فالثنائى الأسطورى اللذان حطما العديد من الأرقام القياسية والذى لم يسبق لأى لاعب تحطيمها من قبل مع أى نادى، لم يحصلا حتى الآن مع منتخبى البرتغال والأرجنتين على أى بطولة دولية.
الطريف أن نهاية رونالدو وميسي مع منتخبات بلادهم ، جاءت مشابه تماماً، وسيطر البكاء على أخر مشاركة فى تاريخ الثنائى مع الأرجنتين وبرازيل أوروبا.
ميسي وبكاء الأرجنتين
منذ 14 يوم تقريباً انهار أسطورة برشلونة فى البكاء حزنا على خسارة منتخب بلاده فى نهائى كوبا أمريكا 2016 للمرة الثانية على التوالى أمام منتخب تشيلي أيضاً وبنفس الطريقة الذى خسروا بها نهائى 2015 (ركلات الترجيح).
ميسي يبكى بحرقة بعد خسارة نهائى تشيلي
ميسي أعلن بعدها إعتزاله الدولى ولم يتراجع عن قراره حتى الوقت الحالى، بسبب الحظ العاثر الذى واجهه، بالرغم من أن كل التوقعات كانت تشير إلى تتويج التانجو نظرا لتواجد الجيل الذهبى الحالى.
رونالدو وبكاء البرتغال
بينما انهار رونالدو فى البكاء خلال مباراة منتخب بلاده أمام فرنسا بنهائى يورو 2016 عقب إصابة الركبة القوية التى تعرض لها، ولم يستطع استكمال المباراة بعد نزوله إلى أرض الملعب مرة أخرى.
رونالدو يبكى عقب خروجه مصابا
أخبار متعلقة ..
- يورو 2016.. بالفيديو.. رونالدو يغادر الملعب مصابا وسط هتافات مشجعى فرنسا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة