وأكد " حمودة" فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن العيد الان بالنسبة له ولأبناء جيله من الأدباء والمثقفين، لم يعد مثلما كان، وأصبحت هناك مظاهر جديدة للاحتفال، وأكثر من هذا أصبحت هناك ظواهر طارئة سلبية اتمنى أن تنتهى مثل" التحرش"، ولكن يظل العيد دائما هو العيد " مناسبة غير عادية لبهجة استثنائية".
موضوعات متعلقة..
حسين حمودة: الخطاب الدينى للأزهر لا بد أن يرتبط بالعدل والرحمة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة