وأكد المتضررون أن هذا المبنى المؤقت للبريد والذي تم نقل البريد إليه بعد إخضاعه لعمليات تطوير يقع في منطقة محاطة بأكوام القمامة والمخلفات، ومياه الصرف الصحى الناتجة من عمارات المساكن المجاورة له، وأن هذا المبنى يتردد عليه المئات من أبناء دمياط وخاصة كبار السن من الرجال والسيدات، والذين يضطرون إلى الانتظار لفترات طويلة بسبب ضيق المكان، وكثرة الزحام وهم عرضة لمشاهدة أكوام القمامة واستنشاق الروائح الكريهة الناتجة منها.
وطالب المتضررون، الدكتور إسماعيل عبد الحميد محافظ دمياط، استعجال عمليات تطوير المبنى الرئيسى للبريد ومتابعة أعمال النظافة جوار المبنى المؤقت .
موضوعات متعلقة ..
- شباب قرية بدمياط يقدمون مبادرة للارتقاء البيئي
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة