تفاصيل من يتابعهم صندوق النقد الدولى على تويتر.. 3 شخصيات مصرية وسعودى ولبنانى ومؤسسة عربية.. وحسابات أوباما وكاميرون و3 علماء حاصلين على نوبل و"هيلارى كلينتون" وأهم 20 صحفيا اقتصاديا

يتابع صندوق النقد الدولى،364  شخصا ومؤسسة على موقع التواصل الاجتماعى الشهير "تويتر"، حيث يعد الصندوق أهم مؤسسة عالمية تعمل على تعزيز الاستقرار المالى والتعاون فى المجال النقدى بالعالم، بينما يبلغ عدد المتابعين للصفحة أكثر من 842 ألف متابع.

 

 

فى هذا التقرير تفاصيل من يتابعهم صندوق النقد، ومن يتابع من مصر ومن الدول العربية، وما هى المؤسسات المالية الكبرى ورجال الأعمال والاقتصاد والأكادميين الذين يحرص على متابعتهم.

 

أولا: رؤساء دول وحكومات

على رأس من يتابعهم الصندوق الرئيس الأمريكى بارك أوباما، بينما يتابع من السابقين الرئيس بيل كلينتون، كما يتابع حساب ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطانى السابق، بالإضافة إلى متابعته للمرشحة للرئاسة الأمريكية عن الحزب الديمقراطى هيلارى كلينتون مع العلم أنه لم يتابع مرشح الحزب الجمهورى ترامب.

 

ويتابع الصندوق أيضا حساب السيدة الأولى فى الولايات المتحدة ميشيل أوباما زوجة الرئيس أوباما وحساب تشيلسى كلينتون ابنه الرئيس الأمريكى السابق بيل كلينتون.

 

ثانيا: 5 شخصيات عربية

يهتم الصندوق بعدد من الشخصيات العربية ويضعهم ضمن قائمته، ويأتى باسم يوسف الإعلامى المصرى الساخر على قائمة المتابعين يليه الناشط وائل غنيم والمدون المصرى الراحل باسم صبرى والسعودى نايف بغلف عضو جمعية الاقتصاد السعودية، وغسان سلامة السياسى اللبنانى وأستاذ العلوم السياسية فى جامعة السوربون.

 

ثالثا: مؤسسات عربية

ويتابع الصندوق حسابا لمؤسسة عربية وحيدة على حسابه وهو الحساب الرسمى لسفارة دولة الإمارات العربية المتحدة بواشنطن.

 

رابعا: وزراء المالية والاقتصاد

ويتابع الصندوق حساب يورين دايسلبوم وزير المالية الهولندى الحالى ومحمد سيمسك وزير المالية التركى السابق وكورادو باسيرا وزير الاقتصاد الإيطالى السابق وجورج أوسبورن وزير مالية بريطانيا السابق.

 

خامسا: الشخصيات العامة

وجاءت كريستين لاجارد مدير عام الصندوق فى أولوية متابعيه من الشخصيات العامة، ويليها جيفرى فرانكس، مدير مكتب صندوق النقد الدولى فى باريس وبروكسل، وبيير موسكوفيتشى، المفوض الأوروبى للشئون الاقتصادية والمالية والضرائب والجمارك، وكريستالينا جورجيفا نائب رئيس المفوضية الأوروبية، ومارتن شولتز، رئيس البرلمان الأوروبى وسوزان إليزابيث رايس، مستشارة أمريكية للسياسة الخارجية وسفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، دوراو باروسو رئيس المفوضية الأوروبية، وديفيد كوهين مستشار الخزانة الأمريكية، وروبرت شيلر الاقتصادى الأمريكى البارز والذى يعتبر من أهم 100 اقتصادى تأثيرا فى العالم، ووليام هيج، وزير الخارجية البريطانى السابق، وخافير سولانا، الأمين العام السابق لمجلس الاتحاد الأوروبى، وجوزيت شيران وكيلة وزارة الدولة للشؤون الاقتصادية والتجارية الأمريكية.

 

سادسا: صحف ومصادر إعلامية

ويهتم الصندوق أيضا بمتابعة المواقع الاقتصادية والقنوات والوكالات الشهيرة حول العالم، مثل "رويترز وبى بى سى والوكالة الفرنسية وسى إن إن وفوكس نيوز وواشنطن بوست و الإيكونومست والجزيرة الإنجليزية وبلومبرج وهافنجتون بوست ونادى الصحافة الوطنى بواشنطن ومجلة فورين بوليسى وصحيفة الجارديان البريطانية".

