وأضاف "أصلان" فى تصريحات خاصة لـــ"اليوم السابع" أن البدء فى تطبيق الخطبة المكتوبة وتوحيدها على كافة المساجد إشارة دالة على طريقة التفكير التى ترسخ لمبدأ عدم الاستماع للأصوات الأخرى، لافتا إلى أنه غير متفائل بطريقة المؤسسة الدينية الرسمية فى معالجة مساءلة تجديد الخطاب الدينى.
وأكد هشام أصلان أن تجديد الخطاب الدينى يبدأ من سماع الأصوات الأخرى، واللجوء إلى المفكرين والعلماء فى كل المجالات، وليس الاتكاء على علماء الدين فى الأزهر والأوقاف فقط.
موضوعات متعلقة:
وزير الأوقاف يبدأ بنفسه أداء الخطبة المكتوبة أمام رئيس الوزراء بعمرو بن العاص