النائب رضوان الزياتى يتقدم بطلب إحاطة حول اقتحام الألتراس لتدريبات الأهلي

الأربعاء، 17 أغسطس 2016 11:53 ص
النائب رضوان الزياتى يتقدم بطلب إحاطة حول اقتحام الألتراس لتدريبات الأهلي الألتراس يقتحم مران النادى الأهلي
كتب ـ هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال رضوان الزياتى، عضو لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان، إنه سيتقدم بطلب إحاطة إلى الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، يوم الأحد المقبل، موجه إلى وزيرى الداخلية والشباب والرياضة بشأن اقتحام مجموعات الألتراس للنادى الأهلي، أمس الثلاثاء، وتكرار مثل هذه الأحداث فى الآونة الأخيرة دون التصدى لهم.

 

وأضاف "الزياتى"، فى تصريحه لـ"اليوم السابع"، أن اللجنة ستقوم بفتح ملف الألتراس فى اجتماعاتها الأسبوع المقبل من أجل وضع حد للمشاكل التى يقومون بها والتى تؤثر على شكل الرياضة فى مصر بشكل عام.

 

وشدد على ضرورة حسم هذه القضية بشكل نهائى سواء من خلال لقاء مجموعة منهم وعقد حوار معهم لمعرفة طريقة تفكيرهم وأهدافهم من هذه الأفعال المشينة، أو من خلال نشر الوعى الثقافى والحضارى، وتابع:  "الحل الأمنى سيكون آخر المقترحات، ولكن لابد من اللجوء إليه إذا فشلت المحاولات حفاظاً على أرواح أبنائنا وعلى الرياضة فى مصر".

 

وعلق عضو لجنة الشباب والرياضة على أحداث اقتحام النادى الأهلي أمس، قائلا:" فى البداية حسام غالى يتحمل جزء من الأحداث بعدما نجحت هذه العناصر فى استفزازه على الرغم من أن الإساءة مرفوضة لأى لاعب، ولكن كان عليه أن يتحلى بضبط النفس منعا لمثل هذه الأحداث، وذلك وفقًا لعدد من الصور التى تم نشرها والتى ظهر من خلالها أن "الكابتينو" أصر على الاشتباك مع عدد من الخارجين عن القانون، وأؤكد أن الجمهور لا يحق له التدخل فى سياسات النادى لأن هذا حق أصيل لأعضاء الجمعية العمومية بعد مجلس الإدارة."

 

الجدير بالذكر أن مجموعة من الألتراس قاموا، أمس الثلاثاء، باقتحام تدريبات النادى الأهلي بفرع مدينة نصر والتعدى على عدد من اللاعبين والجهاز الفنى، مرددين هتافات تطالب برحيل حسام غالى والمدير الفنى مارتن يول.







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

لعيبه واطيه

المفروض اى ناد يصور اللعيب وهو داخل النادى وكان شكله عامل ازاى وبعد الملايين اللي أخذها من النادى بقه عامل ازاى يمكن يتكسف على دمه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة