ويذهب عم درويش إلى أحد أصدقائه القدامى "بيومى فؤاد"، الذى قام بتهريبه من السجن، ويطلب منه أن يساعده فى الوصول إلى الوزيرة فى المستشفى، ويخبرها بحقيقة موقفه وأنه برىء من قضية التفجير.
فى مشهد آخر، تحدث مشادات كلامية بين "لقاء الخميسى" وزوجها "محمد شاهين"، بسبب إصرارها على عدم الإنجاب، إضافة إلى ابتعادها عنه، ويتسلل أحد الأطباء إلى غرفة الوزيرة "ناهد رشدى"، ويقوم بحقنها بعقار "فلاكسديل"، لكن الطبيب المعالج يتمكن من إنقاذها.
"بيومى فؤاد" يساعد عم درويش فى مقابلة "بوسى"، وهى من تقوم بسرقة هوية أحد أطباء المستشفى وإعطائه لعم درويش "محمود عبد العزيز" حتى يتمكن من دخول المستشفى بسهولة.
يقرر "رامى وحيد" ضابط الأمن القومى المسئول عن التحقيق فى قضية محاولة اغتيال الوزيرة، التحقيق مع جميع العاملين بالمستشفى، لكنه يكتشف اختفاء أحد الأطباء.
وفى المشهد التالى، يظهر بعض الأشخاص الذين يقومون بالتهجم على هذا الطبيب وإلقائه من أعلى سطح منزله.
اخبار متعلقة:
محمود عبد العزيز: "ردود فعل أولى حلقات "رأس الغول" نستنى تعب المسلسل كله"