ومن أجواء الديوان
"مررنا على دار الحبيب ..فردنا عن الدار قانون الأعادى وسورها..
فقلت لنفسى ربما هى نعمة ..فماذا ترى فى القدس حين تزورها..
ترى كل ما لا تستطيع احتماله ..إذا ما بدت من جانب الدرب دورها..
وما كل نفس حين تلقى حبيبها تسر ..ولا كل الغياب يضيرها..
فان سرها قبل الفراق لفائه ..فليس بمأمون عليها سرورها..
متى تبصر القدس العتيقة مرة.. فسوف تراها العين حيث تديرها"
موضوعات متعلقة..
- تميم البرغوثى يطالب المشاركين بجنازة والدته بعدم البكاء