 

سابعا: الحاصلون على نوبل فى الاقتصاد

ويزين حساب صندوق النقد قائمة الأشخاص المتابع لهم بعدد من العلماء والأساتذة الحاصلين على جائزة نوبل فى الاقتصاد، وأبرزهم مايكل سبنس وجوزيف ستيجلز وبول كروجمان الاقتصادى الأمريكى الشهير.

 

ثامنا: البنوك المركزية

ويكمل الصندوق متابعيه بإضافة الحسابات الخاصة بعدد من البنوك المركزية الكبرى حول العالم، أبرزها الاحتياطى الفيدرالى الأمريكى (البنك المركزى الأمريكى)، والبنك المركزى الأوروبى، وبنك إنجلترا (بنك إنجلترا المركزى)، والبنك المركزى الألمانى، وبنك فرنسا المركزى، بالإضافة للبنك الدولى.

 

تاسعا: الصحفيون

ويتابع الصندوق أيضا عددا من الصحفيين البارزين حول العالم، من بينهم مارتن وولف، محلل اقتصادى وكبير المعلقين الاقتصاديين فى صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية، وريتشارد كويست صحفى إنجليزى يعمل لدى سى إن إن، وكريستيان آمانبور صحفية ومضيفة تليفزيونية بريطانية ورئيسة المراسلين الدوليين لسى إن إن، والصحفى المشهور بيتر شبيجل، مدير مكتب صحيفة الفاينشال تايمز ببروكسل، والصحفى فريد رفيق زكريا، مقدم برنامج فريد زكريا جى بى إس الأسبوعى على قناة سى إن إن، وبرخا دوت صحفية هندية شهيرة، وجوليان توير، رئيس مكتب رويترز فى إسبانيا، وسوديب ريدى، نائب رئيس قسم الاقتصاد العالمى فى وول ستريت جورنال، وألان بيتى، محرر اقتصاد فى فاينانشال تايمز، ولويس ليتاو، مدير مكتب مجلة فوربس فى البرتغال و ليانا برينديد، صحافية مختصة بمجال الأعمال فى صحيفة إنترناشيونال بزنس تايمز، وماتينا ستيفس، صحيفة فى وول ستريت جورنال، و مولى مكلوسكى صحفية مستقلة وديفيد جريجورى الصحفى الأمريكى ومحلل سى إن إن، كاروسو-كابريرا كبيرة مراسلين محطة سى إن بى سى، والمراسل المكسيكى الشهير إنريكى أسيفيدو، وجيريمى نذير محلل اقتصادى بصحيفة الديلى تلغراف البريطانية، وكريس جايلز المحرر الاقتصادى المستقل، والكاتب الصحفى أندرو روس سوركين بصحيفة نيويورك تايمز، وماريا بارتيرومو، محرر الأسواق العالمية فى شبكة فوكس نيوز.

 

عاشرا: مؤسسات أجنبية

ومن أبرز المؤسسات الأجنبية التى يتابعها الصندوق، البيت الأبيض، والرئاسة الروسى، ورئاسة الوزراء الفرنسية ووزارة الخزانة الأمريكية وحساب المكتب الصحفى لرئاسة الجمهورية الإيطالية وحساب رئاسة الوزراء الايطالية وحساب منظمة اليونيسيف والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبى ووزارة المالية الاسرائيلية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائى بواشنطن وبرنامج الأغذية العالمى الولايات المتحدة الأمريكية ومجلس التعاون الأطلسى ومنظمة أوكسفام الخيرية، ومركز السياسة الأوروبية ببروكسل وغرفة التجارة الأمريكية وحساب المتحدث الرسمى باسم الأمم المتحدة وسفارة الولايات المتحدة الأمريكية لدى بلجيكا.

 

 

أحد عشر: أساتذة وباحثون

ويضيف الصندوق لمتابعيه عددا من الخبراء وأساتذة الجامعات والباحثين فى مجال الاقتصاد ومنهم الخبير الاقتصادى أندرو مكافى، وبوب كوليمور، الرئيس التنفيذى لشركة سفاريكوم، ونانسى بيردسال، الرئيس المؤسس لمركز التنمية العالمية، وستروب تالبوت، رئيس معهد بروكينجز، ومارتن ادواردز، أستاذ الاقتصاد العالمى بجامعة سيتون هول، والخبير الاقتصادى دومينيكو لومباردى، والخبير الاقتصادى أوين باردر، وديفيد ويسيل، مدير مركز هاتشينز لابحاث السياسة المالية والنقدية، وتايلر كوين أستاذ الاقتصاد فى جامعة جورج ماسون، ودان أريلى، أستاذ علم النفس والاقتصاد السلوكى، ووليام إيسترلى، أستاذ الاقتصاد فى جامعة نيويورك، والخبيرة الاقتصادية دامبيسا مويو.