وحاول القيصر الدخول إلى مكتب رئيس التنظيم والحصول على أى معلومات تفيد بساعة الصفر للعملية الكبيرة التى سينفذونها فى مصر، مما أدخل الشك فى قلب قائد التنظيم وحاول إرسال شخص لمراقبته، وحاول صديقه وقفه عما يفعله وتحذيره أن قائد التنظيم سيقتله إذا لم يتوقف عن أفعاله، وعندما علم قائد التنظيم أن صديق القيصر ينقل له معلومات أمر القيصر بقتله وسط ساحة القصر.
واعترف اللواء عبد المحسن ثابت "خالد زكى" لفريدة أبو العلا "ريهام عبد الغفور" أن القيصر يعمل مع التنظيم وليس مع مصر حتى بعد تجنيده، وهو الأمر الذى فوجئت به، ثم قال لها معلقا: أنا براهن على القيصر وعلى "البنى آدم اللى جواه".
موضوعات متعلقة..
- مفاجأة.. "القيصر" عميل مزدوج بين منظمة إرهابية والأمن المصرى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة