وأضافت ردا على سؤال ما حكم إلقاء الأوراق التي فيها القرآن والأسماء الحسنى في القمامة؟، :"وقد عمَّت البلوى بكتابة الأوراق والعبوات والأكياس والمغلفات والطلبات الحكومية وغيرها التي عليها أسماء الله تعالى أو الآيات القرآنية، وفي هذا حرج بالغ على المكلفين؛ لأنه ينطوى على تكليفهم بحسن التخلص من ذلك بقدر طاقتهم، وهذا فيه تكلفة بغير الطاقة؛ لضيق الأوقات وقلة الطاقات، فيكون البديل المرّ، وهو إهانةُ المكلفين لهذه المعظمات، وانتهاكُهم لتلك المقدسات تحت دائرة عموم البلوى والتكليف بما لا يطاق".
وتابعت:" لذلك فالأمر يحتاج إلى تضافر جهود الجميع ليخرج الجميع من الإثم، فكلما أمكن تجنيب الطلبات الحكومية وغير الحكومية والمغلفات والعبوات والأوراق المتداولة هذه الأسماء المحترمة والآيات المقدسة وَجَبَ ذلك وحَرُم خلافُه".
موضوعات متعلقة :
شيخ الأزهر يدشن قافلة طبية إلى السودان تضم 26 شخصا فى 14 تخصصا
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
احنا بنجمعهم فى كيس وكل فترة نديهم للزبال ونوصيه يحرقهم