ورصد المغردون كيفية تحولهم إلى مدمنين للسوشيال ميديا وعدم المقدرة عن الاستغناء للحظات عن الهواتف المحمولة، بوابة الدخول إلى مواقع التواصل الاجتماعى حتى أثناء القيادة أو السير، مما يسبب الوقوع فى العديد من المشاكل، ووصل عدد التغريدات على الهاشتاح إلى أكثر من 11 ألف تدوينة.
وقال أحد المدونين، :" كلنا مرضى لا أستثنى أحدا فى مرضى الريتويت والتريند والجروبات ".
وغردت المدونة مريم، قائلة:"دا بقى إدمان والله ببقى فاتحة مثلا ومش في حاجه جديدة ولا فى حاجة أعملها بس لازم أفتح وخلاص ".
أما محمد قاسم، فقد أوضح:"نسانا حبايبنا وأهلنا.. نسانا اسمنا و 8ساعات فى اليوم وأحيانا عشرة.. مش فراغ بس القصة إنه بقا يسرى فى الأوردة زى الدم"، وأيده فى الرأى مدون آخر قائلا: "مرض معدى وملوش علاج".
فيما أوضحت إحدى المغردات، أن السوشيال إدمان مش مرض، مضيفة أنهم يطلقون عليها فى البيت "المدمنة" بسبب السوشيال ميديا.
وغرد أحد الشباب ساخرا،:" أنا اتعالجت من فيس بوك جالي مرض تويتر أعمل ايه دلوقتى".
من جانبه رأى المدون كريم محمد،" أن السوشيال ميديا مش مرض.. بس إحنا اللى بنحدد هيبقى مرض و لا لا باستخدامنا له".
وكتب مدون، :"بعد شفائنا من هوس وسائل التواصل الاجتماعى سنكتشف أن كثيرين قطعوا آلاف الأميال فى الحياه العملية ونحن مازلنا أمام الشاشة".
.jpg)
.jpg)
.jpg)
موضوعات متعلقة
بالصور .. ماذا لو ظهر تويتر فى التسعينات.. 75 تغريدة تجيب