أكرم القصاص - علا الشافعي

88%من القراء يستبعدون نجاح الحكومة فى القضاء على مصانع "بير السلم"

الأحد، 21 أغسطس 2016 08:11 ص
88%من القراء يستبعدون نجاح الحكومة فى القضاء على مصانع "بير السلم" نتيجة الاستطلاع

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تتوقع نجاح الحكومة فى القضاء على مصانع "بير السلم"، استبعد غالبية القراء نجاح جهود الحكومة فى القضاء على مصانع "بير السلم".

واستبعد 88% من القراء نجاح جهود الحكومة فى القضاء على مصانع "بير السلم"، بينما توقع 11% من القراء نجاح جهود الحكومة فى القضاء على مصانع "بير السلم"، فى الوقت الذى أعرب فيه 1% من القراء عن عدم معرفتهم بموضوع الاستطلاع.

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن

ربنا يوفق الحكومة

رغم انف الحاقدين الخونة المجرمين

عدد الردود 0

بواسطة:

رأفت

فكرة

تعالوا نفكر برة الصندوق قننوا الأوضاع واطلبوا منهم جودة معينة هكذا الصناعات الصغيرة فى كل دول العالم

عدد الردود 0

بواسطة:

SAMIR

تحقيق الأهداف

الأبواق لا ينتج عنها الا الضجيج والازعاج ... أما العمل فهو الذى وحده فهو مفتاح الأمل .... اصر الأزهر والسادات ومبارك على نص المادة الثانية بالدستور وعلى اساسها كاد يمنع المسيحى من الصلاة ..... لماذا لم تنفذ المادة الثانية كما جاء بها ... من الاسلام نسنمبط التشريعات ... فلماذا لم تقطع يد السارق أو المرتشى وتسمر أعين المغتصب لخقوق الآخرين هذا هو السبب الرئيسى فى فشل كل الحكومات فى مصر حكمت على المصريين بالهلاك فمنهم من يهلك نفسه جادا فى عمله حتى يجد رصى رئيسه المنعصب والباقون لا يعملون لأنهم مشغولين فى تدبير المؤامرات ضد من يعمل مخلصا أما عن رؤساء المصالح ( من القمة الى القاعدة يتباهون بالبيانات الكاذبة وكأن مصر على قكة العالم ( لأنهم يعيشون غى افخم القصور ويركبون افضل السيارات ويغادرون الى مكاتب مكيفة والسعاة فى استقبالهم . فهذا ما ينحدث عن كواقع لكل مصرى . لا تنجوا مصر الا بعد حذف المادة الثانية من الدستور ومحاكمة مزدرى الأديان فعلا وهم شيوخ الفتنة ومن يكفر دين غير لأن التكفير ما عو الا ازدراء . ولكن اسلوب الدولة والأزهر ما هو الا تفتيت لفئات الشعب بحكمة ((( فرق تســــــد ))) .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة