كشف الدكتور حسين الشافعى، مستشار وكالة الفضاء الروسية فى مصر، أن التقارب المصرى الأمريكى فى عهد الرئيس الأسبق حسنى مبارك كان أحد شروطه تحجيم العلاقة بين مصر وروسيا، وأن التعليمات الأمريكية بأن لا تفعل الاتفاقيات مع روسيا، الأمر الذى أدى إلى عدم تحديث تسليح الجيش المصرى منذ حرب 73 حتى جاء الرئيس عبد الفتاح السيسى، وقام بتفعيلها وأعاد العلاقات من جديد.
وأضاف الشافعى فى حوار خاص مع «اليوم السابع» أن كبار تجار المخدرات فى مصر والمنطقة العربية لهم دور كبير فى تعطل برنامج الفضاء المصرى، مؤكدا أن 150 قمرا للتجسس مسلطة على مدار 24 ساعة على مصر.
بداية نريد أن نعرف منك مدى صحة ما يتردد عن أن مصر مراقبة من أقمار صناعية خارجية؟
- يرى مصر فى الفضاء الخارجى ما لا يقل عن 150 قمرا صناعيا مسلطا على مدار 24 ساعة، لأن مصر دولة محورية، وكان مخطط لها أن تنهار وتنهار الخريطة العربية، ويعاد رسمها للاستجابة للمصالح الغربية، ومصر فى 30 يونيو أجهضت المشروع الأمريكى لتدمير المنطقة، ومنذ هذا الحين أصبحت مصر محط دول كثيرة لها أطماع.
د. حسين الشافعى مستشار وكالة الفضاء الروسية
وكيف نستطيع حماية أراضينا من المراقبة؟
- للأسف لا توجد وسائل حماية على الإطلاق إلا بجهود دولية تمارسها الإدارة الأمريكية، فمحظور طبقا للاتفاقيات الدولية تداول صور فضائية عن إسرائيل لمواقع عسكرية ونووية وغيرها، وهذه الاتفاقية تحظر على أمريكا نفسها ذلك، أو إفشاء أسرار لهذه الصور
وهل هذا يمثل عدلا؟
- هذه قوة، لأن العالم تحكمه القوة وليس كما أن قمرا واحدا لا يكفى كى نغطى أرض مصر، وكان لمصر برنامج طموح لإنشاء مجموعة من الأقمار تعمل بالتناوب لأنها تمر فى المدار حول مصر من مرة لمرتين، أى أننا فى حاجة لاكثر من 20 قمرا.
كيف ترى التقارب بين مصر وروسيا فى الفترة الحالية؟
روسيا فتحت آفاقا من التعاون لم يكن هناك سبيل لإدراكها إلا عن طريق الصديق الروسى، فبالنسبة لمجالات العمل الإستراتيجى فمشروع الطاقة النووية أفضل مثال، حيث قدمت روسيا قرضًا بالكامل لإنشاء وتشغيل المفاعلات، ومصر تمتلك مشروعا نوويا توقف أيام «مبارك» نتيجة النزاع على الأرض بين الحكومة ورجال الأعمال ارتأت فى هذه الأرض بإطلالها على البحر أنها تصلح منتجعًا سياحيًا وظهر خلاف حتى مع «مبارك» وتجمد المشروع فى التسعينيات وعاد الحديث مرة أخرى ووقعت مصر اتفاقية أخرى مع روسيا ووفرت موسكو قرضاً لتغطية %85 من التكاليف الكلية لإنشاء وتشغيل مشروع الضبعة النووى.
هل روسيا قادرة على إنجاز المشروع فى موعده؟
روسيا البلد الوحيد فى العالم التى تمتلك 100% من تكنولوجيا المفاعلات النووية، وبالتالى لن نتعرض لأى ضغوط أوروبية أو أمريكية لإيقاف تنفيذ هذا المشروع والأمر الأكثر أهمية أن هناك تعهدًا من موسكو بأن تشارك القاهرة فى امتلاك تكنولوجيا الطاقة النووية وهو اتجاه محمود يعود للرئيس عبد الفتاح السيسى ووزارة الكهرباء وستشارك مصر فى المفاعل الأول بنسبة لا تقل عن 20 % وفى المفاعلات الاخرى تزيد على ذلك وامتلاك مصر لتكنولوجيا 20 % من المفاعل الواحد.
