فبينما تجاهل السياسيون النازحين من الفلوجة بسبب المعارك الدائرة بين داعش والجيش العراقى، لم يلبث شباب عراقيون من جميع الخلفيات ومن مختلف المناطق أن اتجهوا لمخيمات النازحين للتخفيف من المعاناة الرهيبة هناك، بحسب المقال.
وأشارت الكاتبة إلى أنه بعد التفجير الإرهابى فى منطقة الكرادة العراقية ذات الأغلبية الشيعية والذى أزهق أرواح أكثر من 250 مواطنا ليلة السبت الماضى، يقوم المواطنون السنة والشيعة وغيرهم من طوائف أخرى بالتبرع بالدم لجرحى التفجير فى أماكن لازالت تعتبر شديدة الخطورة.
موضوعات متعلقة
الجارديان تنشر نص مكالمة جورج بوش وتونى بلير ليلة غزو العراق
مظاهرات أمام منزل تونى بلير للمطالبة بمحاكمته قبل نشر تقرير حرب العراق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة