وفى تعريف الرواية: «فى «هوستيل» الكل غريب وقريب فى ذات الوقت. أنتَ تشارك غرفة نومك، وربما فراشك، مع شخص ليس فقط غريبًا عنك، بل غريب عن بلدك ولغتك وعاداتك وعقيدتك، الشيء الوحيد المشترك بينكما أنكما بشر، أبسط علاقة يمكن أن تجمعك بآخر فى حياتك كلها، علاقة تجردت من كل شيء، فلم تبقَ إلا فطرة الإنسان.
بحفنة من اليوروات، وحقيبة ظهر ثقيلة، وعشق لا ينتهى للسفر والترحال، تصطحبنا شيرين عادل فى تجربتها الثالثة فى أدب الرحلات فى جولة أوروبية شيقة عبر ثلاث دول؛ سويسرا والسويد وإيطاليا. ننتقل معها فى أيام معدودة من بلدة إلى أخرى، نسير فى شوارعها، ونتوه معها فى حاراتها، نسكتشف معالمها وآثارها، ونتعرف على أهلها وعاداتهم الغريبة، فى مغامرة مثيرة؛ البطولة فيها للمكان وحده».
موضوعات متعلقة..
حفل توقيع ومناقشة ديوان "كلام بالوقة" لـ أحمد شبكة فى الإسكندرية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة