على عكس كثيرين لم تفاجئنى اعترافات بعض أعضاء تنظيم الإخوان عندما اعترفوا بأن اعتصام رابعة كان مسلحًا، وأنه لم يكن تسليحًا عاديًّا، ولكن ترسانات من القنابل والمدافع والخرطوش، هذا غير المولوتوف والأسلحة البيضاء، لأن كل من كان يعرف الاعتصام كان يعلم ذلك، لكن يجب أن نربط بين ترسانات السلاح وبين اعترافات حلفاء الإخوان حول رفض القيادات فض الاعتصام المسلح، وأى اتفاقات عقدت بوجود وسطاء من شيوخ السلفية وغيرهم توسطوا بين التنظيم وبين الدولة، وأن المشير عبدالفتاح السيسى قبل الوساطات ووعد بعدم المواجهة. بل إنه منحهم عهدا بأن يدرس مع الجهات القانونية مواقفهم، وبعد أن اتفق وسطاء الجماعة وأعضاؤها، رفض التنظيم، وأصروا على المواجهة، وحسب ما رواه الشيخ محمد حسان فقد تصوروا أن أشتون، مبعوثة الاتحاد الأوروبى، سوف تحميهم وأنهم ينتظرون تدخل أوروبا وربما أمريكا.
هذا هو مربط الفرس، التنظيم كان تلقى وعودا من الخارج ولم يكونوا يمانعون فى إشعال حروب أهلية، وقد سعوا إليها، لم يلتفتوا إلى صالح بلد أو وطن، وكانت القيادات تحرض المخدوعين على البقاء، وتهدد من يفكر فى الانسحاب. كانت الأسلحة المكدسة تغريهم وتصور لهم أنهم يمكنهم أن يواجهوا الدولة والشعب، وهو ما قالوه للشيخ حسان، واعترف به أحد صبيانهم، وتؤكده اعترافات ياسر على، المتحدث باسم رئاسة مرسى، وشهادات كل من كان حاضرا ومن توسط لحماية التنظيم.
نقول هذا لنعى من هو الكاذب ومن الذى خدع الأبرياء وأوردهم موارد التهلكة، ومن كان ينتظر تدخلا خارجيا ويريد إشعالها حربا أهلية، وكيف كان مصير مصر والمصريين مع حرب نتائجها معروفة فى ليبيا وسوريا، وفى المقابل فإن شخصا آخر التزم بالكلمة والعهد ووعد بقبول خروج آمن للتنظيم من رابعة مقابل حماية المصريين وأرواحهم.
كان هذا الشخص هو عبدالفتاح السيسى وهو ما نعرضه لنقول للمصريين إن الرجل تكشف الشهادات أنه لم يخدع ولم يكذب، وأنه وفى بوعوده وقبل أن يحمى مواطنيه وبلده. نفس الشخص الذى قبل تولى الرئاسة بتكليف وانتخاب من الشعب، ومازال كما اعتاد صريحا واضحا، لا يقدم خطابا علنيا وآخر سريا، فى السياسة والاقتصاد.
وقال قبل الترشح وأثنائه، إن الوضع صعب، وإن التحدى كبير فى الاقتصاد، وإننا يجب أن نقف مع الدولة ومع المستقبل، بينما هناك من سبق لهم الخداع مازالوا يعبثون فى رؤوس مخدوعين، ربما كان هذا جائزا مع تابعين بلا عقول، لكنه يفترض ألا يكون خداعًا لمن يزعمون أنهم عقلاء أو خبراء، هذا هو ما يفترض أن يعيه بعض خبراء الكلام، ومن يتحالفون مع التنظيم ويرددون أكاذيبه، سبق لهم أن سقطوا فى فخ كاد يطيح بالدولة، الدرس أن التنظيم الإرهابى لا يحتاج لأدلة على الكذب والخداع.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر الغاليه
الارهاب و الكباب و عودة السياحة و الاكلم الاجوف
لن ناكل كباب حتي نتوقف عن التحجج بالارهاب.ها نفضل نقول هو الارهاب منعنا من محاربة الفساد و سرقة الدعم و منع الغش في المدارس و الجامعات و بيزود معاشات اصحاب البلد و سايب باقي الموظفين, هل العاصمة الادارية الجديدة لدولة تستدين من صندوق النقد الدولي نتاج حربنا ضد الارهاب,,,,,,, يسقط الارهاب و يحيا الكباب..
عدد الردود 0
بواسطة:
ماجد - الشرقية
الارهاب عدو السياحة,, فكروا قبل ما تتكلموا
هل في دولة غير مسئولة او شركات سياحية ساذجه او سائح عبيط ممكن يجيي يزور بلد كل مسئوليها بيقولوا عندنا ارهاب متين مره في كل صباح.............. يا امة ضحكت من جهلها الخراف....
عدد الردود 0
بواسطة:
omsara
احترم عقول الناس . مش قوى كدة
وفد حكماء افريقيا قالوا غير مسلح . الهيئات وبعض الاحزاب قالوا غير مسلح . طب لو كان مسلح لماذا لم يتم الإعلان عن قتلى الشرطة والجيش من اول يوم صوت وصورة للقتيل . بلاش احترموا عقول الناس
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين فؤاد
انت نسيت شىء؟
نسيت تقول وجدنا صوريخ وطائرات
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر الحقيقي
الي1و2و3
اقول لكم كفاية كده ياكتاءب الخرفان الارهابيه كنتم عاوزين تولعوا في مصر ولكن ربنا حفظها منكم ومن شروركم وتاجرتم بالدين وعازين تتاجروا بالازمه الاقتصادية والاجتماعية والشعب المصري مش هينخدع منكم مره تانيه
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر
الى رقم 4
بجد مش لاقى كلام اقوله لواحد زييك اعلام كداب مخادع ضحك عليك وصدقته خنقول ماشى طب بالنسبة للى شفتة بعينك ازاى اعتصام كان مسلح ومدافع ورشاشات زى ما بيقول كاتب المقال ومحمد ابراهيم وزير الداخليه نفسه ف بيان بعد الفض ابقا اسمعه هتعرف ان واحد منهم كداب كانوا دافعوا عن نفسهم ومكنوش ماتوا بالالاف
عدد الردود 0
بواسطة:
Celcoty
لو كنت صاحب الأمر والنهي
لو كنت صاحب الأمر والنهي لقمت بإعفاء هيئة الإستعلامات وجميع مندوبي الصحافة والإعلام في جميع السفارات والهيئات, بل وجميع من لهم صله بالإعلام الخارجي من مناصبهم. ولأنفقت الملايين التي يتقاضونها علي وكالات إعلام دولية ومحطات تلفزيون عالمية لتخوض الحرب الإعلامية الموجهة ضدنا, والتي هي الخطر الحالي بل الأكثر شراسة من القنابل النووية , ومن الواضح أننا لازلنا نستهين بتلك الحرب مع علمنا التام بأنها تشوه الحقائق وتسفه الإنجازات وتنشر الإحباط وتشعل الفتن. والقادم أسوأ لو بقينا نتحدث مع أنفسنا ونشجب وندين. تلك الحرب قد نجحت في ان تنخر فينا ليل نهار ولن تهدأ حتي تدمر هذا البلد.والخوف أن يفوتنا قطار الإعلام المضاد حتي لا نقوم ذات يوم علي كابوس لا يمكن تخيله لو لم يؤخذ هذا الأمر علي محمل الجد , أو لم يؤخذ هذا الأمر في أهمية الجيش وتسليحة, أو شأن الإقتصاد وخطورته. وهل لنا أن ننتظر دقائق أكثر لكي نكتشف أن الإعلام الموجه ةالمضاض أصبح ضرورة ملحة أهم من رغيف الخبز؟ مصر ليست صغيرة, ولست أقل من الدويلات المحرضة بأبواقها وملياراتها ليل نهار, مصر ليست ضعيفة ولا هينة, وفي رأيي المتواضع, فإن الإنفاق علي الدعاية والإعلام الموجة قد يكون أهم من الرافال وحاملات الطائرات في الوقت الراهن. وكما قلت يا دكتور, نحن نعلم تماما كم الإنفاق وكم الجهود التي تبذل لهدم هذا البلد, وكم من المطبوعات التي تنشر لتزييف التاريخ وكم من المؤتمرات التي تعقد لتغيير نفوس العالم وحشدة ضدنا. لقد سبقنا الإخوان في مجال الإعلام الشرس وانتهي الأمر, فهل يحتمل هذا الأمر الإنتظار والمراجعة والميزانية والتخطيط وعمل لجان وعرض علي الحكومة ومجلس النواب وعمل الميزانيات والموافقة عليها؟ لو لم يكن عدد الإكونوميست وقنوات تركيا كافية للصحوة فلا أدري ما الذي سيفيق من بيده الأمر والنهي.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام المصري
عايزين نعيش فكك من القصص دي خلاص مش هنقضي فيها العمر كله بلا اخوان ولا بتنجان
الله يكرمك سيبك من الكلام الفاضي ده معركة السلطة والوزارات والرئاسة ملناش فيه احنا مواطنين غلابة عايزين نعيش عايزين ناكل اولادنا ونعلمهم ونعالجهم وفعلا خلاص مش قادرين هنقضي العمر كله في حدوتة الاخوان والارهاب عايزين نفضها سيرة قلتو نستحمل استحملنا بس نستحمل ايه اسبوع طيب شهر اوكى سنة ولكن هنقضي العمر كله في القصة الفاكسة دي لحد ما نموت بصراحة كفاية حرررررررررررررررام
عدد الردود 0
بواسطة:
الارهاب
الارهاب له تعريف وشروط محدده **بس عندنا ف مصر مفهوم الارهاب واسع حبتين
يعنى الواد بانجو لو اعتدى على فرد شرطه بيسموه ارهاب**وعربية المسؤل الكبير لو انقلبت بيه بيسموه ارهاب**وانبوبه البوتجاز لو فرقعت قضاءا وقدرا بيسموها ارهاب**وكوتش العربيه لو فرقع يبقى ارهاب**ومحول الكهربه لو انفجر لوحده بيسموه ارهاب*****ومن هنا ياعزيزى تعلم ان كل شيئ له صوت يسمى ارهاب****ياراجل دا انته حتى لو عليت صوتك بيقولو عليك ارهابى
عدد الردود 0
بواسطة:
achraf
عندى فكره
فى تركيا ( الدوله الديموقراطيه بشهاده الإخوان ) ألقى إردو القبض على كل من يشك فى تأييده لجولن ولا يستطيع أى مواطن الآن أن يفتح فمه،أطالب السيد الرئيس بعمل هذا مع إخوان الغبره الذين يتمتعون ليس فقط بكل حريه الكلام المحظوره تماما عند خليفتهم بل ويتطاولون أيضآ بالسباب و التريقه السمجه بكل بجاحه على مصر وأهلها ورموزها المختاره من الشعب. إفعلها ياريس،لقد فاض بنا الكيل من هؤلاء المتنطعين ومن أقوالهم السفيهه وأفعالهم القذره الدنيئه.