مبنى رومانى مهجور تم التخلى عنه عام 1990، نجا من حربين عالميتين، وزارته العائلة الإمبراطورية الروسية عام 1914.
كان فى أول الأمر كازينو استضاف العديد من الحفلات الملكية والمفاوضات الدبلوماسية، وتحول أثناء الحرب العالمية الثانية إلى مستشفى، ثم تحول بعد الحرب إلى مطعم فى ظل النظام الشيوعى، الذى حافظ على هيكله رغم التكاليف الباهظة، وأخيرا أعدته وزارة الثقافية والشئون الدينية برومانيا كأثر تاريخى.













