قال مؤيدون لرجل يحمل الجنسيتين البريطانية والأسترالية ويقيم فى دبى أن الشرطة احتجزته لترويجه لعمل خيرى فى محاولة لمساعدة الأفغان.
تبدو قضية سكوت ريتشارد الأولى من نوعها فيما يتعلق بقانون جديد ينظم عمل المؤسسات الخيرية فى دبي.
حذر مؤيدو ريتشارد اليوم الجمعة من أن اللوائح التى تعمل بها دبى قد تنطبق على أى شخص يريد الشروع فى عمل خيرى عن طريق جمع تبرعات لقضايا إنسانية أو حتى الحديث عنها عبر الإنترنت.
تعذر الحصول على تعليق المكتب الإعلامى لحكومة دبى حول قضية ريتشارد.
وبينما تعد الإمارات دولة متحررة مقارنة مع أجزاء أخرى بالشرق الأوسط، إلا أنها تطبق قوانين صارمة فيما يتعلق بالتعبير والسلوك على الإنترنت.
صدر قانون العمل الخيرى فى دبى فى حين تواجه دول بالشرق الأوسط ضغطا غربيا لشن حملة على التبرعات الخيرية التى تضخ الأموال إلى جماعات متطرفة إقليمية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة