أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد صلاح العزب

ما تصليش ووفر كهربا

السبت، 20 أغسطس 2016 10:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ما تصليش ووفر كهربا

أستغفر الله العظيم، آه والله، قريبا سنسمع الإمام قبل البدء فى صلاة الجماعة يهتف فى الميكروفون، والنبى الأخ اللى ورا جنب الباب، يلم الأجرة من المصلين قبل ما حد يخرج.. هذا هو الهم اللى يبكى، ولا تعرف ماذا دار فى رأس الشيخ وزير الأوقاف وهو يصدر قراره الوزارى بإلزام المصلين بدفع فواتير “الكهربا والمياه” الخاصة بالمساجد، ربما لا تكون هذه هى المشكلة، ولكن الأزمة ستكون فى طريقة الحساب، هل سيتم محاسبة المصلين بالفرض أم بالركعة؟!

بص.. انتو تبلغوا البوليس

تقرأ خبرين متزامنين: حلاق يعتدى على قوات الأمن ويحاول الهرب أثناء احتجازه بسوهاج، وسرقة 88 من داخل مديرية أمن الإسكندرية، تقرأ وتستعجب، وتتساءل، طب نعمل إيه، المواطن الغلبان مننا إذا اعتدى عليه شخص أو سرق لص شقته فإنه سيتصل بالبوليس، ولكن هل سيتصل البوليس بالبوليس إذا تمت سرقته؟.. اللى بنى مصر كان فى الأصل حلوانى، لذلك ربما يكون من الأفضل أن تتصل الداخلية بـ«حلوانى» لاستعادة أموالها المسروقة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

Nabila

ماتصليش ووفر الكهربا

استاذ محمد صلاح العزب.. يمكن هناك شئ عدي علي حضرتك , الا وهو ان من يقرر يبني جامع او زاوية للصلاة ليس فقط للصلاة العامة ولكن هناك قوانين حتي هنا بالخارج وهو دعم الانشطة الدينية والثقافية , بمعني ان الدولة بتدفع له فلوس لهذا الجامع او الزاوية لانه خدمة للمجتمع, هذا غير ان لهم تسهيلات لا تعطي لصاحب عمل خاص حتي وان كان مكتب صعير وايضا هذا المكتب لخدمة المجتمع. وكن هناك اشياء اعلم انك تعرفها عن طباع شعبنا المصري وهو التبذير وعدم الحرص علي الماء ولا علي الكهربا واشياء اخري , وهذا الجامع بمثابة يدخله الكثير للصلاة والله اعلم بالنيات لايهم ان ترك الماء يسرسب او النور مضئ دون فائدة وهذا في هذه الحالة يسمي " استهتار في المال العام" , رغم انه مازال تابع لمن بناه, وهنا الحكومة متكفلة بهذا الاستههار لدفع الفواتير, من الافضل ان من يتمتع بالصلاة في الجامع يتكفل جزء من استخدام المكان ويعتبرها زكاة عن الصحة التي ساعدتةللقيام بالصلاة بالجامع او الزاوية. تحياتي

عدد الردود 0

بواسطة:

مصراوي

لللايضاح لواحد من اهل التضليل

نفى الدكتور محمد مختار جمعة، وزير ا?وقاف، ما تردد عن طلب الوزارة من المواطنين، سداد فواتير الكهرباء والمياه للمساجد. وقال جمعة، فى لقاء داخل مكتبه اليوم، الثلاثاء، مع ممثلى وسائل الإعلام: "أتحدى وجود ما يثبت أن وزارة الأوقاف تخلت عن دورها فى دفع فواتير المرافق فى أى مسجد تابع للوزارة"، مشيرا إلى وجود بعض الأخطاء التى حدثت من انقطاع الكهرباء فى عدادات مسبقة الدفع تجريبية ببعض المساجد حيث يجرى بحث تلافى المشكلة، مؤكدا أن توجه الدولة الآن هو تركيب عدادات مسبقة الدفع بمرافق الدولة، ضمن خطة شاملة تشمل الترشيد وتنتهى بتحويل الاستهلاك الكهرباء إلى نظام الطاقة الشمسية. وأضاف وزير الأوقاف: "إننا بحاجة إلى ما يزيد عن نصف مليار جنيه، لتحقيق ما تتطلبه المساجد من إحلال وتجديد وصيانة"، مضيفا أن الدولة تدعم الأوقاف وقامت بمنح الأوقاف 20 مليون جنيه من موازنة الدولة، لتجديد المساجد، موضحا أن صناديق النذور حققت 17 مليون جنيه كحصيلة، كما حققت حصيلة ملحقات الأوقاف 20 مليون جنيه بعد أن كانت تدر مليون جنيه قبل 3 سنوات. وأكد الوزير، أن جميع مستحقات المياه والكهرباء بالمساجد كانت ولا زالت تدفع من ميزانية الدولة، لافتا إلى أن الأوقاف خصصت عدادات خاصة للملحقات بالمساجد، وكذلك للملحقات الإدارية، والوزارة ليس لها علاقة لها بإجراءات تركيب مرافق المساجد فى مرحلة ما قبل الضم للوزارة، مع قيام الوزارة بضم المساجد دعويا، لافتا إلى أن البعض يستخدم تصريح الوزارة لبناء المساجد فى الأراضى الزراعية لتقنين المخالفات، مؤكدا أن المخالف لديه مشكلة بينما غير المخالف فلا مشكلة لديه. وأكد جمعة، أن هناك مشاورات بين المالية والكهرباء لتركيب عدادات مسبقة الدفع فى الأوقاف وملحقاتها ومساجدها مع وجود آلية تضمن عدم انقطاع الكهرباء، مشددا على عدم انقطاع أى مرافق عن أى مسجد، منتقدا أصحاب التوجهات والمتربصين - على حد قوله - الذين يتعمدون إحراج الوزارة بالكذب والتضليل.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة