أعلن عماد عابدين، سكرتير شعبة البقالة بالغرفة التجارية، تأييد التجار حظر تصدير "كسر" ومحصول الأرز بصفة عامة، مؤكداً أنه كان يتم تصدير الأرز على أنه "كسر"، الأمر الذى يجعل الكميات المتواجدة فى الأسواق لا تكفى لحتياجات المواطنين، وهو ما يؤدى إلى ارتفاع سعره.
وأضاف سكرتير شعبة البقالة بالغرفة التجارية، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن كميات كبيرة من الأرز خرجت من مصر العام الماضى على أنها "كسر"، وهو ما خلق أزمة ارتفاع الأسعار، مطالباً بتغليظ العقوبات ضد محتكرى الأرز والقمح.
وأشار "عابدين" إلى أن الأسعار ستعود لمستوياتها التى كانت عليها قبل وصول سعر الأرز لـ9 جنيهات فى العام الماضى، لافتاً إلى أن كيلو الأرز سيصل سعره لـ3.50 جنيه لأفضل الأنواع، لأن المساحات المزروعة هذا العام تكفى استهلاكنا وتزيد.
وأكد "عابدين"، أن بعض التجار والمحتكرين يخزنون "الشعير" بعد شرائه من الفلاح بأسعار تبدأ من 1600 وتصل 2000 جنيه لأفضل أنواع الأرز، لذلك لابد أن تتدخل الدولة لوقف عمليات التخزين التى يقوم بها التجار.
عدد الردود 0
بواسطة:
د محمود أبوستيت
خراب * خراب = فساد متعمد
هذا يعني خراب بيت الفلاح المسكين مزارع الأرز الذي ندعي مساعدته ونتشدق بألفاظ الحب تجاهه ونهدم بيته متعمدين ، فقط تخاطبون الغوغاء بينما الفلاح الفقير المنتج نحاربه بإستيراداللحوم ووقف تصدير الأرز ليزداد فقرا وبؤسا -- حسبنا الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري حر
علي الحكومه ان تصدر قانون باعدام كل من يحتكر قوت الشعب ارز او قمح اولحوم وكذلك تجار الدولار
اااااااااااا
عدد الردود 0
بواسطة:
ابراهيم قدرى
تهريب الارز للدول الحدودية المجاورة
انتبهوا جيدا لتهريب الارز للدول الحدودية المجاورة كالسودان وليبيا حيث ان تهريبها سهل جدا بواسطة مافيا بعض الافراد بريا بواسطة سيارات النقل الكبيرة مستخدمين الرشاوى لبعض ضعاف النفوس عند النقاط الحدودية ويقوموا ببيعها باسعار عالية جدا داخل ليبيا والسودان بل الامر اكبر من ذلك بكثير بانهم يقوموا باعادة تصديرها لدول اخرى من السودان وليبيا وهذا الامر ليس متبعا فى الارز فقط بل فى الخضروات والفواكه وما خفى كان اعظم مما يسبب ذللك ضياع حق الدولة فى الرسوم المفروض دفعها والضرائب كما يسبب نقصها فى الاسواق المصرية ارتفاع ا سعارها ويحمل الحكومة مزيد من الاموال لمحاولة توفيرها للشعب بسعر معقول والحالة فى مصر زى ماانتم عرفين ميش ناقصة