اللواء محسن حفظى:عبود الزمر قالى"اغتلت السادات عشان سمح لكارتر يبوس جيهان"

عدد الردود 0

عيب ياكبير

هذه غيبه...اذكروا محاسن موتاكم...مالا ترضاه على نفسك واهل بينك لا تقوله على الناس.....بصراحه كلام لا يخرج من طفل صغير......حسبى الله ونعم الوكيل فيك

عدد الردود 0

يا راجل

ده كلام يقوله واحد المفروض انه قامة امنية رفيعة عجبي

عدد الردود 0

الى التعليقين 1 2 اعلاه: اللواء محسن حفظي ذكر قصة تاريخية حدثت فعلا

وهى تقبيل جيمي كارتر حسب العادات الامريكية لجيهان السادات، والتي تختلف عن عاداتنا الشرقية. وفعلا استغلت هذه الواقعة التيارات الاسلامية المناهضة للسادات والتي تريد الاستيلاء على الحكم لتبرير اغتيالها للسادات. ما رواه اللواء حفظي لم يأتِ بجديد.

عدد الردود 0

غلط يا باشا

اولا عبود وطارق اولاد عّم ثانيا القتل لاعتناقهم فكر متطرف وهو بعد معاهدة كامل ديفيد

عدد الردود 0

اشمعني صدقته في دي!!!

وانت صدقته. مش جايز بيسرح بيك.

عدد الردود 0

هل هذا كلام .............. يذكر ............... يا رجل !!!! كلام واحد أهبل مختل عقليا قاتل!!!!!

والجحش هذا ......... كان بيغير على جيجى ............... وسبعها بجانبها !!!! طب ليه !!!!!! هذه قصه تحكى قبل النوم .................. لاطفال .................... الشوارع !!!!!!!!

عدد الردود 0

خبر سخيف وغير منطقي او ناقص

1- اللي اتقال ساعتها انه علشان المعاهدة اللي عملها مع اليهود - ومش عارف ايه المشكلة رجل دخل حرب وانتصر وراح للطرف المهزوم بكل شجاعة في عقر داره ووقف بكل فخر وراس مرفوعة قدام اكبر مجلس عندهم وادلهم كلمتين يتدرسوا ليومك هذا - ده بالعكس كل اللى حصل بعد الحرب هو اقوى واشرف وادعى للفخر بكثير من اللى الحرب نفسها - بس تقول ايه - لما الدولة تقصر في موضوع تعليم الدين يبقى ماتزعلش لما تلاقي جهله بيعلموا اجهل منهم كيف يكون الجهل. 2- ولو الموضوع كده - كان الاولى انهم يقتلوا كل الممثلين والممثلات - ماهي الايام ده كانت ميغة باسم الفن كل شي مباح.

عدد الردود 0

ازعم للمرة التريليون

أؤكد الزعم المزعوم ان الزعيم العظيم السادات قتل لسبب لا علاقة له بما فعله كارتر بروتوكوليا , على الطريقة الامريكية الرسمية وليس على طريقة هوليوود كما قد يتوهم البعض , ولا بشتمه المحلاوى ولا لان المتطرفين أصحاب قضية قتلوه عليها , بل ان المتطرفين حين قتلوه لم يقتلوه وحدهم لان التطرف ليس مقصورا على تلك الجماعات فهو موجود في أجهزة الدولة ربما بفعل الاختراق الذى زعم وزير دولة غريمة قبل 25 من يناير المفدى ان منظومته اكتملت في المحروسة - لم ينبس احد ولو شبه مسؤول ببنت ولا ابن شفة بالرد على هذا الزعم إيجابا او سلبا , وكان تتنيحا استقراريا عظيما - واكبر دليل على ذلك هو الزمر نفسه وقد ظهر على ذلك ادلة تجل عن الحصر بعد إزاحة الجماعة إياها من على صدر سلطة الدولة , هذا فضلا عن الاختراق الناعم الذى استمر يرعى في أجهزة الدولة التي اكلها البارومة منذ عام 1954 حتى يوم الاختراق هذا , ولم يكن التطرف غير مخلب قط واداة عمياء في قتل السادات . قتل السادات لانه نجح بهلاهيل دولة , خلفها له الزعيم الخالد او خالد الذكر , في إدارة الصراع مع " العدو " حين هزمه عسكريا وبنى على الشريط الذى كسبه بالحرب انتصارا سياسيا عبقريا باستعاد ارض الوطن بجهاد اسطورى وسط ظروف بالغة الصعوبة والقسوة . ولم تكن أدوات قتله من مخابيل التطرف وحدهم بل كانت من الديدان الاختراقية التي كانت ولا تزال في اصل الشجرة والتي سهلت لمخابيل التطرف كل شيء . والحساب الختامي عند صاحب الحساب الذى لا يزال يلاعب دولتنا التي لا تزال البارومة ترعى في اوصالها ونحن مسبهللون اسبهلالا زاعقين الحق المؤامرة اوعى ضاربى الكبة , بينما لا يزال اغلب امرنا بيد ذات العراب المتآمر بتاع الحروب التي لها أجيال .

عدد الردود 0

مفيش فايدة !! ..

شىء مقزز أن نسمح بتداول مثل هذه الترهات التي تمس رموز وشخصيات لها مكانتها لدى الشعب وعيب قوي أن نجتزأ الكلام من سياقه قد يكون الزمر تحدث بهذا العبث ولكن المؤكد انه جاء في سياق الافكار والاسباب المتطرفة التي برروا بها فعلهم الشنيع وهي توقيع كامب ديفيد التي اثبت التاريخ أن كل من عارضوا الزعيم كانوا على خطأ فاعتقد انه من العيب التطاول على زعيم استحق أن يكون بطل الحرب والسلام نحن الآن نعيش على قراراته المصيرية فلولا ارادة الله بقراره بحرب اكتوبر وبقراره بمعاهدة كامب ديفيد كان زماننا الآن في خبر كان .

عدد الردود 0

للذين يؤيدون ............. معاهده .....كامب ديفيد ........... والرئيس السادات !!!!!!

أحد المعلقين دفاعا عن الرئيس السادات يقول .......... لولا معاهده السلام وحرب أكتوبر ............... كان زمنا فى خبر كان !!!!!! .................. كان ......... عن كده !!!!!!!!