هل اتجاه مبارك للتقرب أمريكا أبعد مصر عن روسيا؟
التقارب المصرى الأمريكى فى عهد «مبارك» كان أحد شروطه تحجيم العلاقة بين مصر وروسيا وصرح أكثر من سفير بوزارة الخارجية الروسية من المعنيين بالشئون المصرية الروسية بأن التعليمات أن تظل الاتفاقيات مع روسيا مجرد اتفاقيات ولا تفعل، لأن كان ثمن كاثوليكية العلاقات مع أمريكا أن تظل العلاقات مع روسيا سطحية، وقامت الضغوط الأمريكية بمنع مصر من تحديث منظومات التسليح، التى اقتنتها منذ حرب 73 وخلال حكم حسنى مبارك لم يتم تحديث السلاح وما إن تولى الرئيس السيسى السلطة تم تفعيل اتفاقيات التعاون الفنى العسكرى وتعاقدت روسيا بتدبير احتياجات العسكرية.
هل ضخمت روسيا أزمة الطائرة الروسية؟
بالعكس لأن مصابها أليم لوفاة 200 روسى فى أكبر فاجعة تتعرض لها طائراتها.
ومتى ستعود السياحة الروسية لمصر؟
لدينا اتصالات مع جهات كثيرة وملف المطارات سيتم إغلاقه وستعود السياحة الروسية إلى مصر مع بداية شهر ديسمبر المقبل.
كيف ترى برنامج الفضاء المصرى فى الفترة الحالية؟
برنامج الفضاء المصرى طموح تديره حكومة رجعية سرعتها لا تتواءم مع مستجدات العصر ومشروع وكالة الفضاء المصرية، وهو المشروع الأم الذى يجمع كل العلماء والباحثين العاملين فى مجال الفضاء وهو مشروع طال الحلم لإخراجه للنور، وتعاملت معه الحكومة المصرية ببطء وتقليدية، ولم يخرج للنور رغم مراجعته بالكامل منذ أيام الرئيس المؤقت عدلى منصور وإعداده للإصدار وانتهى أخيرًا لإقراره فى مجلس.
هل لدينا الإمكانيات المادية والبشرية لإطلاق الوكالة؟
مصر فى الهيئة القومية للاستشعار عن بعد أنفقت ملايين لتدريب أكثر من 40 عالما متخصصا فى برنامج الفضاء المصرى، لكنهم ما إن عادوا بعد سنوات فى أوكرانيا حتى تخلت الدولة عن احتضانهم بعد تأهيلهم وأصبحوا يعملون فى محلات بيع الموبايلات والكاميرات الرقمية بمصر والدول العربية، وهى جريمة إهدار مال عام.
هل الجهات العاملة بمجال الفضاء فى مصر تؤدى دورها بالشكل المطلوب؟
هى محاصرة بشكل كامل ولا يفرض لها ميزانيات ومصر خاضعة لضغوط خارجية لكى لا تعلن وكالة الفضاء.
من لهم مصلحة فى تعطل برنامج الفضاء المصرى؟
كبار تجار المخدرات فى مصر والمنطقة العربية لهم دور كبير فى تعطل البرنامج عدم الإسراع فى إطلاق وكالة الفضاء.
وكيف ساعد القمر فى ضبط الأمن القومى المصرى؟
«إيجبت سات» ساعد فى ضبط الحدود وفى تحديد أبعاد المنطقة الفاصلة فى رفح بعد تفاقم مشكلة الفنادق والأنفاق وساهم فى ترسيم الحدود.
وهل تأثرت مصر فى شق مواجهة الإرهاب بفقدان القمر؟
بالطبع.. لكن مواجهة الإرهاب تتم بأكثر من طريقة والأقمار توفر معلومات فقط والرصد كان من أولويات المهام التى منوط بها القمر و«إيجبت سات» قدم صورا لجماعات داعش فى ليبيا وبناء عليها تمكنت مصر من تصفية الأوكار الإرهابية.
ما خطة مصر فى مجال إطلاق الأقمار الصناعية؟
هناك خطة طموحة ومصر لديها فى مجال الاتصالات الآن «نايل سات 301» وفى مجال الاتصالات نتيجة تحديث المجتمع مصر تعاقدت لإطلاق قمر للاتصالات مع فرنسا، وهو قمر مدنى مدنى عسكرى وسيسمح بزيادة الإنترنت والانتقال إلى الجيل الأحدث من تكنولوجيا أقمار الاتصالات، بالإضافة إلى أن روسيا تقوم حاليًا بتصنيع قمر تعويضى لمصر بديلا لـ«إيجبت سات».
د. حسين الشافعى مستشار وكالة الفضاء الروسية
-ما الفائدة التى ستعود على روسيا من دعم مصر فى مجال الطاقة النووية ؟
مشروع الضبعة النووى سيخلق فرص عمل ضخمة بروسيا وطالبت الحكومة المصرية بأن تعلن ربط توقيع وتفعيل عقد المفاعل النووى بعودة السياحة الروسية لمصر لأننا دولة ذات سيادة ويجب أن تبحث عن مصلحتها حتى مع الصديق الروسى خاصة وأن موسكو أصبحت محاصرة بحلف شمال الأطلنطى وهذا يفسر الدعم الضخم الذى تقدمه روسيا للوضع الشرعى فى سوريا ، وفى ظل هذا كله لم يكن أمامها سوى أن تطور علاقتها بمصر .
-معنى ذلك أن روسيا بدأت تضعف بسوريا ؟
هناك حرب قوية ضد روسيا تهدف لتقليم أظافر موسكو ونفوذها داخل وخارج البلاد وفى هذا الصدد نشير إلى الحصار البترولى الذى تتعرض له منذ عام 2008 ، وبشكل عام فإن هناك مشاكل ضخمة تتعرض لها الميزانية الروسية نتجية نتيجة الضغط الأوروبى- الأمريكى المتزايد عليها.
- وهل هناك حرب أمريكية روسية تجرى حاليا على الأراضى السورية ؟
بالطبع ..وهذه الحرب ليس أمريكية سورية فقط بل تشارك فيها دول عربية بالتمويل والسلاح إلا أن الأمور فى الآونة الأخيرة فى طريقها للتغير بعد تراجع امريكا عن مساعيها لإزاحة بشار الأسد خاصة بعد أن تبين لهم أن النظام الموجود هو الشرعى وأن الخيار للشعب السورى .
-بماذا ستفيد تكنولوجيا الفضاء مصر ؟
تكنولوجيا الفضاء يمكن أن تفيد مصر من خلال تحقيق عوائد ضخمة لا يمكن أن تقارن إلا بطباعة النقد نفسه وهى تكنولوجيا مربحة والشركات العاملة فى مجال الاتصالات تحقق أرباحا تتجاوز أضعاف استثماراتها فى هذا المجال بالإضافة الى اكتشاف ثروات الأرض وتخطيط المدن ، ومصر بصدد إنشاء مدن جديدة ، وظهير صحراوى لكل المحافظات وضبط السياسة الزراعية خاصة فيما يتصل بحصر ومراجعة التعديات على الأراضى الزراعية .
-كيف يمكن للأقمار الصناعية محاربة تجارة المخدرات؟
تملك هذه التكنولوجيا ستتيح الفرصة لحصر كل شجرة خشخاش وبانجو مزروعة فى مصر ،ونحن لدينا مجموعة ضخمة من العلماء مالم نقم بإحتضانهم سيطرحون ما يملكون على دول أخرى فى ظل عجز الدولة عن إطلاق وكالة للفضاء.
-هل ترددت مرة قبل أن تعرض صور الأقمار الصناعية التى تمتكلها والتى تكشف إنتهاء أثيوبيا من بناء سد النهضة ؟
كلا لم أتردد لحظة لأنها مسئولية وطنية على وأنا مصرى وطنى حتى النخاع وهذا واجبى وحصلت على صور وحللناها كشفت انتهاء أديس أبابا من تنفيذ السد بالكامل وجاهزية البحيرة المجاورة للملء منذ يونيو الماضى كما أظهرت أيضا أن الخزان المائى وراء السد، والذى سيخزن المياه لتوليد الكهرباء، تفوق سعته التخزينية الـ90 مليار متر مكعب.
-كيف يمكن أن تحل مصر أزمة سد النهضة ؟
على مصر أن تعيد علاقاتها مع أفريقيا لان العمق الاستراتيجى فى أفريقيا بهذا الملف يبدو أمرا ملحا ولا يوجد لنا مصدر للحصول على مياه الشرب سوى نهر النيل.
-هل يمكن لروسيا أن تساعد مصر فى الضغط على أثيوبيا لحل الازمة ؟
مصر لم تضغط على إفريقيا ولم تحاول استخدام أى اوراق وأنا ادعو لاستخدام كل وسائل الضغط على إثيوبيا لأن السد تم بنائه بنسبة 100 % ويجب المفاوضة على فترة ملء بحيرة السد .
-هل لإسرائيل دور فى فقدان القمر الصناعى الأخير " إيجبت سات "؟
لا نريد تحميل الأمور أكثر مما تحتمل واستبعد ذلك ،وإسرائيل لا تمتلك الامكانيات للقيام بمثل هذه المهمة، والقمر المصرى كان مدنيا وليس عسكريا وتل أبيب تمتلك منه الكثير ولا يشكل خطرا عليها ، و أطلق فى أبريل 2014 وظل يعمل حتى نهاية العام ثم انتقل للإدارة فى أول يناير 2015 وكان يقوم بدوره بشكل جيد لكنه تعرض لموجة من الأعاصير الشمسية العالية جدا ، وهو ما أدى إلى تلف أجهزة الارسال والاستقبال.
وما رأيك فى الأقمار الصغيرة ؟
يجب أن نعمم تكنولوجيات تصنيع الأقمار المايكرو والنانو لأنها تستجيب لاحتياجات البحث العلمى ،وإنشاء مدرسة خاصة بهذه التكنولوجيا فى مصر واليابان عرضت أن تنقل تجربتها فى الأقمار النانو فى الجامعات المصرية وعلى العاملين بالجامعات تفعليها هذا المجال.
-هل سيأتى اليوم الذى نرى فيه قمرا مصريا بأيدى محلية 100 % ؟
من خبراتى فى تصنيع الأقمار الصناعية أظن أنه بالضرورة تصنيع مكونات الأقمار كى نصبح دولة عالمية لآن معظم مكوناته تنتج فى دول أوروبا لتغطية احتياج عالمى ضخم وإنشاء هذه الصناعات سيكلفنا مئات المليارات من الدولار ويجب أن تطور مصر إمكانيتها فى التجميع والاختبار أولا .
-هل يوجد تنسيق بين الجهات العاملة فى الفضاء بمصر؟
كلا .. لا يوجد أى تنسيق والمؤسسة الرائدة فى مصر هى الهيئة القومية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء وهذه المؤسسة معمل ضخم كبير شارك فى إنتاج وتجميع وإطلاق أقمار صناعية، وهذا هو الكيان الرئيسى الذى يجب أن تتجمع فيه كل أقسام مراكز البحوث والجامعات كى تتوحد الرؤى .
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
إسرائيل تمتلك الذراع الطولى فى المنطقة العربية والشرق الأوسط
تحتل دولة إسرائيل المرتبة التاسعة عالميا فى تصنيع وإدارة وإطلاق الأقمار الصناعية وقد أطلقت عدة أقمار صناعية للأغراض المدنية وهى تمتلك حاليا أقوى الأقمار الصناعية فى العالم فى مجال التنصت والتجسس والمراقبة والاتصال بهدف الحفاظ على أمن إسرائيل عبر الفضاء الخارجى من خلال وكالة الفضاء الإسرائيلية ISA ويذكر أن أول قمر صناعى اطلقته إسرائيل كان فى عام 1988 وحمل اسم "أوفق 1"، وفى عام 1990 تم إطلاق القمر الصناعى الثانى.كذلك تمتلك إسرائيل الذراع الطولى فى المنطقة العربية والشرق الأوسط بخمسة أقمار صناعية للتجسس وهى : "أوفق 8" الذى تم إطلاقه فى 2008 و"ريست 2 " الذى أطلق فى 2009 و" اوفق 9 " الذى أطلق فى 2010 و"عاموس 4 " الذى أطلق فى 2013 وآخر هذه الأقمار هو " أوفق 10 " الذى أطلق فى عام 2014. وقد أضاف بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى فى مايو 2015 وزارة جديدة إلى حكومته تحت اسم "وزارة شئون الفضاء" و تم تطوير قطاع الفضاء والتحكم واستخدام الأقمار الصناعية لمراقبة الإنترنت وسيتم هذا العام إطلاق قمر صناعى ذو كفاءة أعلى من أى قمر صناعى آخر تمتلكه أى دولة بالمنطقة. وهذه الأقمار الصناعية تتم إدارتها من خلال وحدات خاصة فى الجيش الإسرائيلى وجهاز الموساد من أجل الاستفادة من الصور والبيانات التى توفرها الأقمار الصناعية وقد رفضت إسرائيل مشاركة الولايات المتحدة للإشراف على إقمارها الصناعية لخصوصية المعلومات التى توفرها هذه الأقمار.
عدد الردود 0
بواسطة:
K
إسمه قمر إصطناعي وليس قمر صناعي
المصري الذي يعيش في روسيا يدافع عنها والذي يعيش في أمريكا يدافع عنها والذي يعيش في قطر يدافع عنها وهكذا!
عدد الردود 0
بواسطة:
عصام محمد
علي النعمة انت راجل كذاب و افاق
بقي حسني مبارك لم يهتم بتسليح الجيش و جعل تسليحه زي ما هو منذ حرب 73 ؟!!!!! هو انت كان عندك طائرات ميراج و اف 16 و لا غواصات المانية حديثة في السبعينات يا كذاب و لا كان عندك دبابات امريكية حديثة و علي فكرة بس علشان الناس تفهم الحقيقة ......... السلاح الامريكي و الغربي بصفة عامة اقوي في التكنولوجيا و متطور جدا عن السلاح الروسي و الشرقي خاصة في مجال الطيران و الطائرات الحربية و اللي مايعرفش الحقيقة دي يدخل علي النت و يقارن بين قدرات الطائرات الحربية الروسية و الغربية الحديثة و سيعرف ان الغرب يسبق روسيا بخطوات في مجال تكنولوجيا الانظمة الالكترونية و التخفي عن الرادار
عدد الردود 0
بواسطة:
اسامه
كلام غير دقيق.."
اولا - مش مصر بس اللي تحت المراقبة العالم كله متراقب يا محترم - ثانيا- المفاعلات النووية خلاص اصبحت موضه قديمة انت بتتكلم عن تنكولوجيا عمرها 70 سنه وقصة تغيير المناخ هيغير كل القصص دي في العشرين سنه القادمة خلاص مش هتلاقي ولا مفاعل موجود على الارض العالم سوف يتجه لبدائل اخرى اكثر امنا للبيئة ففي عام 2050 سوف بنتهي عالم النفط والبترول ويبدأ عالم جديد والله اعلم احنا هنكون فين بس طالما لسه عندنا ناس بنقول عليهم خبراء وكلامهم غير دقيق شيئ لا يمطن ابدا
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري الحق
فوقوا بقي
تكنولوجيا القاهر والظافر !!!! يا أخي بيكفي إفتئات ونصب علي كثير من المصريين البسطاء ألم يأن الوقت بعد لتحطموا صنم من دمر مصر وأضاع أجيال وكان السبب المباشر في إستشهاد مايربوا علي 170 ألف مصري من خيره شباب الوطن بقراراته العنتريه .... م الأخر حسني مبارك بكل مساوئه دفع فاتورة عصر عبدالناصر من اليسارين وفاتورة السادات من الجماعات المتاجرة بالإسلام ولكنه حافظ علي الوطن وشهدت مصر طفرة لا ينكرها إلا غبي أو جاهل أو عبد لصنم