وأضاف ليبرمان خلال زيارته اليوم الخميس للمطعم الذى وقع فيه إطلاق النيران أنه لن يفصح عن الإجراءات التى ينوى اتخذها بعد هذا الحادث لكنه أكد أنه لن يكتفى بالكلام وحده.
ومن جانبه قال نائب وزير الدفاع ايلى بن دهان إن القرية التى ينتمى إليها منفذ عملية تل أبيب لن تعود فيها الحياة كسابق عهدها وإنما ستدفع الثمن غاليا.
وزعم بن دهان بالقول أن شهر رمضان للأسف أصبح شهر الإرهاب ففى كل عام تقع مثل هذه العمليات وتجد العناصر المؤيدة لهذه العمليات تباركها وعلى سبيل المثال ترحيب حركة حماس صباح اليوم بالعملية.
موضوعات متعلقة ..
- يديعوت: أحد قتلى هجوم تل أبيب كان يخدم بأهم وحدات الجيش الإسرائيلى