الشباب بالمجتمع المصرى؟؟؟ . كنا سابقا فى السبعينات وما تلاها نسمع عن رفض موضوع الفيلم كقصة وسيناريو وحوار من جهاز الرقابة على المصنفات الفنية قبل القيام بتصوير مشهد واحد من العمل الفنى لتعارضىة مع قيم واخلاقيات المجتمع. وليس عرض الموضوع فى صورة ايقاف تصوير الفيلم كنوع من الدعاية الرخيصة والمجانية التى تعتمد على سذاجة المواطن المصرى . الامر الذى يحتم ان يكون للدولة المصرية وجميع اجهزتها الرسمية موقف للحفاظ على الامن العام والاخلاقيات والدين القويم للمجتمع المصرى . يجب ان يكون للدولة دور رقابى مانع بالقوة لكل ما يتم تقديمة للمصريين يهدم القيم والاخلاقيات العامة بحجة حرية التعبير وحرية الابداع التى يتزعمها حاليا وبجميع دور العرض مولانا احمد السبكى ومن هم على شاكلتة ولا عزاء للسيد نمنم